أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وديع شامخ - عرقيون .. ولكن بعد هذا الفاصل















المزيد.....

عرقيون .. ولكن بعد هذا الفاصل


وديع شامخ

الحوار المتمدن-العدد: 2091 - 2007 / 11 / 6 - 09:25
المحور: كتابات ساخرة
    


الحلقة السادسة
الشرف وفائض القيمة

مواثيق الشرف .. وفرة في الانتاج وسوء في التطبيق""
،،،،،،،،،،،،،،
1

في الوقت الذي يشهد العراق نهضة امنية معقولة حققتها الحكومة العراقية من خلال تطبيق مفردات الخطة الامنية وما صاحبها من تعاون المواطن العراقي المبتلى مع كل اجناس الشر للبحث عن الخلاص والوصول الى الحالة التي يحلم بها .. عراق آمن ومستقر..وفي هذه الايام شهدت تركيا استضافة مؤتمر دولي لمناقشة مشكلة العراق، شاركت فيه دول جوار العراق (ايران وتركيا وسوريا والسعودية والاردن والكويت اضافة الى مصر والبحرين) والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي ومجموعة الثماني الصناعية والأمناء العامون للأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والاتحاد الأوروبي
وبغض النظر ما اسفر عنه " مؤتمر اسطنبول" من نتائج تباينت بين انصار الحكومة العراقية ومعارضيها .. فأنني اليوم اريد التوقف على نقطة مهمة أحمد الله عليها كثيرا لأن هذا المؤتمر لم يعقد تحت راية " وثيقة الشرف" ليس كرها في الشرف- لا سمح الله -، ولكن الشرف ياسادتي هو قيمة نسبية غير معيارية وخصوصا في حقل مليء بالالغام كحقل الغرماء السياسيين العراقيين
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
2

