أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بولس رمزي - العقائد الدينيه اصبحت اوراقا سياسيه















المزيد.....


العقائد الدينيه اصبحت اوراقا سياسيه


بولس رمزي

الحوار المتمدن-العدد: 2066 - 2007 / 10 / 12 - 08:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



قد يعتبرني البعض خائنا وقد يكفرني البعض الآخر ومن الجائز البعض يشبهني آخرون بيهوزا وقد يصل البعض بخيالهم بانني اكتب من اجل نحقيق مصالح شخصيه كل هذه الاحتمالات وارده لكن دائما كشف الحقائق مؤلمه وفي اغلب الاحيان يكون العلاج اكثر ايلاما اذا كان لابد من اجراء جراحه لبتر الجزء المريض الذي لا رجاء من علاجه وخطورة الابقاء عليه حفاظا علي باقي الجسد وهنا سوف نقوم بمكاشفة بمنتهي الصراحه ليس الغرض منها جلد الذات ولكن الغرض منها هو الوصول الي افضل النتائج باقل الخسائر
اولا – اللاعبون بالعقائد الدينيه كأوراق سياسيه
نعترف جميعا نحن شعوب منطقة الشرق الاوسط ايا كان انتمائنا الديني بأن قدسية الدين والعاطفه الدينيه التي تسيطر علي حياتنا تسمح لدول وحكومات او مجموعات أو فئات من البشر في ان تستغل هذه العاطفه الدينيه ابشع استغلال لتحقيق اهداف سياسيه واقتصاديه والي غير ذلك من الاهداف وهنا علينا ان التعرض لما يحدث في المنطقه العربيه واللاعبون الاساسيون فيها :
أ‌- لنبدأ بالاحداث الجاريه في العراق ومن هم اللاعبون الاساسيون في العراق الدوله ذات التاريخ والحضاره التي لاتقل شأنا عن الحضاره الفرعونيه هذا البلد العريق يواجه وبكل قسوه الي مخاطر التقسيم الي ثلاثة دويلات ونجد في هذه الايام العازفون علي لحن تقسيم العراق الذبيح بيد الجزار الامريكي بمعاونة ومباركة من جميع اللاعبون الاساسيون في المنطقه وهنا في العراق نجد اللاعبون هم:
1- الولايات المتحده الامريكيه
2- الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه
3 – المملكه العربيه السعوديه
ولكل من الثلاثة لاعبون لهم مصالحهم في التقسيم فنجد ان مصلحة الولايات المتحده الامريكيه في التقسيم تدخل ضمن مخطط دولي كبير يهدف الي تفتيت دول المنطقه الي مجموعة دويلات وكيانات ضعيفه
اما بالنسبه للجمهوريه الاسلاميه الايرانيه فان مصلحتها تكمن في تحقيق حلمها من خلال هذا التقسيم الذي يسمح بقيام اول دوله عربيه شيعيه في المنطقه ليكون بوابتها الغربيه التي تطل علي المنطقه العربيه لتشييعها للوصول الي الامبراطوريه الايرانيه في المنطقه
ومصلحة المملكه العربيه السعوديه تكمن في ان تفتيت العراق من شانه اضعافها لتكون المملكه العربيه السعوديه هي القوه الرئيسيه التي تسيطر علي منطقة الخليج ودويلاتها الضعيفه
ب – نترك العراق لنري المشهد اللبناني باسم الدين يتنافس كل من السنه والشيعه في السيطره علي لبنان مستغلا الورقه الدينيه بامتياز فنجد اللاعبون علي الساحه اللبنانيه كما يلي :
1 – الشيعه بقيادة حزب الله وحركة امل الشيعيه بدعم كامل من الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه وتابعتها سوريا
2 – السنه بقيادة تيار المستقبل وتكتل مايسمي بالرابع عشر من آذار بدعم كامل من السعوديه ومصر والاردن والولايات المتحده الامريكيه ودول اتحاد اوروبا
3- المسيحيين الذين انقسموا علي ذاتهم مابين موال لفريق الثامن من آذار تحت القياده الشيعيه وبين موال لفريق الرابع عشر من آذار تحت القياده السنيه وفقدوا قدرتهم في الاتفاق علي تسمية رئيسا جديدا للبنان
وعلي ارض الواقع اللبناني نجد بوادر الحروب الطائفيه علي اشدها فلن يقبل اي طرف من الاطراف بان يكون الرئيس اللبناني القادم مواليا للطرف الآخر ولهذا السبب نجد ان لبنان الذي كان فيما قبل الحرب الاهليه الاخيره وقبل اتفاقية الطائف المشئومه التي قسمت لبنان طائفيا ودينيا بامتياز واحة الحريه والديموقراطيه الحقيقيه في منطقه يسودها ظلام الدكتاتوريه العربيه التي رفضت ان يظل لبنان هكذا حتي لا تكون حافزا لشعوب المنطقه في ان تطالب بهذه الديموقراطيه والحريه التي كانت تتمتع بها لبنان والجميع يلعبون بورقة الدين فنجد اللاعبون الاساسيون مصالحهم في لبنان تتمثل في :
نجد ان السعوديه والاردن ومصر يتمسكون بسيطرة اتباعهما من السنه علي الحكومه اللبنانيه والوقوف حائلا امام اي محاوله شيعيه في السيطره علي الحكومه
اما بالنسبه لايران فهي تضغط بكل قوتها للسيطره علي لبنان عن طريق السيطره علي قرارات الحكومه بما يسمي بالثلث الضامن اي حق الفيتو بما يمكنها بالسيطره الفعليه علي قرارات الحكومه اللبنانيه التي طبقا لاتفاقية الطائف يشكلها رئيس وزراء سني ويمكنها عن طريق استقالة هذا الثلث الضامن حل اي حكومه تسير في عكس الاتجاه الشيعي
اما بالنسبه لسوريا فكل ما يهمها هو الوقوف ضد قيام الدوله الديمواقراطيه في لبنان حتي لا تكون حافزا لشعبها المقهور تحت نير ديكتاتورية بشار الاسد كما يهمها ان تظل لبنان تحت سيطرة سوريا حتي تستمر الاراضي اللبنانيه ميدانا وملعبا تستخدمه في الضغط علي المجتمع الدولي وابتزازه
اما الولايات المتحده التي فشلت في تأسيس نظام ديموقراطي في العراق مطابقا للنموذج الامريكي في المنطقه وجدت ضالتها في رؤيتها بان لبنان مهيئا ليكون هذا النموذج الذي تنشده الولايات المتحده في المنطقه لتكون حافزا للتغير الذي تنشده الولايات المتحده في المنطقه ويكون غطاءا ليغطي الفشل الامريكي في المنطقه
ج - اما هنا في مصر فان اللاعبون يستخدمون الدين ايضا من اجل السيطره علي القرار المصري وعلي الملعب المصري نجد ان اللاعبون هم:
1 – جماعة الاخوان المسلمين بدعم الوهابيه السعوديه
2 – الاداره المصريه بدعم الولايات المتحده الامريكيه
3 – الاقباط ارتضوا لانفسهم بان يكونوا مجرد ورقة ضغط يلعب بها الجميع
بالنسبه لجماعة الاخوان المسلمين فهي تلبس عباءة الدين للوصل الي كرسي الحكم في مصر تمهيدا لقيام الخلافه الاسلاميه وقد نجحت جماعة الاخوان المسلمين في اختراق اجهزة الدوله من وزارة داخليه والقضاء والمؤسسات الاعلاميه والقوات المسلحه المصريه حتي الحزب الوطني الحاكم في مصر فقد تمكنت هذه الجماعه من اختراقه
اما بالنسبه للاداره المصريه فهي تلعب دورا ذو وجهين فهي امام المجتمع الدولي بوجه تضع التشريعات والقوانين التي تبين ان مصر دوله علمانيه تؤمن حقوق المواطنه في الماده الاولي من دستورها وتفصل الدين عن الدوله في مادته الخامسه وتشرع بحرية العقيده وممارسة الشعائر الدينيه في الماده السادسه واربعين من الدستور المصري
وامام الداخل المصري فقد اصبحت المنافسه علي اشدها بين الحكومه المصريه وجماعة الاخوان المسلمين فكل طرف يريد ان يثبت للبسطاء من المسلمين انه اكثر اسلاما وتشددا من الاخر وبالتالي فان الاداره المصريه امام الداخل المصريه نسخت كل المواد التجميليه التي تستخدمها امام المجتمع الدولي بموجب الماده الثانيه من الدستور المصري التي تنص علي ان مصر دوله اسلاميه ومبادئ الشريعه الاسلاميه هي المصدر الرئيسي للتشريع اي لا حق مواطنه ولا فصل دين عن الدوله ولا حرية عقيده ولا حرية ممارسة شعائر دينيه وبهذا فقدت الحكومه المصريه مصداقيتها امام الجميع
اما بالنسبه للاقباط فقد اصبحوا ورقه يستخدمها جميع اللاعبون في الضغط علي باقي اللاعبين فنجد انه عندما تقوم الدوله بتضييق الخناق علي جماعة الاخوان المسلمين تقوم الجماعه بتحريك اجنحتها السريه في عمل احداث طائفيه مع الاقباط ذات تاثيرا اعلاميا بغرض احراج الدوله امام المجتمع الدولي
وكذلك عندما تقوم الحكومه باعتقال مجموعات من جماعة الاخوان المسلمين فهي تستخدم الاقباط كورقه في ذلك مبرره عمليات الملاحقه والاعتقال هذه بغرض حماية الوحده الوطنيه
اما بالنسبه للامريكان ايضا فهم يستخدمون الاقباط كورقه للضغط علي الحكومه المصريه عندما تجد الاداره الامريكيه تقاعسا مصريا في تلبية مطالبها في المنطقه تقوم الدنيا ولم تقعد وتظهر تقارير الحريات الدينيه التي تكشف مايتعرض له اقباط مصر من ممارسات تمييز عنصريه وعندما تقوم الحكومه المصريه بتلبية المطالب الامريكيه تصبح هذه التقارير كأنها لم تكن
اما بالنسبه للاقباط فهم منقسمون الي ثلاث فئات وهم :
الفئه الاولي : وهم يمثلون اغلبيه كبيره من الاقباط فقدوا الثقه في الجميع وارتضوا لانفسهم بان يكونوا مهمشين انغلقو علي انفسهم داخل كنائسهم وابتعدوا عن الشارع السياسي المصري تماما
الفئه الثانيه : وهي تمثل عددا محدودا للغايه ويمارسون انشتطهم السياسيه داخل مصر من خلال بعض من منظمات تسمي بمنظمات لحقوق الانسان لكن في حقيقة الامر فان هذه المنظمات تعمل تحت امرة مباحث امن الدوله وتعارض وتختلف مع الدوله وتقوم برفع القضايا كل شئ بريموت كنترول في ايدي مباحث امن الدوله وبسماح مسبق منها
الفئه الثالثه : منظمات اقباط المهجر التي تمثل بحق المعارضه القبطيه الحقيقيه التي تمثل الشوكه في عنق النظام المصري الذي لم يتواني للاسف في شراء بعض الاقلام القبطيه في مهاجمتها واتهامها بالعماله والصاق اتهامات شديدة القسوه لهؤلاء الشرفاء الذين ليس لهم هم سوي المساواه بين المواطنين في مصر علي اساس المواطنه وليس الدين وتفعيل المواد الدستوريه التي يتزين بها النظام المصري امام المجتمع الدولي فهم لايرغبون في سلطة او جاه او غيره ولكن هناك من فقد بوصلة اتجاهه وجمع بين العمل السياسي والتسفيه من عقائد الاخرين تأسيسا علي ان النظام المصري الذي في واقعه يتبني اجنده دينيه اسلاميه ولابد من هدم هذه الاجنده والقضاء عليها وهنا انا لي رأي اخر وهذا الرأي سوف اطرحه بايجاز فيما يلي:
