أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن















المزيد.....

ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2011 - 2007 / 8 / 18 - 04:18
المحور: الادب والفن
    



في ظل التصنيف النوعي للفنون كسبعة, وكونها ظاهرة بالنظرة الشاملة بغض النظر عن جزئياتها التصنيفية, وكبنيان مؤسس على وفق التوالد الصوري من الواقع الفعلي, إلى محيط فني متناسق, يكون تناولنا للفن المعين, ولإنتاج إبداعي فني معين بالخصوص مبنيا على أساس الامتداد المكاني بالضرورة, حيث لا وجود لعمل فني دون طول أو عرض أو علو أو انخفاض, ولا وجود لفن دون امتداد على وفق الحجم والارتفاع , ولا يمكن نفي المكانية لانعدام سببية علمية تعدم وجود امتداد مكاني بالتالي عمل فني.

ويكون في مكانية ذات المنتج الإبداعي, صفة القرب بالنسبة للمتلقي وصفة البعد بنفس الوقت, مكانيا حسب طبيعة عرض المنتج ذاته ولكن المتلقي يدرك وجود العمل الفني بأن حدد مكان ذات العمل ومكانه للتلقي, على وفق تسميات مكانية كاليمين واليسار والبعد والقرب ....الخ.



إن خصوصية العمل الفني المكانية تكمن في مكان عرضه على المتلقي ومكان المتلقي بنفس الوقت, حيث لا يمكن في فن من السبعة أن يحتوي أحدهما الآخر, وعلى أساس ذلك تسمى المسافة بين المنتج الإبداعي والمتلقي بالمسافة الفنية للتلقي, أي حد فاصل بين المكانين, ولأن الامتداد المكاني للمنتج الإبداعي الفني ليس تولدا ذاتيا بالضرورة بل خاصية موضوعية لعلاقة الفن بالمتلقي, وكذلك لأن فصل المكانين مقصود لاستقلالها كظاهرة عن إحساس وإدراك ووعي المتلقي, بكونها تحدد بالمسافة الميتة, الفنية, فهي موضوعية للفن بالضرورة بوصفها تحديد مكاني مستقل موضوعيا على وفق إطار الفنون السبعة.



في ذات العمل الفني هنالك مكانية أخرى تعرض امتدادها على مدارك المتلقي في شكل ذات العمل, فهنالك العالم الفني المعروض الذي تتباين فيه الأمكنة وامتدادات الأجسام وحجمها والمسافات التي تفصل بينها, وأوضاع بعضها بالنسبة إلى بعضها الآخر بحيث تتشكل علاقات تضفي صفات الموضوعية ذاتها على مجمل المكانية المعروضة, وذلك بإدراك المتلقي للعلاقات القائمة بين تلك التشكيلات الكتلية المادية بمجملها الفني.



إذا بافتراض أولي ندرك وجود ثلاثة أنواع للمكان في عملية فنية من الفنون السبعة, مكان العرض ومكان المتلقي ومكان الحدث الفني ذاته وثلاثية المكان هذه تجعلنا نتأمل المدى التفاعلي لإكليكتيك كل من الثلاثة امتدادات للمكانية ذاتها, وكيف تكون مستقرة الشكل نسبيا في الفنون السبعة, وذلك لعدم إمكانية احتواء الفنون السبعة هذه المكانية وفق الاطار الفني السائد , ولكن ذلك السبب بالذات هو عنصر اخر يضاف للعملية التمويلية لافتراض الاطار الاحتوائي , الفن الثامن لكون الثلاثية تفاعلية الاكليكتيكية تجلت في ثلاثية مكانية غير مستقرة جوهريا .