يتحدث جورج برناردشو الكاتب مسرحي الإنكليزي والايرلندي المولد والذي تزخر أعماله بالسخرية عن الانسان ومحنته وهواجسه ، وله في في الحياة العامة مشاركات واسعة وزاخرة في صب جام غضبة وبطريقة فكاهية وواخزة كالسهام من كنانة لا تنضب، على نقد الكثير من الظواهرالتي تثير الجدل في مجتمعه .
فمرة سُئل عن رأيه بالاقتصاد الرأسملي فأجاب: "لحيتي كثيفة ورأسي أصلع ... غزارة في الانتاج وسوء في التوزيع".
وهو من أطلق قنبلته الذكية بوجه من سأله عن الدافع الذي يحركه الى الكتابه أهو المال أم الشرف
فقال: أنا أكتب من أجل المال ..
فتعجب السائل وقال له : ولكن هناك من يكتب من أجل الشرف ؟
فقال برنادشو : " كلّ يبحث عما ينقصه !!
أسوق هذا المقدمة الظريفة لأتناول موضوع مواثيق الشرف التي عقدها غرماء واقطاب السايسة في العراق وأطيافهم المتعددة ، فقبل عام تم التوقيع على وثيقة شرف لاطياف السياسية العراقية في موقع ديني وسياسي هام جدا ، فقد عقد في مكة وتمخض عن اللقاء " الوثيقة التالية"
"نحن علماء العراق من السنة والشيعة، اجتمعنا في مكة المكرمة، في رمضان من عام 1427ه وتداولنا في الشأن العراقي، وما يمر به أهله من محن ويعانونه من كوارث وأصدرنا الوثيقة الآتي نصها:
أولاً: المسلم هو من شهد أنه لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وهو بهذه الشهادة يعصم دمه وماله وعرضه إلا بحقها وحسابه على الله. ويدخل في ذلك السنة والشيعة جميعاً، والقواسم المشتركة بين المذهبين أضعاف مواضع الاختلاف وأسبابه. والاختلاف بين المذهبين - أينما وجد - هو اختلاف نظر وتأويل وليس اختلافاً في أصول الإيمان ولا في أركان الإسلام. ولا يجوز شرعاً لأحد من المذهبين أن يكفر أحداً من المذهب الآخر. لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما" ولا يجوز شرعاً إدانة مذهب بسبب جرائم بعض أتباعه.
ثانياً: دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم عليهم حرام. قال الله تعالى: {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً}. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه". وعليه فلا يجوز التعرض لمسلم شيعي أو سني بالقتل أو الإيذاء، أو الترويع أو العدوان على ماله أو التحريض على شيء من ذلك، أو إجباره على ترك بلده أو محل إقامته أو اختطافه أو أخذ رهائن من أهله بسبب عقيدته أو مذهبه ومن يفعل ذلك برئت منه ذمة المسلمين كافة مراجعهم وعلماؤهم وعامتهم.
ثالثاً: لدور العبادة حرمة. وهي تشمل المساجد والحسينيات وأماكن عبادة غير المسلمين، فلا يجوز الاعتداء عليها أو مصادرتها أو اتخاذها ملاذاً للأعمال المخالفة للشرع ويجب أن تبقى هذه الأماكن في أيدي أصحابها وأن يعاد إليهم ما اغتصب منها وذلك كله عملاً بالقاعدة الفقهية المسلمة عند المذاهب كافة ان "الأوقاف على ما اشترطه أصحابها"، وأن "شرط الواقف كنص الشارع" وقاعدة أن "المعروف عرفاً كالمشروط شرطاً".
رابعاً: إن الجرائم المرتكبة على الهوية المذهبية كما يحدث في العراق هي من الفساد في الأرض الذي نهى الله عنه وحرمه في قوله تعالى: {وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد}. وليس اعتناق مذهب، أياً ما كان، مسوغاً للقتل أو العدوان ولو ارتكب بعض اتباعه ما يوجب عقابه إذ {ولا تزر وازرة وزر أخرى}.
خامساً: يجب الابتعاد عن إثارة الحساسيات والفوارق المذهبية والعرقية والجغرافية واللغوية، كما يجب الامتناع عن التنابز بالألقاب واطلاق الصفات المسيئة من كل طرف على غيره، فقد وصف القرآن الكريم مثل هذه التصرفات بأنها فسوق قال تعالى: {ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون}.
سادساً: ومما يجب التمسك به وعدم التفريط فيه، الوحدة والتلاحم والتعاون على البر والتقوى، وذلك يقتضي مواجهة كل محاولة لتمزيقها، قال تعالى:{إنما المؤمنون اخوة} وقال: {وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون} ومن مقتضى ذلك وجوب احتراز المسلمين جميعاً من محاولات إفساد ذات بينهم وشق صفوفهم وإحداث الفتن المفسدة لنفوس بعضهم على البعض الآخر.
سابعاً: المسلمون من السنة والشيعة عون للمظلوم ويد على الظالم، يعملون بقول الله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون} ومن أجل ذلك يجب العمل على إنهاء المظالم وفي مقدمتها إطلاق سراح المختطفين الأبرياء والرهائن من المسلمين وغير المسلمين، وإرجاع المهجرين إلى أماكنهم الأصلية.
ثامناً: يذكر العلماء الحكومة العراقية بواجبها في بسط الأمن وحماية الشعب العراقي وتوفير سبل الحياة الكريمة له بجميع فئاته وطوائفه، وإقامة العدل بين أبنائه، ومن أهم وسائل ذلك إطلاق سراح المعتقلين الأبرياء، وتقديم من تقوم بحقه أدلة جنائية إلى محاكمة عاجلة عادلة وتنفيذ حكمها، والإعمال الدقيق لمبدأ المساواة بين المواطنين.
تاسعاً: يؤيد العلماء من السنة والشيعة جميع الجهود والمبادرات الرامية إلى تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة في العراق عملاً بقوله تعالى: {والصلح خير} وبقوله: {وتعاونوا على البر والتقوى}.
عاشراً: المسلمون السنة والشيعة يقفون بهذا صفاً واحداً للمحافظة على استقلال العراق، ووحدته، وسلامة أراضيه، وتحقيق الإرادة الحرة لشعبه، ويساهمون في بناء قدراتهم العسكرية والاقتصادية والسياسية ويعملون من أجل إنهاء الاحتلال، واستعادة الدور الثقافي والحضاري العربي والإسلامي والإنساني للعراق.
إن العلماء الموقعين على هذه الوثيقة يدعون علماء الإسلام في العراق وخارجه، إلى تأييد ما تضمنته من بيان، والالتزام به، وحث مسلمي العراق على ذلك، ويسألون الله وهم في بلده الحرام، أن يحفظ على المسلمين كافة دينهم وأن يؤمن لهم أوطانهم، وأن يخرج العراق المسلم من محنته وينهي أيام ابتلاء أهله بالفتن، ويجعله درعاً لأمة الإسلام في وجه أعدائها. ".
ولو تتبعنا ميثاق مكة لوجدنا في طيات بنوده تصريحا ضمنيا لغضّ النظر عن دم غير الذي" لا ينطق بالشهادتين وفقا للمنظور الاسلامي"!! رغم ورود باهت للاشارة الى غير المسلمين وحفظ ممتلكاهم ودورعبادتهم دون اشارة صريحة وواضحة لتحريم دمهم ! ومع هذا فلنقل انها كانت خطوة جريئة ان يلتقي علماء المسلمين من اقصى اليسار الى اقصى اليمن والوسط ، فعلى هذه الوثيقة الطافحة بالشرف ! " فما الذي حدث في "وثيقة الشرف"؟؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
3
الشيخ حارث الضاري الذي وقّع على وثيقة الشرف المكية ، كان عجيبا في تعامله مع المواثيق والشرف ، فقد جاء في حواره مع صحيفة خليجية وتحت عنوان " الشيخ الضاري يكشف أسرارا خطيرة" بأن الشيخ !! ناشد الشيخ أسامة بن لادن بقوله علانية وجهرا " وأناشده بالإسلام الذي جاهد من اجله وتحمّل ما تحمل في سبيله أن يتدخل في الموضوع وان يوصي القاعدة بأن تلتزم بضوابط الجهاد الشرعي الصحيح وان تحترم أهل البلد الذي تقاتل فيه والذين احتضنوا القاعدة وغيرها من المجاهدين في بداية الأمر، وإذا لم يكن لديه تأثير على القاعدة في العراق فليوضح للعراقيين ذلك حتى يكونوا على بيّنة من أمرهم في التعامل معها ومع غيرها ممن قد يسيئوا إلى العراق والى قضيته الأولى وهي تحرير العراق، أو يسيئوا إلى المخلصين من أبنائه وفي مقدمتهم أبناء المقاومة الباسلة، وإن الله يقول الحق ويهدي السبيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل"
شيخ عراقي يوقع على وثيقة شرف في مكة ، ويبحث عن مكاسب في لحية بن لادن وتنظيم القاعدة الذي جرّمه اصدقائه واهل وطنه قبل اعدائه ! فهذا هو الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ا السعودي يحذر الشباب من الذهاب إلى الخارج بحجة قصد "الجهاد" في سبيل الله، لأن الأوضاع مضطربة، والأحوال ملتبسة، والرايات غير واضحة. مشيراً إلى أنه ترتب على ذلك العديد من المفاسد العظيمة. وبيّن آل الشيخ أن هؤلاء الشباب لم يبلغوا في العلم مبلغاً، يميزون به بين الحق والباطل، فكان هذا سبباً لاستدراجهم والإيقاع بهم. وعدد آل الشيخ المفاسد العظيمة لما يُسمّى بالجهاد في الخارج .!!
فأين الشرف وأهل العراق أدرى بشعابهم !!! يا سبحان الله .. الشرف في مكة والدم في العراق ... "
ولا يسلم الشرف الرفيع من الاذى
حتى تراق على جوانبه الدم"
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
4
تعليق الشيخ المرجع محمد اليعقوبي
مرَّ عامٌ كامل على توقيع وثيقة مكة المكرمة التي وصفناها في كلمتنا إلى المؤتمرين وعبر وسائل الإعلام بأن الآمال معلّقة عليها ولم نكن نتوقع أن مثل هذه الخطوة تقضي على كل أشكال العنف الجاري على الأرض العراقية لأن بعضه يرجع إلى دوافع إرهابية كالذي يقوم به التكفيريون وبعضه ناشئ من أغراض إجرامية كالسرقة والقتل لعداوات شخصية والخطف للابتزاز ونحوها؛ ومثل هذه الأصناف لها حلولها الخاصة كتجفيف المنابع اللوجستية للإرهاب وإصلاح المنطلقات الفكرية التي يستند إليها وتقوية الأجهزة الأمنية والعسكرية لمحاربته وفرض سلطة الدولة والقانون لمكافحة الجريمة وغيرها.
وإنما كنّا نأمل بتلك الخطوة أن تعالج العنف السياسي الذي يوفّر المناخ المناسب لنشوء كل الأشكال الأخرى من العنف والكوارث وأن تعالج جانباً من الإرهاب عُزِّز به فجاءت الوثيقة لتصحح مستنده العقائدي، وقد تحققت تلك الآمال في الأسابيع الأولى من عمر الوثيقة حيث أفادت التقارير الأمنية في حينها أن انخفاضاً ملحوظاً في مستوى العنف قد تحقق قدّره بعض الخبراء في حينه بعشرين بالمئة وهو رقم طيّب يمكن تحقيقه خلال أسبوعين، ولكن ما لبثت تلك الآمال أن تلاشت وعادت دوّامة العنف تلفّ البلد وتزهق آلاف الأرواح البريئة وتهجّر مئات الآلاف وتخرِّب الممتلكات، فلماذا حصل هذا التراجع؟
فعن أيّة مصالحة,وشرف يتحدثون؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

