يخافون الواوي وخطط علاوي

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2044 - 2007 / 9 / 20 - 07:12
المحور: كتابات ساخرة

بسبب الاسلام السياسي وكل الدول المتحرره تقر او تنصب رجل الدين –أي دين- لالقاءالمواعظ للشباب بحب الوطن والصدق والمحبه والعمل فالمطلوب ان تصدر الكتل السياسيه اوامرالتهيين (وكثرة الجوامع وكثرة الشيوخ )كل واحد بامر قانوني ان يكون خطيبا في الجامع افلاني واذا جاء لاي مؤسسه او حتى مدرسه بدون عمل او يدخل البرلمان (تنكسر رجله )ويذهب التنكو قراط لوزارته ولايوقع على (مستند فيه رقم 10 فئران على انها فيله ) هكذا المخنصرالمفيد لتصريحات 5 سنوات عجاف عاشها الشعب العراقي وبدون طائفه او قوميه او دين
اياد علاوي اصبح مخيفا لهم كا لواوي امام الدجاج

عاد الى اصله الاصل العفصدامي بلقائه مع ذيول يحوم عليها باعادتها وهي مطلوبه للعداله امام القانون وامام الشعب وامام التاريخ ....مستغلا فشل الاسلامويين السياسين في ادارة دفة الحكم ..الشعب يريد علاوي اذا ينادي بحكم علماني وليس اعادة عزت الدوني وحثالة البعث البافيه في (براميل الزبا له )
نعود لسالفة (الواوي ) كان مسؤول احد القرى زمن البائد جلب واوي للقريه بعد ان استلم بدلات اشتراك االحزب
اخذ هذا (المسعول ) يسرق دجاج القريه ليلا وياكل..(الزقوم ) وصباحا في مضيف القريه يلعن الواوي وابو الواوي.....استمر الحا ل زمان (مثل كلاوات و وعود البرلمان ) 5 سنوات لم يبدلوا علم البعث ...مثلا .لان صدام كتب عليه الله اكبر بشكل غير قانون لتصميم علم أي دوله ..حتى دولة الخروف الابيض ودولة الخروف الاسود
نعود لسالفة الواوي (اياد علاوي ) الذي يؤمن ان الاكراد الفيليين يحقدون على البعث فتهجيرهم في الحدود كان صائبا وقرار من تطلق زوجها الفيلي لها منحه ماليه كبيره بقرار من (مجلس قيادة –العوره - ) سيء الصيت
هذا من ثرثرة اذناب علاوي
رباط الحجي نريد رجل وطني علماني عندما يحكم ويموت نجد جيوبه فارغه وارض البلاد خاليه من قصوره كما الشيد الوطني عبد الكريم قاسم نموذجا ..وهناك الكثير من شرفاء شعبنا ...لكن (واوي القريه اصبح واويه بزيادة النسل ..
هناك خطان يتنازعان لاعادة حزب العوده (البعث )سابقا ويعترفون بان اسوريا (كانوا يلقبوها بائعة الجولان ) تحتضنهم وهم منفي رحمهم البغي منشقون ومشوهون طردوا عزت وعزت طردهم
واصحابنا اهل الطوائف والملل يستنكرون القتل وعزون ويتبرعون للشهداء على طريقة اسلافهم والمسيرات وبرقيات الاستنكار...يا للعار

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات