أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - 11 سبتمبر حقيقي في العراق !















المزيد.....

11 سبتمبر حقيقي في العراق !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2038 - 2007 / 9 / 14 - 07:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في عشية الذكرى السادسة لاحداث 11 سبتمبر تنشغل امريكا من القمة الى القاعدة بمصير قواتها وسياستها تجاه العراق ، بحيث احتل الموضوع العراقي الاولوية الاولى في اغلب وسائل الاعلام الامريكية خاصة وان الكونغرس كان يستمع وعلى مدى يومين وبجلسات مفتوحة متلفزة لشهادة السفير الامريكي في بغداد وقائد القوات الامريكية هناك بعد ان قدما تقريرهما الممهد لما سيقدمه بوش من تصور لاستراتيجيته الجديدة التي من المفترض ان يقنع بها الكونغرس ليوافقه على استمرار تمويل وتعزيز الوجود الامريكي فيه ودون تحديد لجدول زمني للانسحاب منه ، وهذا كله يعتمد على مخاضات وتجاذبات حزب الرئيس الجمهوري وحزب الاغلبية المعارضة الديمقراطي ضمن مضمار سباق الاستحقاق الانتخابي الرئاسي القادم .
خطاب بوش المنتظر والذي سبقه بزيارته الاخيرة المركبة الاهداف للعراق والتي سيلحقها باستدعاء المالكي لواشنطن ، هذا الخطاب سيكون مجسا مهما للفترة المتبقية من حكمه وما سيتركه لخلفه من مهمات تكميلية قد تختلف اشكال معالجاتها لكنها لاتخرج عن المسار الذي يعمل على تعزيز النفوذ الامريكي وليس تراجعه ، خاصة اذا عرفنا ان مواقف الحزبين تكاد تكون متطابقة بشأن الملف النووي الايراني وبشأن الصراع العربي الاسرائيلي وبشأن مستقبل العراق " ننسحب منه بعد ان نتأكد انه لن يعود موحدا والى الابد " اختلافاتهم تتحدد فقط بزمن الانسحاب ومراحله ، فاغلب النواب الديمقراطيين الذين يتاجرون الان بالموضوع العراقي لاحراز تقدم على حساب الادارة الجمهورية كانوا من مناصري غزو العراق ، وعلى رأسهم هلاري كلنتون ، التي تذكرنا بفترة حكم زوجها الديمقراطي والذي صدر في عهده قانون الكونغرس " قانون تحرير العراق " وفي عهده وجهت للعراق ضربات جوية نوعية مؤلمة وفي عهده اعلنت مارغريد الوبرايت وزيرة الخارجية الامريكية الديمقراطية ان اهداف الحصار المفروض على العراق تستحق كل الذي كان يعانيه شعب العراق " هلاك الالاف من اطفاله وشيوخه ومرضاه بسبب نقص الادوية وتدني الحالة الاقتصادية ، مع كل معاني العقاب الجماعي" !
ان منح بوش الوقت والتمويل سيكون امرا واقعا استنادا لما ذهبنا اليه مع بقاء مساحة للنقد والتكذيب والتشكيك والتقديم والتاخير ، كأن يتم الاستناد الى تقرير بيكر ـ هملتون وما تضمنه من اشارات لا تتعامل مع الاسباب وانما لنتائج فقط !
سيحصل بوش على الوقت الكافي لبعثرة العراق وشعبه حتى يصار الامر لرئيس جديد لا يملك الا التعاطي مع النتائج على ارض الواقع وسوف لن يكون محرجا في موقفه هذا لان سلفه من فعلها !!
تقسيم العراق وجعله قواعد امريكية نحو شرق اوسط مدبلج بشعوبه وثرواته ومصيره ، مع المضي بسياسة تقليم اظفار ايران واحتوائها وقصقصة اجنحة سوريا وتجفيف منابع الدعم لحزب الله وحماس وتسييج الانظمة القائمة بترقيعات حتى تحين فرصة خلق بديل اسلامي امريكي يتعايش مع اسرائيل ، كل هذه اجندة امريكية لا خلاف جمهوري او ديمقراطي عليها !