ان مسالة التباين المكاني في الظاهرة الفنية عموما وفي عرض منتج ابداعي على المتلقي خصوصا , تفرض ذات مبدا التباين على الزمانية التي تقترن مع المكان المعين حيث مجمل العينات التي اتخذت صفة المكانية المتباينة في الظاهرة مكان العمل ومكان المتلقي , اتخذت ازمنة متباينة تلازم ذات المكانية المعينة لكل منها ولكن لا بد من استيعاب مدى تاثير كيفي في حساب هذه الزمانية بحيث تكون الفترة الزمنية بين فعلين اثنين مختلفة تبعا لكيفية تلقيها وذلك يؤكد كون الكيفية الذاتية تميل الوقت الى حساب ذاتي بالضرورة لدى المتلقي , ويمكن ان يكون قصيرا لفرد وطويلا لاخر حسب المزاج الكيفي , بالتالي لا وجود لمطلق الوقت في حساب المتلقي للعملية الزمكانية الفنية المعروضة امامنا , لان اهتمامه وبحادثة ما ووضعة النفسي هوما يحدد تجاوبه الحسابي لعامل الوقت في العمل الفني, الا ان ذلك لا يحتم بالضرورة تلازم موضوعي لذاتية المتلقي وفقا لنظرة الفنون السبعة المؤصلة للتفاضي عن التفاعل مع هذه الذاتية الكيفية , والاكتفاء بالوقت , بالزمان والمكان الفني , كموضوع خارج عن توالي حادثتين لا يمكن مثلا ان يستوعب الامتداد الزمني ان كان قصيرا او طويلا بالنظر لذاتية المتلقي , ولكنه موضوعيا يكون هو ذاته كثبات زماني وبقياس الفن الموضوعي لمجمل العملية .ان اساس الحكم الفني السائد , على مسالة مراحل العملية الفنية , يؤكد كونها ذات تتالي زماني , وتبادل بالضرورة أي ان هنالك مسافة زمنية بين كل مرحلة واخرى كفاصل موضوعي لمراحل العملية والاعتماد على هذه الفواصل الزمنية بين مراحل العملية الفنية وشرط وضوعها للحساب الزمكاني أي ان المسافة او الفاصل هو مرحلة بحد ذاته للانتقال من مرحلة الى اخرى ومن حادثة الى اخرى في العملية الفنية كالبداية والنهاية فما بينهما هو المسافة الزمنية وتقاس المرحلة بزمكانيتها بحيث لا يفصل الزمان عن المكان , لانهما دليل ذات الوجود للمرحلة , للحركة , للممثل , للون , ... الخ , فاكتمال الشكل الفني للوصول الى الثبات النسبي قد مر بذات المراحل التكوينية التي اسست للفن المعين امكانية الانتقال الشكلي لمرحلة موثقة زمكانية , الى الوصول للثبات النسبي في مرحلة اخرى موثقة زمكانية الى ان تاكد كون الزمكانية هي دليل وجود او عدم ذات الشكل وذات الفن , بحيث يكون القياس الموضوعي الفني علميا بالضرورة لو تم ادراك زمكانية المراحل التطورية للفن المعين من السبعة .



ان مكانية الفعل الفني لا يمكن ان تفصل عن زمان صدور الفعل او حدوثه وعدم تقبلنا لمسالة الانفصال هذه مفادة كون عدم وجود قياس الفعل الزمكاني ينفي وجود الفعل بالضرورة والحساب الزمكاني الفني موضوعي مقصود شكلا ومضمونا لكل ما ينتج عنه من افعال بوصفها ظاهرة لا عشوائية بل علمية .



ان وجود الفعل الفني في المكان يؤكد زمانيته والعكس صحيح أيضا , بحيث يكون القياس المكاني موضحا موضوعية الفعل واستقلاليته التي تقاس زمانيا , لكي يتوفر لعملية الفعل الفني قياسها الزمكاني في الموضوعي , وبالنظر الى غياب القياس الموضوعي فنيا لزمكانية الفعل المتلقي فالمعادلة الفنية ناقصة زمكانيا وعلى وفق ذات القياس فلا وجود لمكان دون فعل ولا زمان دون فعل في المكان , وتحديد زمكانية المتلقي يكون غير موضوعيا لو غاب فعل المتلقي القابل للقياس زمكانيا .



