أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هناء ابو العز - وحدى أكون














المزيد.....

وحدى أكون


هناء ابو العز

الحوار المتمدن-العدد: 2035 - 2007 / 9 / 11 - 08:35
المحور: الادب والفن
    


رغم اللمه والناس..... رغم الجيره والصحبه .........حاسس بوحده.......... الوحده مش وحده ظهور........... ده قلب مليان بالشرود ........نفسه فى ونيس......... احساس يلملم جرح السنين......... ويرجع الطفل الحزين........ ويحط بسمه ع الشفايف.......... لا كفايه بسمه مطليه انين........... هى ضحكه........... هى ضحكه.......... بس طالعه من جوه قلب موجوع فراق .........مخدوش سهام ..........مكسور حنين ........ ليه وفجأه تلقى نفسك تايه وحيد......... وسط السنين...... من غير سند أوابن مين........ رغم انك لسه شايل بين جفونك دمعتين.......... دمعه ام ياما لسانها مارتاح من الانين.......... والتانيه هى اب راكن على السرير ..... ليه بتصرخ جوه الظلام.......... انا ابن مين وصحابى فين........... فين اللى كانوا بيسرسبوا على قلبى اه............. ويحيلوا اوجاعهم افراح........ فين اللى بابى كان مفتوح لهم .............ودموعى ياما سالت لهم ............فينهم وهما بيخوننى......... وفى ضهرى اة بيطعنونى....... نسيوا ليه دلوقتى دمعى ...............ولمين أناجى واشكى همى......... وانا قلبى فاض بالشجون ...........والحزن سرسب دقات أنين ........... ليه الألم والجرح والدمع الغرير .......لوكان الدمع طهر فجرحى داء مالوش طبيب




#هناء_ابو_العز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب والموت والدموع
- خواطر
- السجن تعذيب وتسخير وإجرام
- حماس وفتح صراع على السلطه ام لحمايه المقاومه
- أطفال الشوارع يصرخون
- مرجعيه الدوله المصريه بين الاسلام والعلمانيه
- وماذا لو استشهد القلم ؟
- الشعب المصرى فى حاله من الملل
- اسرائيل فى سطور
- فهل ينفع العقل وقتها؟؟؟
- الذئب السمين
- الحياة حلوة


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هناء ابو العز - وحدى أكون