أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سامر أحمد موسى - حوار صريح مع المحامي : سامر موسى















المزيد.....

حوار صريح مع المحامي : سامر موسى


سامر أحمد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2030 - 2007 / 9 / 6 - 10:30
المحور: مقابلات و حوارات
    


المحامي والباحث الأكاديمي سامر موسي

اعداد و حوار : الاعلامية الفلسطينية :زهوة أم سعد

أهلا و سهلا بك في حوار صريح جدا

س1 : معسكر المغازي في الجنوب الفلسطيني ... البيوت الصغيرة المتلاصقة و الحارات الضيقة ,الدكاكين و الباعةو السيارات التي تزاحم البشر و تخنق المارة , أصوات الباعة و المتجولين و أجراس المدرسة و آذان الجامع ,و العمة صبحة و فرحة وبسطة العم أحمد ,و مدارس الوكالة و حلاق المعسكر و بائع الفلافل و البرد و الحلوي المكشوفة ,و اقتحامات جيش الاحتلال المتكررة و العلم الفلسطيني و الحجر .... لاشك أن طفولة سامر مرت بكل هؤلاء و سجلت ذاكرتك بعضا من مشاهد ... أرجو أن تحدثنا أكثر عن سامر الطفل ابن معسكر المغازي و كيف أثر الاحتلال علي أطفال المغازي و أهم الذكريات ؟؟؟





في البداية أود إن أتقدم بالشكر إليكم على هذه الدعوة والحوار الجميل ، والذي زاد من جماله أول سؤال فيه حيث أعادني إلى الماضي عشرين عاما حينها كنت طفلا من جنرالات العصر الحديث ، طفل أول ما عرف عرف الحجر والجيش ... عرف المقاومة... أحب فلسطين والمخيم.... طفل عشق كوفية الياسر....طفل لم ينسى أنه لاجئ من قرية عاقر ...طفل عشق الشهداء.... وفى وسط هذا الزحام تبلورت شخصيتي التي طالما كنت أقول عنها بأنها طفولة الرجال أين نتذكر فيها فقط مظاهر الثورة وأساليبها، وما أتذكرة بصورة شخصية أيضا خبر جاء لنا يوم عيد الأضحى عام 1993 بان صديقي المقرب قد استشهد ليتحول العيد إلى مأساة فقدان الصديق والأخ الغالي، فعلا قد استشهد الشهيد البطل يوسف أبو رحمة .... وان كنت أتذكر إلى جانب ذلك بعض الأمور الجميلة على سيبل المثال الحضانة أين عشت أول حياتي بين الرسم والألوان ، ومن ثم أجمل لحظات في مدرستي الابتدائية والإعدادية التي طالما تذكرتها عبر منظر زملائي الذين كانوا وكنت معهم أيضا بعد المدرسة نشارك الكبار فنون الثورة حتى أكرمنا الله بثورة الحجارة ثورة بداية النصر.



س2: مرحلة قدوم السلطة الفلسطينية الي غزة و ما تلتها من أحداث كنت وقتها في مرحلة الثانوية العامة , و كأي شاب فلسطيني يحلم في وطن حر و مستقل و يشعر فيه بالأمان و السلام . كانت لك أحلام و تطلعات و تأثرت بشكل أو بآخر بهذه المرحلة الجديدة في حياة شعبنا , و هذا التحول الكبير في واقع الحياة الفلسطينية , من جزء من وطن كان يرزح لسنوات تحت نير الاحتلال الي سيادة فلسطينية أو شبه فلسطينية سمها ما شئت , لكنها كانت مرحلة جديدة بكل ما تحمله الكلمة من معني .. أرجو أن تحدثنا أكثر عن سامر الشاب و ما هي المحطات المهمة في حياتك و كيف أثر الواقع الجديد علي فكر و شخصية و رؤي سامر العلمية و الفكرية و الثقافية فيما بعد؟؟؟



قالوا لنا بان غدا سيأتي ليحل مكان قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي طلائع جيش منظمة التحرير وان لنا سلطة وان لنا رئيس أسمة الياسر أبو عمار، فلن انسي ولن انسي ذلك اليوم الذي وطأت قدم أبو عمار- رحمة الله- ارض غزة ، ليصبح الحلم حقيقة وليصبح غزة أريحا أمر واقعي، غير وأثر في مسار حياتي كثير .