1– كثيرا ما رفعنا اصوتنا جميعا بمطالبة الدوله بضرورة الغاء الماده الثانيه من الدستور وان تحكم البلد بقانون مدني يسمح للجميع مسلمين واقباط بالمشاركه في تطور وتقدم دون اي تمييز بسبب الدين كيف لنا كاقباط ان نطالب الدوله بهذا الحق ونحن لانطبقه علي انفسنا ونستخدم من الدين شعارا واسما لمنظماتنا؟
2– نحن جميعا ضد اي كتاب او برنامج تلفزيوني او مقاله في جريده او خطبة جمعه أو خلافه من شانه التحقير او التكفير ضد اتباع ديانة بعينها ونطالب الدوله بان تتخذ الاجراءات والتشريعات القانونيه المشدده ضد هؤلاء فهل نحن نطالب الدوله بهذا ولا نطبقه علي انفسنا؟ اذا اردنا ان نعمل في مجال السياسه وحقوق الانسان علينا ان ينصب نقدنا فيما يراد ان يفرض علينا من تشريعات اسلاميه نرفضها جميعا وان نفصل تماما بين رفض هذه التشريعات التي مضي عليها اكثر من اربعة عشر قرنا وعدم صلاحيتها لان تكون اساسا لاي تشريع يفرض في القرن الواحد والعشرون من دون ان نكون مثل من يستهزئون بعقيدتنا والا نكون مشتركين معهم في ذات الفعل هذا اذا احببنا ان نكون سياسيين ونعمل في هذا المجال أو نبتعد عن السياسه تماما ونتفرغ لمناقشة اديان وعقائد الآخرين " الجمع بين التعمق في عقائد الاخرين وبين العمل السياسي المعارض لممارسات الدوله يجعل منك صيدا سهلا " وتخسر كثيرا الدوله لايعنيها ان تتكلم في الاديان بل بالعكس الكلام في الاديان من شانه ان يشغل الراي العام عن ويريح الدوله لكن المطالبه بالحق يؤرق القائمين علي الحكم وعندما تتجرأ وتطالب بهذا الحق فانه لدي الدوله اتهام ازدراء الاديان جاهز لكل من يعارضها وهنا ليس من الحكمه ان تعمل في المجال السياسي والتعمق في عقائد الاخرين في وقت واحد وعلينا ان نختار
أخيرا
اذا اردنا بحق من الدوله ان تكون دوله مدنيه غير دينيه لابد لنا اولا ان نكون منظمات مدنيه غير دينيه تمارس نشاطاتها السياسيه لانستخدم عباءة الدين في تحقيق اهدافنا لايمكن لنا ان نطلب من الدوله ابعاد الاسلام عن الحكم ونحن غير مؤهلين في ان نكون علمانيين نفصل الدين عن عملنا السياسي بشكل كامل



#بولس_رمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فخامة الرئيس مبارك هل المسيحيه دين كفر؟
- الجميع ارتدوا عباءة الدين
- الحريات الدينيه – الحكومه المصريه – ألأقباط
- قانون الصحافه المصري يحمي من؟
- العرب والديموقراطيه
- الاسلام دين ودوله
- التوأم أندرو وماريو
- ايران - سوريا - حزب الله - حماس
- الوصفه السريه للحالمون بالشهرة والمال
- جريمة اغتصاب الطفله -هند- التي هزت وجدان العالم
- ذكري مرور عام علي النصر الالهي المزعوم
- موقعة المسجد الاحمر
- اهرامات الجيزه وعجائب الدنيا السبع
- ثقافة بول البعير ورضاع الكبير في القرن الواحد والعشرين
- مشروع الدوله الاسلاميه بين السنه والشيعه
- الاسلام هو الحل
- العلمانيه هي الحل
- تجربتي مع المنظمات القبطيه
- انكشف القناع وظهر الوجه القبيح
- حقوق الاقليات في الاتفاقات والمواثيق الدوليه


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بولس رمزي - العقائد الدينيه اصبحت اوراقا سياسيه