|
شبح التوراة الاسطوري في الصحراء العربية
علاء هاشم مناف
الحوار المتمدن-العدد: 2077 - 2007 / 10 / 23 - 10:40
المحور:
الادب والفن
دراسة نقدية في رواية: مغامرات شاب: للروائي باولوكوئلهو
مغامرة شاب للروائي البرازيلي: باولوكوئلهو ترجمة: الدكتور: افرام عاذار
ان فناء العالم القديم، وما حصل من تطور في مجال العلوم، هو حجر الزاوية ويقع في نصف الحقيقة باعتبارها نشوء حقيقي يتعلق بالضرورات (الفيزيقية) والصيرورات الفردية- والجماعية من التشكيلات المتصاعدة في عهد ساد فيه البحث عن الهوة الكبيرة التي تفصل حقيقة واركان هذه الطموحات (السيكولوجية والفكرية) فالروائي (باولوكوئلهو) يقدم لنا مشاهد للرجال الذين ( يسعون من خلال طموحهم لفك لغز هذا العالم الاسطوري) وفي النهاية يكتشفون انهم محبطين وغير قادرين على اكتشاف حتى الجزء الصغير من هذه الاشكالية وبالتالي يصبحون في حالة يرثى لها من خلال المشكل الاختلاقي (الفيزيقي) الذي تكون داخل منظومة (اسطورية صغيرة) هناك نواظم سيكولوجية اسطورية تربط هذه الاحداث وشخصية بطل الرواية (الفتى الراعي) يشده منطق في خلاصة الرؤية السيكولوجية وشخصية هذا الفتى تلفها لحظة عاطفية قائمة في قلب الهزيمة (السسيولجية) بمحصلة نهائية تتعلق بهذا العالم المتشاكل- والمتناقض، حيث يتحول هذا الاختلاف في دخيلته الى (تخييل) في تشابك اللحظات المتعددة باتساق، وانتظام يقع بينه وبين المخلوقات الاخرى (من الحيوانات) (ان معظم الخراف تفتح عيونها في اللحظة التي يستعيد فيها وعيه تماماً وكأن قوة خفية تربط حياته بها) ص15 هذا الوضع يضع العصر الاسطوري وابطاله بمجرد البحث عن الحقيقة، وفق حالات تعبيرية يُبحث عن حدسها بدون معاونة حتى من الموت، وهذا ما حدث في حديث الفتى الراعي مع (صوت الريح) وفي نهاية المطاف لايمكن التدقيق في ايّ موضوع دون الطموح الاسطوري الموعود سيكولوجياً ودون الزيارات المتكررة الى هذه الحياة وابراز الحدود المتمثلة لهذا الطموح الاسطوري الخطير الذي يعرّض الفرد والجماعة الى المخاطر. (فالراعي يُعرّض نفسه لخطر الذئاب او الجفاف وهذا ما يجعل عمله مثيراً وشاقاً) ص22 اراد الفتى الراعي الحالم: ان يدس اصبعه في قلب الصحراء العربية ليصل الى رائحة الكنز الذي اصبح الوجود كله والذي يقع بجانب الاهرام، فكان التعبير عن هذه التشاكيل باللاشيء.. فأين تفاسير الحلم للعجوز؟.. واين الارواح المنتظرة والمنقذة للشاب الحالم؟ (عليك ان تذهب الى اهرام مصر مااخبرني عنها احد قط ان كان صبياً قد اراك اياها فهذا يعني انها موجودة فعلاً هناك ستجد كنزاً يجعل منك رجلاً ثرياً) ص23هذه التفاصيل هي اعادة مرتسم السيطرة على الفراغات في الشرق ودراستها وحتى الاختلاف فيها لانها تاريخ الازل وهو الدحض الجديد (للزمكان الاخضر) الموعود من قبل الرجل الانكليزي في البحث عن الكيميائي عبر تحويل الرصاص الى ذهب، وهي اعادة الى تمثيل الامال المحجورة والضائعة كما حصل في قصة (لورنس العرب) يبقى التجريب الاختباري- والتجريد التلمودي للوصول الى تفاصيل خريطة (الصحراء العربية) هو المشكل الرئيس، فالبحث عن الكنز الشرقي في الاهرام هو البحث عن الحقيقة وعن فك الطلّسم الهيروغليفي الجديد من قبل الشاب الراعي عندما تم استبدال كتاب بكتاب اكبر منه حجماً لانه يحتوي على خرائط الصحراء