لقد اثر في من يومي أول في مدرسة المنفلوطي الثانوية فعندما دخلنا المدرسة ولأول مرة نجد علم فلسطين على سارية العلم وننشد معنا النشيط الوطني ، وما أحلى اللحظات التي سلمت لنا فيها الكتب المدرسية فكان يوما جميلا جد لان شعار ونسر السلطة ومسماها كان يعلوا غلاف الكتاب.

إضافة فان قدوم السلطة جعلني شخصيا اهتم أكثر في الدراسة فأصبحت ملتزما بالدارسة كثيرا ،مما ساعدني للحصول على منحى للدراسة القانون في الخارج ، فقد أصبح لحاملي الشهادات في زمن بداية تكوين السلطة مكانة رفيعة جدا فأحبت إن أكون مثلهم وكان لدرسي القانون مميزات اجتماعية كثير فأردت إن كون منهم، لأنهم كانوا باختصار احد أهم مظاهر الدولة التي طالما حلمنا فيها دولة الحق والقانون.

ولا تسع المساحة لأعبر إليكم كيف كان سامر الشاب ينظر إلى مستقبل زاهر في ظل السلطة الوطنية رغم معرفتي بأنها كيان لا يلبى كل متطلبات حقوق الشعب الفلسطيني إلا أنها خطوة في طريق التحرير والنصر الكامل.



س3 : سامر أنت أكملت تعليمك الجامعي في الجزائر و حصلت علي ليسانس في القانون و العلوم الادارية من جامعة باتتة ثم اتجاهك فيما بعد الي دراسة الماجستير في القانون ا لعام و حصولك عليه من جامعة بسكرة, لاشك أنها رحلة علمية هامة وحاسمة في حياتك ابتعدت من خلالها عن أرض الوطن, و عشت سنوات من الغربة كحال شبابنا الفلسطيني المشتت في الدول و البلدان ... سامر .. ما الذي دفعك لدراسة القانون و هل الظلم الذي لمسته و عشته طفلا و أحسست به شابا و حجم المعاناة التي مر و يمر بها شعبنا , و عدالة قضيتنا و الظلم الذي وقع عليها من القريب و البعيد كانت كلها وراء دراستك للمحاماة , و ما الذي استفدته من اقامتك في الجزائر و كيف تبلورت شخصية سامر الأكاديمي و الانسان والمحامي فيما بعد نتيجة سنوات بعدك و حادثة لم تنساها أثرت فيك شخصيا ؟؟؟



سؤال رائع رغم قلة عدد حروفه إلا انه يختصر زمن طويل من حياتي زمن وفترة كانت جميلة بمعنى الكلمة جميلة لان الله سبحانه وتعالي وفقني فيها خير توفيق وجميلة لأني تحصلت فيها على علم رائع أتمنى إن يكون من العلم الذي ينفع صاحبه والآخرين.

وأقول ما دفعني لدراسة القانون هو ما ذكرته سابقا من ترسيخ فكرة الدولة والقانون في عقلي إبان زمن قدوم السلطة ، وأيضا حبي للدفاع عن الآخرين ورفعي للظلم وأشكاله كافة عنهم ، إما عن عدالة قضيتنا فكان لها دور اكبر في رغبتي باستكمال دراستي بمجال القانون الدولي الإنساني وخاصة قواعد الاحتلال الحربي لهذا فقد كرست رسالتي للماجستير كاملة لدراسة السبل القانونية الإنسانية الدولية لحماية المدنيين زمن الاحتلال الحربي .

إما الجزائر فان خيرها كمد البحر لا ينقطع أبدا تعلمت فيها الصبر على الشدائد تعلمت من أهلها المحبة وبعض العناد ، تعلمت من أنظمتها وقوانينها الحزم والشدة ، لهذا كنت دائما انصح المشرع الفلسطيني والسياسي الفلسطيني إن انظروا إلى ما حدث في الجزائر وتعلموا من المأساة ولا تكررها في فلسطين ولكن للأسف لا مجيب فالمشهد ذاته يتكرر في غزة ، فأتمنى من الله إن يزول وان تعود الوحدة الوطنية قريبا .

تبلورت شخصيتي من خليطين أولهما أسمة غزة الانتفاضة وثانيهما أسمة الجزائر القانون عاملين ساعدني على فتح أبواب عقلي على البحث العملي لبدأ مشواري العملي الصغير ببعض الأبحاث القانونية في مجلة الجامعة ومن ثمة مرحلة الماجستير والأبحاث والاطلاع على أمهات الكتب القانونية، ومن ثمة مرحلة النشر وخاصة في عالم الانترنت ، ومرحلة المحاماة التي علمتنا بصدق كيف أكون إنسانا أولا وقبل كل شيء ،إنسانا مخلصا لعملي بجدية وان أكون صابرا ومحتسبا إلى الله في كل أموري وحياتي ،فالصبر تعلمته من سنوات البعاد عن الأهل التي دامت 8 سنوات لم التقى فيها أهلي لأسباب تتعلق بإرهاب إسرائيل على المعابر التي كانت تعتقل دارسين القانون مما جعلني هدفا لها، كما أنى كنت احد أهم الكوادر الطلابية في الاتحاد العام لطلبة فلسطين في الجزائر هذا الاتحاد الذي لن انسي يوم انتخبت كأحد المسئولين عنة من قبل زملائي الذين أعطوني ثقتهم والحمد الله وفقنا بهذه المهمة إلى جانب مهمة التعليم ورفع راية الوطن عاليا في جامعتي وفى الجزائر .



س4 : عدت إلي أرض الوطن و كالطيور المهاجرة التي يدفعها الشوق و الحنين للعودة من جديد الي الوطن الدافيء , كانت عودتك و انخراطك في مهنة المحاماة , فلقد حصلت علي شهادة إجازة مهنة المحاماة الصادرة بتاريخ 7/6/2007 عن مجلس نقابة محامى فلسطين النظامين , و تعمل حاليا محاميا ومدربا لشبكة السلم الأهلي وسيادة القانون في المحافظة الوسطى في إطار مشروع مدة ست شهور انطلق في بداية شهر 7 عام 2007م. سامر ... مهنة المحاماة هي مهنة العدل و الانصاف و احقاق الحق , و نصيرة الضعفاء و الغلابة و المظلومين , و سيف مسلط علي رقاب الجبابرة و الفاسدين و المتنفذين إذا ما أحسن استخدامها و تفعيلها لقضايا الحق و العدل و السلام الاجتماعي , لاشك أنها تجربة حية و غنية ... أرجو أن تحدثنا أكثر سامر عن مهنتك كمحامي فلسطيني , عاش الظلم تحت الاحتلال لسنوات , و حمل هم الوطن الكبير مع كل الحالمين و العاشقين لوطن يعلوه الحب و الأمان و السلام . ما هي هموم و معاناة المحامين الفلسطينيين في الوقت الحالي و ما هو دوركم في نقابة المحامين و هل يوجد تنسيق بينكم و تعاون و نقابة المحامين العرب وما الذي ترجو من المسؤولين و القيادين الفلسطينيين من أجل سيادة القانون و انصاف المظلومين , راجية أن تحدثنا قليلا عن أبحاثك و كتاباتك في مجال القانون في المواقع و المجلات المختلفة و ما الذي أضافته الي سامر لانسان ؟؟



مهنة المحاماة مهنة تحمل صاحبها عبئا كبيرا ومسؤولية أخلاقية فهو مطالب بالعمل ليل نهار لإيصال الحقوق المنهوبة إلى أصحابها من الضعفاء ،مهنة تتطلب الجد في العمل والتدقيق في كل الأمور ، وما يزيد من معاناتي الشخصية في مهنتي هو تبحري في القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني ، فان هذا التخصص جعلني أكثر مطالب من غيري لشرح وبيان أدق الأمور التي لها علاقة بالقضية الفلسطينية وأثارها الإنسانية فانا مطالب دائم كناشط في مجال حقوق الإنسان بان أقف على كل انتهاك إسرائيلي لقواعد القانون الدولي وبيان أركان هذا الانتهاك وأثرة فإنها مسؤولية إضافية سعيدا جدا في إتمامها والقيام فيها من اجل فلسطين الغالية.

