أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم العوده - الحب الطائر














المزيد.....

الحب الطائر


باسم العوده

الحوار المتمدن-العدد: 2048 - 2007 / 9 / 24 - 09:23
المحور: الادب والفن
    


الحب الطائر
شيلى برسى بايش
1822-1792
ترجمة:باسم ألعوده
سوق الشيوخ


عندما يتحطم المصباح،
الضوء في الغبار،
تبدد ميتا،
وعندما الغيوم تنثر،
تألق قوس قزح،
يذرف،
وعندما العود يكسر،
عذب النغم لا يذكر،
وعندما الشفاه تتحدث،
نبرة العشق،
في الوقت تنسى.
************
كالموسيقى والإشراق،
يبقى حيا،
ليس العود والمصباح،
صدى القلب.........
لا يذيب الاغانى،
عندما الأرواح خرساء،
ليس أغنية............ولكن،
حزن ترنيمة جنائزية،
كالريح خلال صومعة خربة،
أو مثل حزن يجيش،
يدق موت –
ركوع الملاح.
*********
عندما القلب يمتلك مرة،
الحب،الامتزاج،
أولا......يهجر البناء الرحب-
إلى العش،
واحد ضعيف،
الأعزب يتحمل ما يمتلك مرة!
أيها الحب،
من يندب-
الضعف لكل الأشياء هناك،
لماذا تختار الضعف إلى مهدك-
إلى بيتك،إلى نعشك؟
*****************
عطفة تهزك،
كالعاصفة تأرجح الغداف،
في الاعالى،
الأسباب البراقة ستخدعك،
كالشمس في سماء شتوية،
من مأواك،
كل رافدة ستفسد،
وبيت العقاب يتركه هزيل،
للضحك،
عندما الأوراق تسقط،،
وتأتى الرياح الباردة.



#باسم_العوده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعلام الادب العالمى 5
- ادب عصر النهضة
- حكاية ذكرى 1
- الجياد
- اعلام الادب العالمى 4
- موت ليل
- اسطورة رابى
- أعلام الأدب العالمي
- كتاب عالميون
- اعلام الادب العالمى
- الراكب الى البحر
- الدكتور فوستس


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم العوده - الحب الطائر