لولا خطاب الشيخ اسامة بن لادن الجديد ، واصرار بوش واتباعه على تذكير وتخويف الامريكيين باحداث 11 سبتمبر لكانت الذكرى قد تجاوزتها الذاكرة الى احداث اخطر منها ومازالت تتواصل منذ بداية الحرب على العراق وحتى الان !
نصف ترليون دولار واكثر من 5000 قتيل واكثر من 25 الف اصابة بعوق ، والحبل على الجرار !
انكشاف التضليل المتعمد والفبركة الواضحة لكل الادعاءات التي سوقتها الادارة الامريكية داخليا وخارجيا كمبررات لاعلان الحرب على العراق وهدم دولته وجعله يعيش بفوضى شاملة ليس لها مثيل !

من سيقبض ثمن الفشل الامريكي في العراق ؟:

هل هي المقاومة العراقية ؟ ام ايران ؟ ام كل اعداء امريكا في العالم ؟ ام امريكا ذاتها ؟ ام الانظمة العربية ؟
الاجابة على السؤال الاشكالي اعلاه ليس بالامر اليسير وحتما ستكون الاجابة اشكالية ايضا ، فليس بالضرورة ان يقابل كل فشل قابض له ، والنسبية هنا ستكون فاعلة ايضا في السؤال والاجابة ، فاذا كانت في اسباب الفشل ذاتها تكمن ملامح لاذرع تمنع عن الفاشل الامساك بتلابيب النجاح فانها حتما ستكون قادرة لو ارادت ان تقبض منه الثمن ، بمعنى ان مانع النجاح هو المسبب للفشل ، وهو بالتالي يملك قدرة معادلة لتحقيق النتيجتين ، وهنا سيكون لفعل الارادة التي سيسبقها موضوعيا وعي ذاتها كمعادل حي وجدلي للوجهين الموزونين بفعل اثقال وفراغات الازاحة والانتزاع وحراكها المتغير باستمرار دور الحسم في تحقيق عملية انتزاع الثمن !
اذا اجرينا عملية تدقيق بحالة الفشل الامريكي في العراق وبالجهات المستفيدة منه فانه لربما كانت كل الاطراف المذكورة اعلاه مشمولة بالفائدة المباشرة وغير المباشرة القريبة والبعيدة العمودية والافقية وقد يضاف لها اطراف اساسية واخرى هامشية !
اما اذا فحصنا ماهية القوى الفاعلة في الساحة التي تسيح عليها معالم الفشل ـ الساحة العراقية ـ فاننا سنجد علامات لقوتين اساسيتين لكل منهما خصائصها المتفردة والتي يمكن ان تؤول الى النجاح في قبض ثمن الفشل الامريكي في العراق ، وهما المقاومة العراقية بكل اشكالها وفصائلها وعناوينها ، وايران ، ليس لكونها جار متربص وانما لانها جار متمدد سياسيا وطائفيا وعسكريا ومخابراتيا وبشكل متدرج ، وله اهداف متشعبة حتى داخل واجهة السلطة العراقية التي يرعها المحتل الامريكي الفاشل ظاهريا حتى الان ، لان الفشل الحقيقي او الجوهري يعني المنع التام من الوصول لتحقيق الاهداف التي رسمها حقيقة لنفسه ، لكن اذا كان فشله الظاهري هو دافع تكتيكي لاجراءات قد تؤدي الى تحقيق ذات الاهداف المرسومة ابتداءا وبالوكالة او بالحث اوبادخال اطراف اخرى باللعبة كالامم المتحدة لتتوصل الى نتائج شبيهة بما يضمره ويدفع باتجاهه ، كتقسيم العراق مثلا بعد ان توفرت كل مستلزمات التقسيم بما فيها مظاهر التطهير العرقي والطائفي والمناطقي ، وقطع اشواط في عملية التجزئة الادارية والتنظيمية والقانونية والاقتصادية وعلى نفس الاسس الطائفية والعرقية واضعاف الهياكل الارتكازية للدولة المركزية لحساب الكيانات القائمة او التي ستقوم لاحقا !