وأنا كمحامى فلسطيني أشاطر كافة زملائي وزميلاتي هموم المهنة وان كنت بتمايز نسبى أنا وجيل الشباب الجدد من المحامين نعانى أكثر في ظل الحصار الاقتصادي الخانق وفى ظل الأزمة الداخلية المخزية التي أعاقت بعض الأمور حتى إن هذا الوضع قد دفعني قبل أيام لكتاب مقال بعنوان " ما هو الحل سيدي نقيب المحامين ، هل نموت من الجوع؟ " خلاصته بان المحامي الفلسطيني ليس كمثله من محامي العالم المعرفين بشدة الثراء المالي بل بالعكس فان شريحة المحامين في فلسطين هم من أكثر الشرائح التي تتأثر بالإحداث الداخلية والخارجية لارتباط باب رزقهم بالظروف العامة للمواطنين.

وفى هذا الصدد اعمل بان مجلس نقابة المحامين النظامين وعلى رأسهم السيد النقيب يقوما بكافة الأمور اللازمة للتنسيق مع كافة الاتحادات العربية للمحاماة وأيضا العالمية التي حتما تتأثر علاقتنا بها بما يحدث في فلسطين من الإحداث إلا إن هذا التنسيق لم يعطى في رأى الكثير من النتائج المطلوبة أو التي أتمناها إنا شخصيا.

إما عن السادة المسئولين أقول لهم من خلال عملي الحالي كمدرب على موضوعات قانونية من أهمها السلم الأهلي وسيادة القانون أقول لهم اعملوا بإخلاص من اجل أقامة دولة الحق والقانون وابعدوا أجنداتكم الحزبية الضيقة عن أداء المؤسسات الوطنية وارموا بأجنداتكم في بحر غزة واعملوا من اجل اليوم غدا وانسوا هموم الأمس .

وعلى عجالة سأذكركم بأهم أبحاثي وهى :-

o رسالة الماجستير بعنوان " حماية المدنين في الأقاليم المحتلة " المقدمة في جامعه بسكرة بالجزائر عام 2005، والتي تدخل في تخصص القانون الدولي الإنساني.

o نشر مقال قانوني علمي بعنوان: العلاقة بين القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان" في العدد الأول من مجلة المنتدى القانوني الصادرة عن قسم الكفاءة المهنية للمحاماة لجامعه بسكرة بالجزائر، في ماي 2005.

o إعداد تقرير حول التداعيات الميدانية لخطاب الرئيس الأخير وقرار الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة وأثرة على سيادة القانون، لمصلحة الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن ،تم إعداد التقرير في فترة التطوع بالهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن بغزة.

o إعداد مذكرة قانونية حول مقترح مشروع قانون الجريدة الرسمية الفلسطينية " الوقائع الفلسطينية" تضمنه مقترح جديد لهذا القانون، تم إعداد المذكرة في فترة التطوع بالهيئة الفلسطينية المستقلة.

o بحث بعنوان "إضراب العاملين في المرافق العامة دراسة في النظام القانوني الفلسطيني والجزائري والفرنسي" وذلك لمصلحة الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن ، ويقع البحث ب150 صفحة ، ويعتمد منهجية منظمة.

o بحث بعنوان "النطاق المادي لقاعدة الحق في المساعدة الإنساني": وذلك لمصلحة مجلة المنتدى القانوني الصادرة عن قسم الكفاءة المهنية للمحاماة لجامعه بسكرة بالجزائر، يقع البحث ب36 صفحة ،ويعتمد منهجية المقال التحليلي.

o بحث بعنوان " نظرية الظروف الاستثنائية(تطبيقاتها في الأنظمة القانونية المقارنة وأثرها على الحريات العامة)" من المتوقع نشرة عبر موقع الحوار المتمدن وموقع بوابة فلسطين القانونية قريبا، ويقع البحث ب100 صفحة ، ويعتمد منهجية منظمة.

o إعداد مواد تدريبية حول موضوعات السلم الأهلي وسيادة القانون ودراسة نقدية لمشروع قانون رعاية الشباب والرياضية.

o موقع فرعى في مجلة الحوار المتمدن ، انشر فيه مجموعه من المقالات والأبحاث ،يضم أكثر من عشرين مقال وبحث وهو : http://www.rezgar.com/m.asp?i=1815



س5 : سامر أرجو أن تجيب بعبارات قصيرة ؟؟؟

· الغربة : مدرسة الأيام.

· الأم الفلسطيني : قمة الصبر والحنان.

· المعسكرات الوسطي : أمل الغد بعد ضبابية الأمس واليوم.

· الرمز الفلسطيني هو : الشهداء.

· علمتني مهنة المحاماة أن : الصبر وحب خدمة الضعفاء.

· أتمني في شريكة حياتي : الأخلاق والعلم والجمال.

· أهدي نجاحي إلي : إلى دعاة الإنسانية في العالم اجمع والى أمي وأبى وأهلي في فلسطين.

· مثلي في الحياة : الشهيد القائد أبو عمار رحمة الله .

· تعلمت من أبي : حسن الكلام وحسن الأحدوثة والتصرف.

· و عودتني أمي علي : على حب الخير والعطاء دونما انتظار المقابل.

· أجمل ما في فلسطين : قبة الصخرة ، وحب أهلها للاستشهاد في سيبل الله والوطن.

· قضيتي في الحياة : بناء دولة القانون والحق في فلسطين.

· أجمل ما في المرأة : قوتها في الحضور المجتمعي.

· و لا أحب في الرجل: التعامل بنمط الفوقية مع الغير، وتصلب مشاعره أحيانا.

· أملي في الحياة : تحرير فلسطين.

· و قبل أن أودعك أود أن أعرف رأيك في مجلة زهوة أم سعد : أتمنى إن تبقى منارة لنشر ثقافة شعبنا العربي في الخارج في العالم اجمع ، لأنها فعلا تعتبر مساحة حرة للأقلام والعقول العربية .

شكرا لك و الي اللقاء

مع السلامة






#سامر_أحمد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدي تكريس حق الإضراب في التشريع الفلسطيني.
- اتفاق باريس الاقتصادي...قراءة شاملة فى موادة
- مادة تدريبية حول- القانون الدولي الإنساني-
- تكريس وتنظيم الحق في الإضراب في بعض التشريعات الغربية والعرب ...
- مقترح جديد لمشروع :قانون الجريدة الرسمية للسلطة الوطنية الفل ...
- اللجنة المعنية بحقوق الإنسان..اختصاصها بالنظر فى تقارير الدو ...
- الإسلام وقواعد القانون الدولي الإنساني
- مبدأ سيادة القانون
- حماية المعوّقين في المواثيق الدولية والتشريع الفلسطيني
- جان زيغلر: الأمم المتحدة ومكافحة الجوع *** تعليق على المقال
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة .... رسالة ماجس ...
- أوجه الالتقاء والاختلاف بين القانون الدولي الإنساني وحقوق ال ...
- مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني المحلية في مخيمات لبنان


المزيد.....




- قرار الجنائية الدولية.. كيف يمكن لواشنطن مساعدة إسرائيل
- زيلينسكي يقرّر سحب الأوسمة الوطنية من داعمي روسيا ويكشف تفاص ...
- إسبانيا: السيارات المكدسة في شوارع فالنسيا تهدد التعافي بعد ...
- تقارير: طالبان تسحب سفيرها وقنصلها العام من ألمانيا
- لبنانيون يفضلون العودة من سوريا رغم المخاطر - ما السبب؟
- الدوري الألماني: ثلاثية كين تهدي بايرن الفوز على أوغسبورغ
- لحظة سقوط صاروخ إسرائيلي على مبنى سكني وتدميره في الضاحية ال ...
- سلسلة غارات جديدة على الضاحية الجنوبية في بيروت (فيديو)
- مصدر مقرب من نبيه بري لـRT: هوكشتاين نقل أجواء إيجابية حول م ...
- فريق ترامب الانتقالي: تعليق القضية المرفوعة ضد الرئيس المنتخ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سامر أحمد موسى - حوار صريح مع المحامي : سامر موسى