أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - تجربة الواقع الأفتراضي وفق علمية الفن الثامن















المزيد.....

تجربة الواقع الأفتراضي وفق علمية الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2019 - 2007 / 8 / 26 - 11:14
المحور: الادب والفن
    



لا شك أن مفردة الواقع تحيلنا إلى حياة الفرد اليومية وتفصيلاتها البعيدة عن افتراضات الفن أو القريبة منه، ولكن حين تقترن هذه المفردة بالوصف الافتراضي، يكون المعنى قد أبعدها كليا عن الحياة وادخلها عالم الفن .



لا يبدو أن هنالك اختلافا في كون كل فن أي فن هو افتراض تصوري للحياة، يتناولها من جهة وزاوية يراها الفنان تسير قدما نحو تحقيق أهدافه الفكرية في المتلقي، وبما أن الفن هو جزء من الحياة الإنسانية بالتالي لا يمكن لهذا الجزء أن يعكس مجمل الحياة، ولذلك فكل نتاج فني سيغطي فكرة أو منظومة أفكار في طرح معين وبشكل افتراضي يمثل الحياة الواقعية للإنسان، جزئيا.



أن عملية إضاءة هذه الجريئة والانتقال منها للفهم الكلي لسير الواقع الإنساني الطبيعي، ونعني بالإنسان الذاتي البحت، أما الطبيعي فحركة الكون المحيط به ومفاهيمها المستقلة، أن مثل هذه العملية لفك الرموز وربط العلل بمعلولاتها تتحقق على مستتوين وفنيا بالذات لا يمكن الفصل بينهما، ولو أن هنالك من الرأي السائد بتفضيل احدهما على الأخر، ونقصد هنا وفنيا أيضا، إدراك المسائل اعتمادا على الوعي الداخلي، أو الانطباع أو التخمين، فهذه العملية ليست شيوعا في واقع الإنسان والتعاطي معه أكثر منها بالنسبة للواقع الفني بكافة أطرافه، والمستوى الأخر هو التحليل العقلي المستند إلى البراهين النظرية الصلبة أمام مسالة الشعور والإدراك والتخمين، ولكن القول باعتماد النتاج الفني على ميتافيزيقيا معينة يصعب إبدالها بطريقة تفكير عقلية منتجة لذات النتاج قد يبدو حازما للوصلة الأولى .



ولو أعدنا النظر في كون الواقع الفني هو نسخة افتراضية، وعينة دراسة المتلقي في كل مرة يتلقاها، بعد أن مرت بتحليلات الفنان الذاتية وليظهر لنا خط تحليلي ولو ذاتي ولكنه عقلي بالضرورة لا مجرد تخمينات افتراضية من قبل الفنان، ودليل ذلك كون العمل الفني يخضع لمقاييس فنية تضمن النوع والجنس رأي تصنيفات نقدية معتمدة إذا مسالة المستوى العقلي خاضها الفنان في تشييد البناء الفني، الافتراضي .



في علمية افتراض الواقع فنيا، تدخل المسميات الميتافيزيقية حيز الإنتاج الفني بعد نفاذها عقليا كالإلهام، والعقل الباطن، والانطباع والشعور، وكلها تمر في مرحلة التحويل بداية أي عمل فني، أو فكرة واقع افتراضي، فنيا،لا تختلف عن مثيلاتها عند غير الفنانين، كل الفلاسفة والعلماء، فمسالة اكتمال الغرض كفكرة افتراضية الإبعاد ونظرة جديدة لموضوع ما، تستدعي أصدامها بالمفهوم القائم السائد عنها في الواقع الفعلي للمفكر بها، وهنا فقط يبدأ الاختلاف في أسلوب التعامل مع نتائج هذا الاصطدام ودراسته هو بذاته لذات الفكرة والغرض المعين، إذا الميتافيزيقيا فكريا، مدعاة للاهتمام كرافدا آخر للفكر على كافة المستويات العقلية، وفنيا بالذات لا يمكن البت في إبدالها بالكلية العقلية.

يكون على الفنان عقليا تحليل الغرض بالإمكانيات الفنية، وهنا يكون البناء الفني منطلقا أساسا من مبدأ البحث عن صحة أو عدم الغرض، ولكن هذا لا يحدث على الأغلب بطريقة العلم، وهنا لا ضير من تأكيد كون العلم قد دخل للفن من أضيق الأبواب حيث اقتصر على تطوير العناصر الفنية لا البناء الكلي، حيث تم ذلك من خلال تطويع التكنولوجيا فنيا، لتخدم النتاج الفني اقتصاديا ولتجعل العناصر الفنية للتعبير عن الطروحات الفكرية بأساليب حديثة، بالمعنى المادي الصناعي وليس الفكري البحت، ويصح القول بان التطور العلمي أحرج الفن في سباقه الدائم لمواكبة الاكتشافات المتسارعة، حيث فرض عليه وظيفة إعلامية أكثر منها فنية لهذه المكتسبات، وبالتالي وهكذا حال، فالغروض الفنية لم ترتقي لتصبح علمية لعدم وجود الطريقة العلمية لدراستها، وبقيت فروض، في واقع افتراضي.



مع أن الافتراض أسس واقعا فنيا، فهو لم ينشد افتراضا واقعيا، وعلى ذلك نلفت الفكر إلى كون الشخصيات في هكذا عالم بالضرورة تكون افتراضية لا واقعية، يصح القول بنسبة ذلك، إلا كون جزيئه تمثيل الواقع الفعلي تحيلنا إلى نفس مبدأ الجريئة في تمثل شخصيات الافتراضي، وهنا أهمية كون المسالة لا تتعلق بالمحيط الفني، كما يرى الواقع، بل كما يقدم الفرد في إطار الافتراض الفني.



بما أن العلم يقدم للفنان إنشاء محيط فني افتراضي وفق علاقة طردية بين الافتراض الدقيق وتطور العلم، إذا فهنالك إمكانية للتركيز على شخصية المفترض من خلال هكذا فرصة، وهو الفنان فلا بد من أن يكون للمحيط الفني لمسة فنان معينة عهدناها في كل الفنون، وهنا علميا أمكن الوصول لهذا التوقيع الذاتي بسبل أكثر مرونة، وكنها مدارية بحتة، ولا تؤسس مبدأ التعامل مع الروح المفترضة في إطار المحيط .



لو إن المتلقي اتخذ جانبا افتراضيا معينا في مسعاه لسبر غور المحيط الفني، أملا في تلمس ذاتية لديه، كل هذا الإبداع التقني الذي يزداد يوما بعد أخر، لم يكن في الأمر بصعوبة تذكر، فليس لان افتراض الواقع قد نجح في هذا التفعيل الفكري، بل نرى، لان الأسلوب الافتراضي يمثل فكر عصره العلمي، تقنيا، ويتوافق مع معطيات المادة الواقعية، ولكننا لا نستطيع إن نؤسس مبدأ ثابتا على ذلك لاختلاف صفة الفردية لدى المتلقين، وكذلك الفنانين، لوكم الواضح نسبيا كون التقنية أصبحت فنية بفكر علمي مادي بحت، وخضعت للقوانين الطبيعية للعلوم في إطار المحيط الفني الافتراضي ولنا إن نبحث في مصير شخصية الفرد في هذا المحيط، فان كان افتراضيا على أساس علمي، رقمي، الكتروني، نظري بحت، فما يمكن من الطرق العلمية – فنيا للحيلولة دون هذا الاستلاب الكمي للذات الكيفية للإنسان على مستويات الشخصية داخل الطرح المؤطر بالمحيط الفني الافتراضي، وكذلك المتلقي الفعلي لهذا الواقع اللافعلي.



كون الفرضية لها أساس ميتافيزيقي بداية في كل رؤية افتراضية فنية للواقع، وذلك لأنها ذاتية متمو ضعة فنيا، تصدر كفعل فنان بنتاج معين، ولان الفنان ليس كالعالم الذي نعيش فيه بواسطة اختراعه ولا نذكر اسمه حتى، مع إننا نذكر اسم الفنان ولا نذكر تفصيل منتج فني قد يصل هذا النسيان لاسم المنتج حتى، فهذا الغرض ذاتي بالضرورة، ولو كان إطاره فنيا بطرح موضوعي.



ما يهم بحثا ليس كون الفنان مفكر واقعه وعصره، بل هذا بحث أخر، وأفكاره واقعية بالضرورة، ولكن المهم هو كون الافتراض ميتافيزيقيا، وهنا يكون الطريق الفني العلمي حلا يطرحه الفن الثامن لمشكلة معالجة الافتراض ميتافيزيقيا، وهي الطريقة الفنية السائدة التي لم يغيرها العلم بل دخل للفن كما بينا ليدعمها ويزيد من قابليتها على الاستمرار.



