أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عدنان صالح - مالي ، لي .. ومالك لي ولك!














المزيد.....


مالي ، لي .. ومالك لي ولك!


عدنان صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2010 - 2007 / 8 / 17 - 02:50
المحور: كتابات ساخرة
    


آمرلي ، كركوك ، الموصل .... ولا نعلم ماذا بعد .
المكان : الشرق الاوسط الجديد محافظة العراق / الزمان :. 2019
أرسل قائممقام كردستان السيد سه ركه وت البرزاني باقة من الزهور الى الناجي الوحيد من تفجير سنجار الذي اودى بحياة باقي زملاءه من قوات البيشمركة التي تمركزت هناك بعد التفجير الاجرامي الذي ارتكبته المخابرات التركية يوم الاربعاء الموافق 15/8/2007 ، على حسب زعم جده مسعود البارزاني رئيس اقليم كردستان آنذاك ، حيث كان العراق يخضع للاحتلال الامريكي والايراني مما جعله ساحة لتصفية الحسابات .
وسنجار بلدة تقع شمال الموصل قبل التفجير ، جنوب كردستان ، في العراء حاليا.
المكان : الفلوجة / الزمان : عام 2021
السيد سه ركه وت البرزاني يطالب بنشر عناصر من البيشمركة في مدينة الفلوجة لحماية الاكراد هناك بعد التفجير الاجرامي الذي اودي بحياة عددا من الصابئة المندائيين هناك ، ويتهم النيبال بضلوعها بالتفجير لاعاقة قانون زواج المثل.
المكان : البصرة ، / الزمان : 2021
السيد سه ركه وت البرزاني يطالب بنشر قوة مشتركة من جيش المهدي وعناصر من القاعدة لحماية القاعدة البريطانية معتقل بوكا بعد تعرضهما للقصف بقذائف المورتور ، ويؤكد ان هذه العناصر من العناصر التي تابت على ايدي قوات البيشمركة وولاؤها الان هو للوطن والارض دون سواهما.
المكان الامم المتحدة / الزمان عام 2031
السيد كاوة البارزاني يلقي خطابا يطالب بان تكون مدغشقر عاصمة لاقليم كردستان ونشر قوة من الصداميين والتكفيريين ومليشيا بدر وجيش المهدي من الذين تابوا على ايدي القوة التي تم نشرها في البصرة ابان حكم والده سه ركه وت البارزاني ومنحوا الجنسية الكردية . حين دافعت هذه القوة عن القاعدة البريطانية ومعتقل بوكا . وذلك لحماية الاكراد الاربعة الذين فروا من العراق في الحقبة السوداء التي حكم فيها البعث المقبور العراق . ويؤكد ان الانفصال هو اخر طموحاته (اذا تم توزيع الثروات وفق قاعدة مالي لي .. ومالك لي ولك ).
المكان : جنوب تركيا / الزمان أواخر عام 2031
الجيش التركي المنهك يغادر مواقعه محملا بالهزيمة بعد ان مني بالعار على ايدي مناضلي (البيكه كه) ويترك سلاحه فارا الى مصير مجهول ، وبرلمان الاقليم يطالب بنشر قوات ايرانية قوامها 70000 جندي ممن استسلموا لاثنين من عناصر البيشمركة بعد ان ضبطوا متلبسين وهم يحاولون وضع اقدامهم على الخط الفاصل بين حدود الاقليم والاراضي الايراني . ويذكر ان هذا الخط رسم من قبل البيشمركة كإشارة تحذير وتحدي للقوات الايرانية والحرس الثوري الايراني ويبلغ عرض هذا الخط عشرة سمنتمتراً .
المكان : أنقره / الزمان : 2033
انتهت تركيا من موضوع انضمامها للاتحاد الاوربي بعد الرد النهائي للاتحاد بعدم قبولها نهائيا عضوا فيه كون تركيا لا تزال تتمسك بالقيم الاسلامية البالية ، بينما اوربا انفتحت على القيم المسيحية الجديدة .






#عدنان_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضمن حدود الدولة الاسلامية ، الامير السعودي يمنع الاحتفال بفو ...
- بعد نجاح المصالحة الوطنية والايفاء بالعهد الدولي البرلمان يص ...
- القبور ودورها في رسم ملامح الواقع السياسي في العراق
- علاج السيد يدخل ضمن ميزانية البنتاغون
- من النجف .. نستمد شرعيتنا الإلهية
- سور الأعظمية العظيم ... سورستان
- هي الحرب اذن؟!
- التيار الصدري .. العنصر المشاغب في العشيرة
- الأمن والأمان .. كشعار يوحي بعدم الامان !
- في الذكرى الرابعة لتحرير العراق ...... من نفسه!!
- اربعة اعوام من التحرير


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عدنان صالح - مالي ، لي .. ومالك لي ولك!