5

وثيقة الشرف الشيعية

رغم أن الاخوة في التيارين الحكيمي والصدري لم ينقصهما شرف النسب ابدا ولكنهما بادرا الى عقد وثيقة شرف ايضا" وفرة شرف"!!
إذ إتفق كلّ من السيد عبد العزيز العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري اتفاقا لحقن الدماء وحفظ المصالح العليا للبلاد. واكد تنظيم الحكيم ،ان الاتفاق يتضمن ثلاث نقاط رئيسية. فقراتها تحريم سفك الدم بين الجانبين، كما هو للدم العراقي بصورة عامة، وتضمنت الوثيقة وقف الحملات الاعلامية المضادة بين الطرفين وتوثيق اواصر التعاون المشترك بين الجانبين، بما يخدم مصلحة العراق والعراقيين، و ضرورة حفظ واحترام الدم العراقي.. وانشاء لجنة عليا مشتركة، تعمل على التقارب ودرء الفتن"
فما الذي حدث؟
قتال في المدن وتنابز في الالقاب والنسب ، وخروج عن ابسط قواعد العمل السياسي " هجرة جماعية من التيار الصدري عن الحكومة .. عقوق مع الائتلاف .. مذابح وتصفيات .. والبقية تأتي..!!" وحزب الفضيلة يمسك عصا ال" شرف " من وسطها !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
6
خاتمة الاحزان
كان ونستون تشرشل العبقري الانجليزي وصاحب نظرية " لا توجد صداقات دائمة ولا عداوات دائمة .. هناك مصالح قائمة و مشتركة "
يقول لبرنارد شو: من يراك يا أخي برنارد _ وكان نحيل الجسم جدا_ يظن أن بلادنا في أزمة اقتصادية حادة ، وأزمة جوع خانقة. أجابه برنارد شو على الفور : " ومن يراك يا صاحبي يدرك سبب الأزمة.." " .

لا نريد للعراقيين ان ينقسموا يوما بين باحثين عن الشرف فقط !!! واسعار النفط تشارف على الجنون ، فلدينا من النفط ايها السادة ما يكفي لانارة سراج العراقي في ليله آمنا وفي جيبه مستقرا.. لدينا وفرة من النفط ومن العقول ومن العقوق ايضا .. فخذوا الشرف الرفيع وآسمنوابه ..
دعوا العراق يهنأ بوفرته .. ولا تدعونا نلعن الشرف والنفط معا "
ولا تدعوا العراقيين يا فضلاء ان يسمي النفط " الثروة الملعونة" حسب عبد الرحمن منيف
وتذكروا أن مؤتمر اسطنبول لا يعاد مرتين !! ولكم في التاريخ أسوة سيئة !!



#وديع_شامخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص في الأزمة
- الكونغرس الأمريكي .. هل وحّد ساسة العراق أم فَضَحهم
- علي السوداني ومحنة البحث عن الحياة الآمنة
- الشاعر العراقي وديع شامخ.....الشعر تجربة انسانية وجمالية.لا ...
- الرئيس بوش في ضيافة ابو ريشة
- جال في خاطري أن أغني قبل التدوين
- الدم الأمريكي .. خط أحمر
- الدم الامريكي.. خطّ أحمر!!
- 33شمعة تضيء تجربة الشاعر أديب كمال الدين
- المشهداني وراتب التقاعد الأريحاني
- اتذكرك كحمى طازجة واهذي
- برلمان العراق في إجازة دائمة
- عمائم إيران وأحلام الامبراطوريات
- - الصابئة المندائيون -عراقيون ولكن بعد هذا الفاصل
- الصابئة المندائيون
- الطفولة العراقية المستباحة
- الصنم وبهجة العبيد
- حين يتكلم الرمل في حضرته ويصدأ الكلام
- تائهون في صحراء الاسلام
- المسيحييون ينقرضون


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وديع شامخ - عرقيون .. ولكن بعد هذا الفاصل