أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل تومي - هّي .... بقت على تركيا














المزيد.....

هّي .... بقت على تركيا


نبيل تومي
(Nabil Tomi)


الحوار المتمدن-العدد: 2074 - 2007 / 10 / 20 - 12:32
المحور: كتابات ساخرة
    



أعزائي القراء أكتب أليكم هذي المأساة باللغة العاميه العراقية

اللعنـه على ذاك الـزمـان الأغـبّـرالّـلـذي يـتسـّيـد بـيـه الـعـكـروك عـلى الـركـّه ، وخــلّـه الـيـّسوه والـمايـسّوه يـسّـتــقـوي عـلـيّـنه ، والـكـل يـجـيـب طـاريــنـه .... آخ يـا جـماعـّة مـا أدري إيـش صـار بــيـنـّه ...!!! أيّ ولله ألـف حـيـف وألـف وسـّفـه عـلى بـلادنـه الـجـمـيـله ، شـّعـيـط ومـعـّـيـط وجـرار الـخـيـط صـار رجــّال عـلّـيـنـه ، وهـذا الـديـصّـيـر عــّدنـه يــومـيـه يـا عـمـّي بـيـه بـلـوه أبـتـلـيـنه ، ..... هـوه يـا جـمّـاعـه أشـصـاير بـالـدنـّيه شــّـو الـعـالـم كـلـه عـلـيـنه ، ، ، كـّـل الـسـجّـاجـيّـن مـحـدوده عـلـيـنـه ،،، جـا هــّيـه ، خـويـه بـقـّـت على تـركـّيـا ؛ يـعـني أشـلـون ،،، أنـكول ( ألـّي يتـزوج أمـّنا أنـسـمّيـه أبّونـه ) ....

صـّدقـنـي مـا أدري .... يـعـنـي شـلـون ؟ حـلال على الـغـيـر وحـرام عـلـيهـا ؟؟؟؟ .

أشـّو... من دخّـلـت أمـريـكـا كـل أحـنـه صـفـّـكـيــنـه ، وحـنـيّــنـه أيـديـنـه ، وبـعـدها بـشـويـه صـارت نـصّ الـدولـه إيـرانـيـه ومـا حـجـيـنه ، ونـّـص الـباقـي لازمـتـه الـبـعـثـيـه ، أويـّاهـم ثـلــث تـربـاع مـن جـماعة الـقـاعـدة والـحرامـيـه ، كـاعّـدة بـبـيـّوتـنـا ومـا نـكـدّر نـفـتـح حــّلـوكـنـا ، وداعـتــّتـكـم .... كــل الـجـّريـديـه لــبـسـّـت عـمّـايـم و عـلـيـنه صـارت ذيـّـاب و واويـه .... وبـعـديـن صـارت تــفـّـتـي عـلـيـنه وتـغـنـي بـوّذيــه ... أي مــوبـس هــاي ... على الـخـط دخّــلـت يـاعـمـّي سـوريـا وجـّـمـّـلـتـه الـسـعـوديـه والعـربـان من كـل صـوب ومـن كـل بـلــدّان بـبـلادي مـفــتـاح الــجـنـه يـدوّرونـه ،،، ومـا كــّلـنـه شـيّ ... لأن هـذولــه أشــقـائـنـا وأخـوتـّـنـه والـبـيت وأحـد والـعــتـب مـرفـوع .
بــس ّ دـير بـالـك : صـعـبـه تـكـمـّـش حـرامــي الــبـيـت يـا خــوّي .
جــا هـيـه بـس تـركـيـا الـبـاقــيـه لـيـش مـا يـكـفـي أللـيّ بــيـنه .... مــتــخـّوش وتـخـلـصـنـا .... حـتـى تــكـمـّل الــسـبّــحه ......!!!!!

آنــي مــمــنـون مـنـــكــم



#نبيل_تومي (هاشتاغ)       Nabil_Tomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء طارئ ....مع
- الى اليسار درّ.... الى اليمين درّ
- بين الطاعون والطامعون ضاع العراق
- مشاهد
- شيئ حول الندوه .... وأكثر من الحقيقة
- تهنئه ... وحب .... وأمل
- تأريخ الفن الأوربي الحديث 5 / ب
- تأريخ الفن الحديث في أوربا 5
- إن كان شهيداً ... فماذا نسمي أبناء العراق
- إن كان شهيداً ..... فماذا يكون أبناء العراق
- شكراً لكم .... لآنهُ لاعيد لي
- تهنئه قلبيه حزينه ..... بحجم العراق
- تأريخ الفن الأولابي الحديث الرمزية-4
- تأريخ الفن الأوربي الحديث
- تأريخ الفن الأوربي الحديث 2
- الحق ... الحق أقول لكم ...وأكثر
- تأريخ الفن الحديث في أوربا
- العلم العراقي وأشياء أخرى
- اليمني ..عبدالله الغير صالح
- نداء الغد الأفضل


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل تومي - هّي .... بقت على تركيا