أكاديوس
الحوار المتمدن-العدد: 2053 - 2007 / 9 / 29 - 11:15
المحور:
الادب والفن
(إلى الديار تعود ليلى
والجراح...
ممرات إلى قوافي الشرك
وبوادٍ لهمت تراب
الذكريات..
لكن لم تجد غير طعم
الخلود المر في ..
قيلولة المدن القديمة
وليلى لم تزل ..
تعشق عطر الصفحات
فلطالما زينت
ليلها المنسدل
بنجوم أسطُرها
الممتدة عميقاً في دروب
الاحتراق
والنزف ما زال يعبد
الطرقات الموحشات ...
منذ فجر الكلمات..
وصفوف الزاحفين
على وجوه المسلات
ترميهم الملائكة الطائشون
بالقرارات...
الربانية المفتوحة..
الأبعاد...
( لا تحب )..
( لا تكتب )..
( لا تغـنِِّ ) ..
#أكاديوس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