أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشار شامايا - ياسكان الارض انقذوا العراق














المزيد.....

ياسكان الارض انقذوا العراق


بشار شامايا

الحوار المتمدن-العدد: 2047 - 2007 / 9 / 23 - 09:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ياسكان الارض انقذوا العراق انقذوا هذا الجريح الذي يمزق يوميا الى اشلاء متناثرة والموت المكتوب على جبينه ولكن الذي يحدث ليست النهايه ولا يترك العالم بشيء كل فعل هناك ردة فعل ما يحدث سوف يبني جيل مبني على العنف والقسوة لا يعرف الرحمه لا يعرف معنى روح الحب ،التسامح اذا تركتم هذا الجريح مطروحا بلا علاج الكل يحاربه اقليميا وعالميا هناك تامر من كل الجهات الكل يطمع في السرقه ما يمتلكه من ثروات للاسف التامر دوليا ومن ابناء جلدته وهي الدول العربية للاسف وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها انظروا ماذا حل بالناس رعب الموت يلاحقهم والهروب من العراق هو الملجاء الامن ولم ينقذهم الاخير بشيء هناك دول تطردهم مثل الاردن ابدا لا ترغب باستقبالهم ولم يكتفوا بذلك وانما قبل الدخول الى اراضيهم يقومون بالتحقيق مع المسافرين واهانتهم واشعارهم بالذل واما دول اخرى مثل سوريا استغلت الناس بكل الجوانب مثلا كنت بسوريا سنة 2000 كان سعر ايجار المنزل ما يعادل 20دولار، اليوم اي بسنة 2007 اصبح سعر اليبت نفسه 450 دولاراترون كم من تفاوت غير طبيعي بالاسعار الذي يدفعه ابناء جلدتنا من العراقيين لم يكتفوا من الانتقام الذي يرونه في بلادهم بل استمر الانتقام في دول الجوار اما اذا اردت الذهاب الى ايران لاتعرف مصيرك ترجع ام لا، الكثير من الناس اختفوا ولم يعودوا للاسف متى تنتهي هذه الأفه ، اما بالنسبة لدولة مصر العربية التي تعتبر ام العرب لا تستقبل احدا حتى لو كان وفدا سياسيا عراقيا ،اما بالنسبه لبقية دول العالم فالمنافذ مغلقه بالنسبه الى المواطن العراقي وفي الداخل السفاح يستمر بقطع اعناق العالم بهدوء وراحة والامريكان عاجزون فعل اي شي ، المهم على البرلمان ان يوقعوا على قانون النفط والدليل على ذلك قالها السفير الامريكي لدى العراق نحن لا نستطيع ان نقدم الدعم المستمر للعراق كما وصفها حضرته ليس بأمكاننا ان نحرر شيك على بياض وما معناهاوقع ايها البرلمان العراقي على قانون النفط وبعدها نقول لكم الوداع ومن هنا كل قوة بكيفها من تجر عرض ومن تجر بطول مثلا السعودية صرحت سابقا انها تدعم السنه في العراق اذا انسحب الجيش الامريكي من العراق يعني ضد المليشات التي تدعمها ايران وكذلك قبل فتره صرح نجاد رئيس ايران انهم مستعدون لسد الفراغ اذا انسحبت امريكا والحصيله من الذي يموت ابن الرافدين والطرق مسدودة من كل جهاته ماذا سيخلق هذا الانسان ماذا ستكون بناءه لا يعرف الرحمه بس الانتقام من العالم اجمع لانه يرى الناهبون يشربون الثروات وهو ضعيف لا يستطيع ان يدافع على نفسه سياتي يوما بنيانه يكون اكثر شدة وبأساً لا يعرف معنى الحياة شيء واحد ان يأخذ حقه من العالم الذي سلب منه كل شيء ارجوكم من كل انحاء العالم ان تنقذوا هذا الجريح عالجوه قبل ان تنعكس الامور عليكم اخوكم بشار شامايا






#بشار_شامايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفوضويون متى يفكرون بالصواب
- الاحتلال صيغه واحدة
- لماذا هذا التوقيت لفرض الفيزا السوريه على العراقيين
- الانسان الجاهل في اي دين يبقى جاهلا


المزيد.....




- -لم يكن من النوع الذي يجب أن أقلق بشأنه-.. تفاصيل جديدة عن م ...
- نجيب ساويرس يمازح وزيرة التعليم الجديدة بالإمارات: -ممكن تمس ...
- كسرت عادات وتقاليد مدينتها في مصر لترسم طريقها الخاص.. هبة ر ...
- من هو جيه دي فانس الذي اختاره ترامب نائباً له في رحلة ترشحه ...
- حرب غزة: قصف لا يهدأ على وسط القطاع وجنوبه وإصابة جنود ومستو ...
- ألمانيا تحظر مجلة -كومباكت- اليمينية المتطرفة
- مكتب نتنياهو ينفي تلقي إسرائيل رفضا من -حماس- بخصوص مواصلة ا ...
- -حماس- تنفي وجود خطط لعقد اجتماع ثنائي مع -فتح- في بكين
- -روسكومنادزور- تطالب Google برفع الحظر عن أكثر من 200 حساب ع ...
- علاج واعد يوقف الشخير نهائيا


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشار شامايا - ياسكان الارض انقذوا العراق