لمداخلها- ومخارجها) ليفك لغزها المحير، وهي عودة الى الاسطورة الموسوية في عبور صحراء سيناء يأكل الخبز اليابس ويشرب النبيذ، وهذا ما حصل في المؤتمر التلمودي الذي عقد في الصحراء والتعليمات قد اخذت من الكتاب الجديد الذي اعطاه اياه كاهن مدينة (ريفه) وهو عبارة عن مجلد ضحم وطالع على صفحته الاولى (قصة دفن احد المتوفين) ص24 ويكتشف الراعي الشاب داخل هذا المجلد وهو يوضح مشهد الجريمة بقتل الصقرين حيث يبدأ هذا المشهد للجريمة في اليوم اليهودي الذي يبدأ مع غروب الشمس وحتى غروبها في اليوم التالي وان قتل الصقرين كان قد بدأ مع الغروب في اليوم التالي. فالروائي بقي متيقظ في سحريته لكي يعطينا نكهة متميزة (قال الشيخ انا ملك مدينة سالم) ص27 ثم قال الشاب: لماذا يتحدث ملك الى راع.. والموضوع وشيئيته ينقلنا الى قضية تتعلق بالاعجاز للكليم بهيئة رجلٍ عجوز. في القرون الوسطى فقد كان للعالم حالة فوق الطبيعة حيث تم وصف رجال الكيمياء في القرن الثاني عشر باعتبار ان الراهب (ثيومليس) قام بصنع الذهب من مزيج من اسطورة محققة وفق تشكيلة من رماد التنين الناري + النحاس الاحمر+ الدم البشري الذي تحول من مسحوق بشرط ان يكون صاحب الدم المذاب (احمر الشعر) + الخل هذه التشكيلة نفسها تحقق الغرض نفسه في صناعة الزجاج اضافة الى فصل الفضة عن الذهب باستخدام العنصر الثالث وهو (الكبريت) وكان (لديمقريطس) صنعة لصنع بلورة من الرصاص الابيض اضافة الى الزجاج ثم يضاف نتاج الى هذه البلورة (بول حمار) وبعد اربعين يوماً سوف تجد انتاج جديد من الجواهر.. ولكن الذي حصل للكيمائي في الرواية: هو لم يبحث عن هندسة هذه الطرق، بل كان يحمل (مسدس) وهو في القافلة (النوحية) داخل الصحراء حيث احتوت هذه القافلة على الحيوانات وهي ضعف الانسان اي ضعف عدد البشر والباقون حملوا الامتعة وحمل اكثر من رجل سيفاً.. اما الانكليزي فحمل في صناديقه كتباً ومسدس.. فكان الهدف هو التنقيب والبحث والتقصي في تلافيف هذه الصحراء العربية المترامية الاطراف.. فالخفايا النصية وما يتعلق بشخصية الروائي الذي يقحم مستويات عديدة من التفكير داخل النسيج الروائي ليعبر عنها بالرمز فقال العجور للراعي الشاب (هو انك كنت قادر على تحقيق اسطورتك الشخصية) ص27 (والكون بأسره يتواطأ كي يسمح لك بتحقيق اسطورتك الشخصية) ص28 كان حواراً بين (الافقي الذي مثله الراعي الشاب- والعمودي الذي مثله الشيخ العجوز والكتاب كان رمزاً للزبور.. وقد مثل الشيخ العجوز القدر للبشر وكان ما يتعلق بالاسطورة الشخصية يعد الهدف الاول.. والسؤال الدائر دائماً في هذه الرواية هو اين الكنز؟ فكانما جواب العجوز- الكنز موجود في مصر قرب الاهرام لانه هو الفقرة في مركزية الرواية.. هناك نتاجات تركيبية دلالية تداولية وهي التي تشكل تأوّلها الاحتمالي مشروعاً تكوينياً. خالصاً يتعلق بالثبات (الابستمولوجي) طيران الفراشة بينه وبين الشيخ حيث تذكر وصية جده (ان الفراشات تنبيء بالحظ السعيد) ص3 هذه المسألة تعبر عن استيضاح في التعريف المثيولوجي من ناحية سيسولجية (وكذلك الجراد الاخضراللّون والغطاريات الصغيرة الرمادية اللّون وعشبة النفل ذات الاوراق الاربعة) ص33 والحجرين (الابيض والاسود يتم استخدامهما وقت الشدّة تم اخفاءهما لانهما شكلا نسقاً من العقدة في تفاصيل التعاضد النص للانموذج.
(في صميم الرواية) في الرواية اجواء تتمثل الجانب التحليلي ووصف حقيقة الامكانيات المتوفرة في مركزية النص الروائي.. هذا السياق الروائي يعد من الامور التي تمثلت التحليلات لاشتمالها المبحث الاخصب على يد رولان بارت واللّمسات الواضحة لرواية الغريب لكامو.. والتفاصيل الكنائسية في (رواية الاحمر والاسود لستندال، ومغامرات جوليان وحين نجمع هذه الوقائع في هذه الرواية، نلاحظ ان التاريخ الحقيقي لهذه الرواية يبقى مجهولاً ويبقى خارج الوقائع وهذا يدعونا الى ان نضع عدة محطات للملمة خيوط الرواية ودخول هذا الالق الغريب الذي يقع خارج اللّحظة التي عاشها الروائي كما هو الحال في اعمال ماركيز الروائية مثل (ارنديرا الصغيرة- وجدتها العجوز- او حادثة موت معلن) ففي اكثرهذ الطقوس سحرية- واسطورية، هناك طابع غريب طبع هذه الرواية لانها قد تكون هابطة من كوكب آخر والتقينا بها بالصدفة وهكذا تكون الصدفة مع رواية (مغامرة شاب) ينتقل الروائي الى مشاهد عديدة وسلوكيات داخل هذه المشاهد.. ويبدو ان الروائي كان قد استفاد من تكنيك الرواية في امريكا اللاتينية والرواية العالمية من ناحية البناء الفني.. والرواية تؤطر تفاصيل رحلة الى الشرق الساحر بصحرائه من خلال ملاحظة الوصف للمشاهد حتى في حركة الصلاة للمسلمين.. وربط هذه الصوة بصورة (القديس يعقوب الكبيرة في كنسية القرية) ص37 ويؤكد الروائي على الجانب التاريخي للعرب في الاندلس ومدينة طنجة حصراً وعلى الرحلة بين طنجة- ومصر (الذهاب الى مصر تفصل آلاف الكيلومترات في الصحراء بين مدينة طنجة والاهرام)ص46 (ايقاع الرواية) من خلال ما تقدم في حال النظرية الروائية: هو الانموذج في النص في مستوياته السكولوجية- والبنائية من حيث تشكيلة المنظور الروائي ومراحله الاسطورية. (في كل مرة عندما يدعو المؤذن الى الصلاة يتذكر الشاب السيوف العربية (وانتهت المغامرة وغاب حلمه بالملوك السنين والاساطير الشخصية لم يعد هناك لا كنز ولا اهرام) ص47 في الرواية مستوى نصي يثير الحافز الاطلاقي في تحديد عنصر المجازفة في الرواية.. وكذلك المفاجأة على مستوى النص منطق الترسيم وما يقرأ ما وراء النص الروائي، هذا الاشكال يتمفصل حسب منطق الشروع الروائي النظري الذي يحتكم الى، الحركات التعاضدية في الرؤية التي اعتمد عليها الروائي عبر مجساته في الرؤية الخفية عند رحيله (رأى لاول مرة ان خصلة شعرة تاجر الزجاجيات تذكره بشعرة الملك الشيخ يذكر ابتسامة بائع- الحلوى) تذكر كل هؤلاء) ص60 وعليه كانت الترسيمة، المقترحة من قبل صوت الراوي المتهدّج في كل مفاصل الرواية والذي ينصب داخل هذه النصوص السردية، وضع رمز الحجرين (اوريم- توميم) ليوفر تحقيقاً نصياً يجعل للاسطورة في نسيج الرواية معنىً لورنسياً يؤكد هذه المقاربة بين الانكليزي- والشاب اثناء الرحلة، وحول فائدة الحجرين اللذّين يحملهما الشاب ثم تحدث الانكليزي للشاب الفتى (تطرقت التوراة الى هذا الموضوع وهذا الكتاب بالذات تعلّمت ممارسة (اوريم- وتوميم) ص65 (في الحياة اشارة الى كل شيء) ص65 في الرواية مقاربات نظرية في الاسطورة (الاّ انني استطعت ان اصغي الى صوت الله وهو يخاطبني وهي اشارة