ان انكار واقعية القياس العلمي الزمكاني في العملية الفنية والخاصة بذاتية المتلقي , وادراج فعل المتلقي تحت الية كونه نتاج تاملي تفكيري غير خاضع للقياس الفعلي بالتالي القياس الموضوعي , الزمكاني , لهو من باب ذاتية النظرة الى كون لا موضوعية الفعل دليل لا تقبل القياس الموضوعي وذلك غير صحيح بحيث لو ان الزمان والمكان اتخذتا الحد القياسي الذاتي لكان انطبق ذلك المبدا على ذات الفعل الفني للمنتج الابداعي , بالتالي مجمل العملية الفنية وفي الفنون السبعة نجد كون لا فعل المتلقي مناط بتامله الذاتي على الرغم من كونه بذات الوقت واقع موضوعي مقاس بالزمكانية كونه فاعل ومسالة كون مكان التلقي يسبق الزمان لهذه العملية , بحيث لا يمكن قياس موضوعية الفعل الذاتي موضوعيا تنطبق على ذات الفن المعين من السبعة بالضرورة , اذا موضوعية زمكانية العمل الفني تلازم بالضرورة موضوعية زمكانية المتلقي بحين ان فعل العمل الفني قابل للقياس موضوعيا من خلال الزمكانية يقابله ذات القياس الزمكاني الموضوعي للفعل المفترض من المتلقي وعدم وجود الثاني يلغي وجود الاول على اساس لا وجود لزمكانية دون فعل ولا فعل دون زمكانية , ليعمل هكذا قياس موضوعي وهو زمكانية .



من خلال الزمكانية كقياس موضوعي للفعل في العملية الفنية نستطيع ان نتبين موضوعية الفعل ولا محدودية واقتصار ذات القياس الموضوعي على الفعل الفني فقط , وكون المتلقي ذو فعل ذاتي مفترض فهو قابل لذات القياس بالضرورة ولا يمكن الغاء فعل المتلقي من موضوعية القياس الزمكاني في العملية الفنية بدليل اللافعلية , وذلك لانها ستحيل الى لا وجود ذات المتلقي فلا فن بدون فعل , ولا متلقي بدون فعل , او رد فعل كما هو حاصل في الفنون السبعة وذلك يدل على كون التقاضي عن الفعلية لدى ذات المتلقي يميل الى لا موضوعية الفعل الفني قياسا للزمكانية كقياس فعلي .



على الرغم من كون اللامحدودية المتاحة للعمل الفني في تمثل المكانية داخل الاطار الفني ذاته الا ان هكذا لا محدودية لا تعني اللانهائية المطلقة وذلك يجعل من المكان الفني احيانا ذا بعدين اثنين فقط , بحيث تبدا الاحداث في مكان ما ونقطة ما لتنتهي اليها وكذلك في تلقي لوحة مرسومه ببعدين فقط وهكذا مكانية لا محدودة تتجلى في كون افتراء المكانية لا متناهي , أي ان لا تناهي الافتراض تبعا لديمومة التجدد الكيفي لذات الفنان , يجعل من مكانية العمل الفني تتخذ صفة اللانهائية , وليس من معطيات فنية مكانية تثبت عكس كون فنية المحيط الفني الكونية مغلقة , بحيث ان تمثل السماء ونجومها في صورة فنية يجعل الامتداد المكانية يعلو نسبة الامتداد المكاني الواقعي بالنسبة للمتلقي على وفق خضوع الزمكانية لكل ما في الاكليكتيك الافتراضي الفني من امتدادات فرضية , وهكذا وفي حالة الامتداد اللوني او الشعوري لا تخضع المكانية للقياس الموضوعي الزمكاني لو ان النظرة المثالية للكون الفني لم تنفي لا نهائية الزمكانية فنيا , وليس من المنطق القول بنهائية فنية قبل الاقرار بذات الفعل في الواقع الفعلي بوصف الفن ظاهرة انسانية لا طبيعية تخضع لقوانين العالم الطبيع , وكونها لا عشوائية يبين ذلك .