مع كل الذي تقدم لا يمكن اعتبار الفشل الامريكي الظاهري امر مسلم بامتداداته الى فشل جوهري خاصة اذا غاب عنه من هو قادر على تحويله من فشل ظاهري الى فشل جوهري ، وهذا التحويل لا يتم دون تظافر جملة من العوامل الذاتية للقوى القابضة وبالتالي المحولة بادوات معاكسة تماما لادوات المحتلين ـ حركة مقاومة شعبية منظمة ولها مشروعها الوطني الموحد وهيئاتها ومرجعياتها الوطنية من كل المشارب ، ولها جناحان عسكري وسياسي احدهما يكمل الاخر وبرنامج بناء وطني يحاصر ويفرز الاوراق والشعارات المضللة التي يريد الامريكان واتباعهم ، وايران واتباعها ، جعلها بديلا عن الهوية الوطنية العراقية ، ان بروز هيئة اركان فاعلة ومؤثرة لقوى المقاومة العراقية الموحدة سيجعلها مؤهلة لانتزاع ثمن الفشل الامريكي في العراق ، وهذا الثمن هو التحرر الناجز والسيادة الكاملة ووحدة الشعب والتراب العراقي ومنعته ، فايران ومهما بلغ نفوذها لايمكنها ان تكون قادرة على احتواء امواج العراق نعم يمكنها ان تساوم الامريكان على مساحة العرقلة التي تسببها لمشروعهم مقابل الاعتراف بهم كقوة نووية ، ويمكنها ايضا ان تستنزف القدرات الاقتصادية والثقافية لفترة ما لكنها تبقى عاجزة عن الاستمرار لان العراق لا يمكن ان يكون مطواعا ومهما بلغت درجات التاثير !
ان تأخر انبثاق صيغة المقاومة العراقية الموحدة والشاملة سيتيح لايران وامريكا المزيد من الوقت لتدارك مأزق الفشل المتواتر ويمنحهم وقتا مجانيا للمراوغة والاستطالة وهذا مايزيد من معاناة والالم شعبنا !
ان الفشل الامريكي الظاهري ظاهر للعيان حتى في تقارير راين كريكور وبيتريوس ، هجرة وتهجير لقرابة 6 ملايين فصل عنصري وطائفي ، فساد ليس له مثيل ، انهيار لكل البنى التحتية ، محاصصات عقيمة ، جيش وشرطة واجهزة امن ومخابرات هزيلة ومخترقة وفاسدة وهي ايضا قد اخضعت لنظام المحاصصات ، ودستور غير وطني وبرلمان صوري كل هذا والصلف الامريكي يتواصل في وصف الحالة بمعزل عن دوره الكارثي والمسبب لاشتعال وتخريب كيان وطن باكمله ، وذلك بالقاء اللوم على القاعدة تارة وعلى المالكي تارة اخرى وعلى البعثيين احيانا وعلى ايران وسوريا ولا ندري على من في المرة القادمة ؟
المالكي يقول انه قد نجح بتخفيض مستوى العنف الى 75 % ونسي ان يذكر ان نصف اهالي بغداد اما خارج العراق او نازحين خارجها !
ويقول ان المصالحة جارية على قدام وساق ودليله ماحصل في الانبار من تعاون امريكي مع بعض العشائر للتخلص من جماعات القاعدة ونسي ان يذكر انه هو نفسه من حذر من تسليح العشائر السنية ، التي قاتلت القاعدة ليس حبا بالمالكي وامريكا وانما لانها حاولت ان تفرض عليهم ما لا يريدوه ، لكن امريكا ولاغراضها سلحتهم وعينتهم كرجال شرطة !
ان اسئلة اعضاء الكونغرس كانت تكذب كل الادعاءات بتحسن الاوضاع والتفاؤل بالقادم من الايام ، واغلب الاسئلة كانت تشكك بما ذهب اليه "السفير والجنرال " من ان زيادة اعداد الجنود الامريكان كان السبب المباشر لهذا التحسن وان قلة العدد كان له تداعياته المخلة ، لكنهم تفادوا الاشارة الى الاحصائيات الخاصة بالعمليات الموجهة ضد الامريكان والبريطانيين لانها ستكشف زيف ادعاءاتهم ، فهي لم تتغير ، واغلب معدلاتها متصاعدة ،اما انخفاض مستوى العنف الطائفي فيعود الى انحسار نفوذ القاعدة والى تكتيك التقية التي تتبعها الان بعض الميليشيات الموالية لايران ، بمعنى انه لا فضل لزيادة القوات لشيء من هذا!
لقد قال آيك سكوت ان الوضع في العراق كئيب ! وقال اخر متسائلا : اذا كان الوضع ورديا كما تصوره في الانبار وغيرها ، اذا لماذا لم يغادر المسؤولون العراقيون بسياراتهم المحمية الانبار الى بغداد بعد ان نقلوا اليها بطائرات امريكية خاصة بناءا على الاستدعاء العاجل للاجتماع بالرئيس بوش ؟ لماذا انتظروا لساعات حتى يتم نقلهم الى بغداد بالطائرات ؟

الكذبة الكبرى :

العراق اليوم يعيش فاجعة منهاتن بنسخة حقيقية ويومية وعلى مدار الساعة فالالفين او الثلاثة الاف الذين قتلوا في 11 سبتمبر 2001 لا يشكلوا الا رقما ترفيا بالنسبة لمقتل اكثر من مليون عراقي وتشريد وسبي الملايين منهم الى دول الجوار وما بعد الجوار ، وتحطيم وطن باكمله بحجة الثار لقتلى منهاتن وبحجة نزع اسلحة الدمار الشامل وبحجة نشر الديمقراطية !
ان كل ضحية تدافع عن وجودها وهكذا يفعل العراقيون حيث جندلوا حتى الان اكثر من 5000 الاف من المحتلين الامريكان واصابوا بمقتل اكثر من 25000 منهم هذا بمعزل عن الخسائر المادية التي تقدر بترليون كامل اذا استمر الوجود الامريكي في العراق لحولين قادمين ! فيا ترى هل الثأر وحده لضحايا منهاتن يولد كل هذه الخسائر ام ان هناك دوافع اخرى تقف خلف بذلها وهي ذاتها كانت وراء ما حدث في منهاتن ايضا ؟ ؟
لقد كذبت وكذبت الطغمة الامبراطورية المالية والعسكرية والسياسية المهيمنة على امريكا والعالم ، واول مراحل الكذب كان على النفس ومن ثم على الشعب واخيرا على العالم اجمع ، حتى انها قد صدقت كذبتها ، لكن حبل الكذب سيبقى قصير ، ومهما ابدعت فيه واحبكت صناعته ، فانه عاجلا ام اجلا سينكشف والحقائق لن تموت ابدا ، وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زيارة الامبراطور الاخيرة !
- لا مجتمع مدني حقيقي في ظل الاحتلال وحكوماته المتعاقبة في الع ...
- لينين يحث الشعب العراقي على مقاومة المحتلين !
- نوري المالكي خادم الاحتلالين !
- القرن امريكي !
- الحلم الامبراطوري الكوني الامريكي حقيقة ام وهم ؟
- فلسطين فينا شعورا ولا شعور!
- من يكتب التاريخ ؟
- اعضاء منتخبنا واللجوء !
- الوطنية العراقية أم المنجزات !
- الافتتان الطائفي ينخر عظام الوطنية العراقية !
- بعد خراب البصرة اكتشفوا : لا سلاح للدمارالشامل في العراق!
- من يصارع امريكا في العراق ؟
- العراق ملجأ كبير للأيتام !
- حزب ش ي ع ي بدون هوية وطنية ولا طبقية !
- غزة تحك ظهرها !
- نفس العضّة
- مدارات متشابكة
- يا عمال العراق اتحدوا بوجه محتليكم !
- اهتمام اعلامي رسمي ملفت بذكرى هزيمة حزيران !


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - 11 سبتمبر حقيقي في العراق !