اسطورية الى القصة الموسوية) ص70 ان المستويات النصية السردية في المنطق الروائي تعطينا تخصيصاً تعادلياً لمسائل تتعلق بالنظرية السيكولوجية، وهي بالتالي شروط تأويلية لحقيقة البرهنة وما نشأ من حلقة اختلافية في تفاصيل الرواية ومن خلال حوار الشاب مع الانكليزي (كشف الشاب ان الجزء السائل من الانجاز الكبير يسمى (اكسير الحياة) او (الترياق) لا يشفي هذا الشراب من جميع فقط بل يمنع الانسان من الشيخوخة اما الجزء الصلب فيسمى (حجر الفلاسفة) ص74 ثم يتذكر الروائي بتركيز مسيرة علماء الكيمياء امثال (هليفيتيوس –واليا- وفولكا نيللي- وجابر بن حيان ص75 وتشكل آصرة الانكليزي في التعرف على الكيميائي الحقيقي وهو قصده الرمزي: التعرف على التشكيلات العلمية الخفية داخل هذه الصحراء المترامية الاطراف لانها تشكل طلّسم بالنسبة الى رجل اوروبي، وتبقى عقدة الرواية في ان دول العالم الثالث كانت قد اهتمت بالسحر اضافة الى المغامرات الطائشة، وبقي الرجل الاوروبي بالمقابل هو الرجل الجنتلمان الذي اهتم بالبحث والتنقيب عن الكيمياء والاكتشافات الحديثة- ويقول جئت من بلدي لأعرف كيف يتحول الرصاص الى ذهب- والمقابل الراعي الشاب احب فاطمة واحب الواحة وجازف في سبيل البحث عن الكنز- ويبدو ان الروائي قد ختم روايته بالحوارات حيث تكون النهاية في الرواية مع الحوارات. حوار الفتي الراعي – والريح قالت الريح (عندما نحب نستيطع ان نصبح جزءاً من عملية الخلق) ص127- حواره مع الشمس قال لها حدثتني الرياح انك تعرفين الحب) قالت الشمس (من موضعي استطيع ان ابصر روح الكون) ص128 وكان الصوت الذي يأتي من السماء يحكي مع الصوت الذي يأتيه ثم بدأ يختفي الشاب فوق قمة الجبل ليشاهد من خلال الصحراء الاهرامات المصرية) وليستمر البحث عن الكنز بجانب الاهرام. هكذا يمكن ربط هذه الضرورة الملحة اسطورياً في تخمين المعنى لخواص النص الروائي وتوافقه مع المعنى القصدي للاسطورة وما يلفه الصوت الحاضر في النص الروائي وهو يتحدث عن العازف المختفي والذي جرد الواقعة الكلامية من توليدات نصوصها حتى تموضعت في كاتدرائية النص الروائي. بقلم: علاء هاشم مناف
#علاء_هاشم_مناف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-المحايث التطبيقي في اللغة الحداثية-
-
الكون بين نظرية الاحتمال التصادفية والفلسفة العلمية
-
العلامة وتقنيات اللغة
-
الخرابة والسدرة
-
الظاهرة الصوتية الخفية في شعر محمود درويش
-
الاصولية اليهودية والمسيحية
-
الجدلية الحداثية واحامها الجمالية
-
الحرية في فكر المعتزلة
-
مفهوم الدولة عند بن خلدون
-
الاسطورة في شعر الجواهري
-
دراسة في شعر الجواهري
-
فضاء الحدث والقناع الشعري في قصيدة الجواهري(يا ام عوف)
-
الخطاب الشعري عند الجواهري
-
]دراسات ادبية وفلسفية
-
جماليات التحديث في الخطاب النقدي عند الناقد عبد الجبار عباس
-
جدلية النشوء والارتقاء بين المنهجية الامبيريقية والمنهجية ال
...
-
الانساق الامبيريقية للوعي
-
المنطق التفكيري للاعلام
-
الاغتراب في اشواك الوردة الزرقاء
-
عبد الوهاب البياتي و اشكالية الزمكان
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|