إن الأخذ بالطريقة الفنية الميتافيزيقية في التفكير الفني للافتراض الواقعي، ستجعل من الممكن إن تكون النتائج افتراضية بحد ذاتها، بان يكون لكل معلوم مجهولين كنتيجة نهائية فنية، حيث تعود بالعملية إلى أساسها الفكري الميتافيزيقي، فمفردة مثل الحقيقة لو كانت افتراضا فنيا معينا، ومرت بعملية تفكير افتراضية ميتافيزيقية سائدة وتقليدية بالنتيجة إلى كون الحقيقة كافتراض يتطلب نتيجة مفادها افتراض التحقق والمتحقق للبت في الافتراض الأول، الحقيقة ، ومعنى ذلك إن كل مجهول الميتافيزيقي كافتراض، يؤدي إلى معلوم، ولكونه ميتافيزيقيا، سينقسم إلى جزيئاته الافتراضية، من قضية ونقيضها، وقياس الحالة يتقبل ذلك الانقسام لكون القياس ميتافيزيقيا بالضرورة ، ولا ننسى كون المحيط الذي تجري فيه كل هذه الافتراضات هو بالأساس، مفترض ، وفني، ولذلك فالبناء الوحيد الذي يؤسس على الطريقة العلمية هو البناء الفني وسبل الوصول بافتراضاته الفنية الواقعية فكرية، ولكنها تبقى في إطار التقنية ، لا في جوهر العلمية الافتراضية، لذلك فنتاج التجربة يحيل الدائرة مغلقة.



إن النقص العلمي الحاصل في الفنون مرده إلى غياب عنصر التفاعل ، الذي أساسه المتلقي ، بكون الأخير غاية مجمل العملية الفنية.



إن تلاحق العلوم بالفن اقتصر على تحديد المتلقي كمستهلك ، وبذلك تطور البناء الفني من الناحية الاستهلاكية كبضاعة لها اعتماد على الأسس العلمية في تلبية حاجة السوق الاستهلاكية للمتلقي ، وبذلك أصبحت الغاية من العلوم تطوير الفن لا المتلقي ، يصح القول إن انعكاس ذلك على المتلقي ساهم في تلبية حاجات استهلاكية ولكن الفن لم يغير من الصفة الرئيسية للمتلقي ممتص للنتاج الفني لتناقض التغيير مع الجانب الاستهلاكي، فالبضاعة تتطور ماديا لتشمل أوسع شريحة من المتلقين ولكن المتلقين لا يمكن إن يتغير دورهم بل حاجاتهم، وذلك من النظرة العلمية للفن هو الضمان الفني للاستمرار ، إما من النظرة الإنسانية ، فهو تحويل المتلقي من جماد إلى مادة صناعية تحسب رقميا لتحقيق مكتسبات أنية استهلاكية، ولنقل مرحلية، كموضوعات الفن التي تخصص لمتلقي ما في ظرف ما، فليس من ثبات الدور في التلقي إلا برهان ثبات المعادلة العلمية للفن والضامنة ولاستمراره كمهنة واختصاص ، لذا فقد نقص الفن مبدأه الأساس في تغيير واقع الإنسان بكون المتلقي لم يشهد هذا التغيير، فمجمل العملية إذا تؤسس افتراضا فني، بالية علمية تحول دون الافتراض.



طالما كان الفن في نتاجه معبرا عن ذات فنية يقاس مدى نجاح النتاج بمستوى موضوعيتها كذات تمثل المتلقين ، لا بد وان هذه العملية بالنسبة للعلم الذي أساسه الموضوعية عدة فروقات، فبين كون التجربة الفنية والعلمية لا تلتقيان إلا في الهدف الأعلى وهو الإنسان ودراسة تفاعله مع المحيط الواقعي ، ونتائج هذه الدراسة والبحث ، وتأثيره هذه العملية عي الإنسان حياتيا ، ويكون فنيا لا بد من إعادة تشكيل هذه التجربة ، فمن ناحية كونها لن تفضي لنتائج رقمية علمية جامدة هو بحد ذاته دليل على إنسانيتها البحتة وليس دليلا على إنسانية العلم بالضرورة فالدعوات المرافقة للتطور الحاصل في العلوم الطبيعية لانسنة العلم، هي أولى بالعلوم الإنسانية والتي نرى الفن أولاها بهكذا توجهات عملية ، ولكن كون التجربة ذاتية قد يحيل الافتراض الواقعي إحالة لا موضوعية البتة، ولو إن ذلك يرتكز فنيا على مصادر غير عقلية بداية



يكون صادر من مدركات ذاتية للفنان، ولكن إمكانية حلول الذاتية بنسبة كبيرة رغم الموضع المعتمد موجودة ، والفشل الجوهري لا ينطبق على التجربة العلمية ابتداء في هذه الموضوعية بوصفها تجربة بحته لها عناصر محددة وأساس أنساني ، وطالما كان الأساس مضمونا لهكذا توجه يضمن العلم الموضوعية ، ولأفن بدون هكذا بناء لا يستطيع الحلول دون ما اشرنا إليه.



لو إن الواقع الفعلي أحيل افتراضيا بطريقة علمية ، كانت التجربة مؤنسة ، بشكل كامل ، فان الكيفية الإنسانية ، ستحيل النتائج إلى ذاتية مثمرة ، ولا يمكن التفكير بغير إمكانية تقبلها عمليا ، حيث إن انعكاس ذلك على التطور البشري ليكون أولى من البحث عن كموضوعية التجربة، بوصفها مثلا، ومثالا، وغير ذلك ..فالعامل البشري في أي تجربة علمية لا بد إن يكون له تأثيره متباين في كل مثيل للعملية وذلك يجعلنا نعيد النظر في الواقع، والتجربة، والافتراض، على أساس كون الفن تجربة حية لكائن حي، وأكثر من ذلك، عاقل.



الأمر المهم إدراكه قبل حكم مسبق ، هو التسمية للتجارب، بالإنسانية ، والعلمية ، وذلك أساس بشكل معين، لشق الطريق نحو فروق بعينها بين الاتجاهين، ولكن مسالة الإنسانية لا تجعل من الضوابط التجريبية صائبة لتفضي لنتائج مهلهلة، ولن يكون لها قبول عقلي بالضرورة، وكذلك حال العملية لا يمكن إن تكون مجحفة للحق الإنساني بالتميز عن العناصر المادية، ولكن المهم هنا إيضاح مدى تجاوب الإنسانية مع التجربة وقياس ذلك عمليا، بضمان صفة الإنسانية فنيا.



هكذا نظرة تحيل الفن إلى مفترق طرق ، بين تولي البحث التقليدي في قضايا الطروحات الميتافيزيقية ، وبين طريقة علمية للتفكير ، وهنا تكمن العلة في اختيار احدهما في مسالة نظرة الفن لمتلقي ودوره الفني، في الفن الثامن ، حيث لم يكن من قبل إن خطي بهذا الدور ، وجعل الفن إمام الخيار العلمي المؤهل لخوض التجربة الفنية علميا.



التجربة علميا، تتحد بترك أساليب التفكير التقليدية في الطروحات الفنية، فمن باب أولى الأخذ بالاكتشافات الحديثة في العلوم النفسية والاجتماعية، وحتى الطبيعية ، ولكن الأهم هو إدراك الطريقة التي ستعرض بها هكذا اطروحات مبينة علميا، فهي بالضرورة علمية، ومن هكذا حال ينطلق الفن علميا بحيث يتمنهج الإطار الفني، ويعتمد الصيغ العلمية في المواصفات الميتافيزيقيا، ونرى إن التجربة، في الفن الثامن أسست لذلك بشكل يتيح لطرف المعادلة، الفنان والمتلقي، الابتعاد عن الأساليب التقليدية اللامجدية في التفكير الإنساني، من حيث كون نتاج التجربة الفنية له اثر علمي، وبذلك تكون الطروحات قابلة للقياس في التجربة ، إما ما لم يعد لها قياسا معينا فهي كحد ادني تمر في ذات التجربة ولكن ليس بالضرورة إن تبقى ثابتة مطلقة وهكذا نسبية أضيفت إليها هي بحد ذاتها نتاجها الفني علميا.

الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واقعية التجربة الأفتراضية في ضوء علمية الفن الثامن
- مطلق التفاعل الفني في الفن الثامن
- نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن
- نماذج التجربة الفنية
- النمذجة الفنية تجريبيا
- ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن
- مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن
- اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - تجربة الواقع الأفتراضي وفق علمية الفن الثامن