ان وجود العمل الفني كاطار رؤية عن الحياة معكوسة ذاتيا من وفق كيفية تبغي كل ما امكن من وسائل فنية متاحة للتموضع تمثلا للمفهوم الواقعي المعاش لكي تتم عملية التحفيز الفعلية كوظيفة فنية اولى للتامل التجريدي المتاح للمتلقي في ذات العملية بمضامين المعرفة الذاتية عن الحياة وصياغة الصورة موضوعيا , ذلك الوجود المحدد في مكانية , تلعب هذه الماكنية دور دليل الوجود ذاته بالقياس الى وجود المتلقي في ذات اماكنية القياس الزمكاني ومن ناحية زمانية بحته تؤسس ابعاد المكان فرضيا بعد الزمان الواحد بحيث لا يمكن ان تنطبق المساحة والحجم والارتفاع والقرب والبعد من شئ اخر داخل المكانية المؤطرة فنيا بحيث يلتزم الزمان بالبعد الواحد الذي يلي دليل المكانية في اثبات كون ان الفعل المكاني ملازم لزمانية واحدة لا يمكن ان يتحدد بغيرها في تحديد ذات الفعل والا كان فعل اخر وتحديد زماني اخر , وذلك لان البعد الزماني الواحد يجعل من غير الممكن انكار واقع ان أي واحدة زماني , كاللحظة لا تكون الا مطابقة لعملية الفعل مكاني واحد , يعني اما بداية او نهاية او وسط عملية الفعل , وذلك تحديد زمكاني للفعل , ومراحلة التي لا يمكن ان يتوافق عليها تحديدين زمانيين فلكل مرحلة بعدها الزماني المستقل عن المكانية في حالة ثبوتها رغم تعدد مراحل الفعل الفني .



قد تتوافق الابعاد الزمانية التحديدية لذات فعل فني معين مع مكانية واحدة بحيث تذكر مراحل تتالي عملية الفعل بذات المكانية ولكنها بغير الممكن ان تكون بذات الزمانية بالنظر لكونها مراحل تطورية لذات الفعل لها بداية زمانية محددة .ذات قياس زماني للفعل الفني ينطبق على المتلقي بالضرورة , فالمكانية ثابته والزمانية متغيرة وفق تعدد مراحل عملية الفعل المفترض من ذات كيفية يمثلها المتلقي .



يكون للزمانية الفنية لا محدودية التحكم بالبعد الزماني بحيث تندرج مفاهيم كالحاضر والماضي والمستقبل تحت الضرورة الفنية , ولا يمكن للمحدودية ان تسيطر على الابداع الفني في تعاطيه مع البعد الزماني , لان الفعل الفني المعروض قادر على تمثيل احداث مختلفة في ازمنه مختلفة وامكنه مختلفة ايضا , ولكن التحديد الزماني للفعل الفني ياتي من خلال كون ذات العمل الفني واقع تحت اسس منظومه زمانية الواقع الفعلي كما هو المتلقي بذات الوصف , وكون الاثنان , الطرفان خاضعان للحساب الزماني الواقعي المعاش , يؤكد جوهر العلاقة الزمانية التي تربطهما المنتج الابداعي والمتلقي , وهذه العلاقة الزمانية تجعلنا نتامل كون امكانية تطورها تحفيزيا من ذاتية الكيفية الفردية للمتلقي , وذاتية العمل الفني المتموضعه , لان مسالة ثبات امكانيتين في زمكانية واقع فعلي ابعد من ان تكون تصور منطقي لو اقررنا بالثبات على اقل تقدير , فني .


الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن