أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن















المزيد.....

ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2010 - 2007 / 8 / 17 - 07:19
المحور: الادب والفن
    



ان مسالة النظر في كون زمكانية الواقع هي ذاتها زمكانية المتلقي تميل الى كون المتلقي فاعل واقعيا على الاقرار بدليل اساس وجوده الموضوعي المقاس زمكانيا وذلك بلغي بذات الوقت فعلية المتلقي في العملية الفنية , لانه ليس ممكنا للمتلقي الوجود في زمكانيتين فعليتين ويكون قابل للقياس الموضوعي الزمكاني بذات الوقت والكيفية , الا في حالة الاقرار بلا فعلية المتلقي , أي لا وجوده , وذلك الدليل الموضوعي القياس , الزمكانية , يميل الى فكرة كون لا وجود المتلقي دليل لا وجود العملية الفنية للاقرار بفعلية المتلقي في زمكانية واقعية , وفكرة لا وجود المتلقي في زمكانية واقع فعلي تميل الى نتيجة القياس الموضوعي ذاته , الزمكانية , بلا وجود الواقع الفعلي المعاش , ولا يمكن قبول الفكرتين الا ان الاقرار بكون الزمكانية دليل الوجود والفعلية يحتم علينا الاعتراف بهذه النتيجة الموضوعية التي جائت من اعتبار زمكانية المتلقي خطا هي ذات زمكانية الواقع الفعلي ولان هكذا قياس موضوعي الزمكانية ,اظهر هكذا نتيجة موضوعية للفعل , نرى مدى الحاجة الى فهم اخر للعملية الفنية وتحديد كيفية احتوائها الزمكانية الفعل الفني الذي لا وجود له دون متلقي ,ولا فعل المتلقي الواقعي الذي يترتب عليه الاقرار بلا وجوده في الزمكانية الفنية وبالتالي فالنظرة الكلاسيكية للزمكانية على اساس كون المتلقي يمثل زمكانية الواقع الفعلي , تلغي الفعل الفني ,الذي لا يمكن بعدما تم الغاء المتلقي وتلغي الواقع الفعلي , الذي لا يمكن دون انسان متفاعل يتقبل القياس الزمكاني الموضوعي , بالتالي هي عملية الغاء للمتلقي الانسان .



ان فكرة التلقي كفعل بحد ذاته للمتلقي , تؤكد كونه خاضع لامكانية فنية كون ذات المتلقي يخضع لزمكانية الواقع الفعلي تحتم وجود فعل مقاس زمكانيا فنيا وواقعيا , بنفس الوقت وكون زمكانيتي تندمجان بهه البساطة التجريدية تميل الى فكرة اما ان يكون الفعل الفني يخضع لزمكانية المتلقي او بالعكس , وبالحالتين يتم الغاء الظاهرة الفنية زمكانيا , فلا وجود متلقي يميل الى لا وجود عمل فني والعكس ممكن ان يميل الى الواقع الفعلي وكون الزمكانية هي قياس ثابت ومحيط فني وواقعي للمتغير باستمرار , ستؤكد للقياس الموضوعي فكرة عن نتيجة زمانية التلقي لا جعل من قبول فكرة تمثل المتلقي لزمكانية الواقع الفعلي ممكنا فمهما كان زمن التلقي طويلا او قصيرا او اختياري من قبل المتلقي كمشاهدة لوحة مثلا فهذا لا يعدوا كونه خاضع للزمكانية كقياس موضوعي يميل الى كون زمكانية المتلقي لا تمثل زمكانية الواقع الفعلي لان ذات زمن التلقي لا يخضع لها على كونه متغير وفق سياقها الثابت , ولا يجعلها أي زمانية المتلقي تخضع لزمكانية الفعل الفني بوصفها متغيرة وفق سياق الفعل الفني الثابت كمشاهدة الفلم السينمائي اكثر من مرة ويمكن الاستنتاج من كل ذلك الى ان زمكانية الفعل الفني ثابته وزمكانية الواقع الفعلي ثابته وزمن التلقي متغيرة وعليه فالمتلقي لا يمثل الزمكانيتين في الفنون السبعة لعدم وجود فعل فني ولا فعل واقعي يمكن ان قياسهما معا وبنفس القياس الموضوعي الزمكاني بالنظر اللا كون زمن التلقي دليل اللافعلية في الزمكانيتين وهو قياس موضوعي بالنظر الى زمانية اللافعلية يفتقد الى القياس الموضوعي الزمكاني لعدم وجود فعل مقاس .



المسافة الميته والزمانية الميته يميزان الفنون السبعة عن الفن الثامن , لكون اللافعلية هي صفة الزمكانية المعطلة عن القياس الموضوعي لعدم وجود الفعل في الزمكانية المفترضه فنيا في الفنون السبعة .



ان تصدير اللافعلية في المتلقي المبرهنه زمكانيا في العملية الفنية الى زمكانية الواقع الفعلي لهو امر خطير في تقيم وظيفية الظاهرة وتوجيهها نحو رفد المنظومة المعرفية للعقل البشري , وتكمن الخطورة في حصول هكذا لا فعلية على صفة الفعل وتصنيفة السلبي باعتبار كون السلبية نتيجة موضوعية لا يمكن التقاضي عنها , ولكن بذات الوقت يكون الموقف اللاموضوعي هو سلبية التفاعل مع السلبية اللافعلية فعلية من قبل الفنان المتوضع خلف حجة القياس الزمكاني للفعل الفني بكونه فعلا مقاسا وكافي لاظهار تفاعلية الظاهرة , العمل الفني بشكل خاص مع لا فعلية مثبته بقياس زمكاني للمتلقي يلغى تفاعلية ذات الظاهرة بذات القياس ويصيغ مجمل العملية بلا فعلية زمكانية بالنظر الى المكانية والزمانية الميته اللافعلية .



ان مسالة تبني فكرة كون الزمكانية الميته هي نتاج الاطار الفني في السبعة تميل الى كون التفاعلية الاولى بين الزمان والمكان الفني في زمكانية العمل الفني ونتاج القياس الموضوعي لها اللافعلي تفترض اطارا احتوائيا للزمكانية اللافعلية المسافة والزمن الميت وايضا يفترض تفاعلية زمكانية المتلقي ذات الافتراض نظرا لذات القياس الموضوعي , حيث لو نظرنا الى كون الزمان والمكان في عملية تفاعل يقاس بها الفعلية في العمل الفني وايضا ذات القياس ينطبق على المتلقي لظهر افتراض كون اللافعلية هي النتيجة الفعلية وذلك يتعدى الافتراض العرض الفكري ليؤسس فكرة عن الزمكانية الميته اللافعلية فرغم زعم الفعل في زمكانية العمل الفني وزمكانية المتلقي الا ان لا فعليتهما كنتيجة موضوعية للقياس هي التي افترضت جدليا لا فعلية الزمكانية اللافعلية كنتاج موضوعي للقياس ضمن نتائج تفاعلية زمكانية في الاثنتين وبنفس الوقت تفاعل منتج لاكليكتيكية افتراضات اطارية فنية تستطيع احتواء الفعلية الثلاثية لاكليكتيكية في الزمكان اللافعلي المسافة والزمن الميتين في العملية الفنية بحيث يكون لدينا على التوالي فعلية زمكانية للواقع الفعلي . التي تجري فيها زمكانية الفعل الفني التي تجري فيها زمكانية المتلقي التي تميل الى زمكانية افتراضية اخرى للواقع الفعلي ذاتها , ويكون مجراها من خلال تفاعلية الاكليكتيك الناتجة بعدا رابعا للتجربة الفنية يتحقق زمكانيا في افتراض تفاعلية الفعل المتلقي الفني في الواقع الفعلي وفق زمكانية مفترضة القياس موضوعيا , وكذلك الحال ممكن ان نؤكد كون البعد الرابع يتحقق فنيا وزمكانية تفرد بها الفن الثامن عن باقي الفنون .



ان فكرة البعد الرابع في الواقع الفعلي المفترضة لا تناقض مبدا ثلاثية الابعاد في الواقع لانها اوجدت حلا تجريديا للقضايا الذهنية التي يصعب احتوائها في الابعاد الثلاثية للمكان ولكنها شعورية لا عقلية قابلة للقياس واقعيا , وذلك يحدث حين تولد الشعور بالمكانية التي يحددها انزياح لون عن اخر وهي اشبه بتقديرنا الزمان وفق الشعور بالراحة فيقصر او شعور بالملل فيطول شعوريا وليس من قياس موضوعي للبعد الرابع المكاني الذي تقاس على وفقه مسائل كالارواح والكائنات الخارقة التي لا يمكن قياسها بالابعاد الثلاثة ومن هكذا افتراض اصبح ممكنا احالة التاثير المادي لكل ما يحدث في الابعاد الثلاثة المكانية ويصعب تفسيره وفقا لها الى ما يحدث افتراضيا في البعد الرابع المفترض ميتافيزيقيا ولكن يمكن اعتبار ان البعد الرابع هو الزمان ايضا وفقا للقياس الموضوعي الزمكاني فنيا على الاقل .

ل

ا وجود لعملية فنية دون زمكانية , ولا زمكانية دون فعل , بكون العملية الفنية هي فعلا ضمن اطار الزمكانية الفعلي تكون زمكانية فعلية داخل اخرى واقعية فعلية , ويتفاعل المتلقي اكليكتيكيا مع الزمكانيتين لافتراض زمكانية اخرى لنتاج موضوعي لسبب كونه كمتلقي او مادة او فعل لا يمكن ان يقبل القياس في زمكانية الواقع الفعلي وزمكانية الواقع الفني في ان واحد ومسالة تولد افتراضه زمكانية اخرى تميل الى الديناميكية التي يتخذها البعد الرابع في العملية الفنية حيث اصبح ممكنا احتواء زمكانية الواقع الفني والتي كانت تمثل مطلق زمكانية المتلقي وزمكانية الواقع الفني التي كانت في تضاد مع زمكانية المتلقي في اطار افتراض الزمكانية الديناميكية للبعد الرابع بحيث تكون للمتلقي زمكانية ناتجة من التفاعلية بين زمكاني الواقع وزمكانية والواقع الفني لتميل الى ثلاثية وزمكانية بالضرورة على التوالي بان تحتوي زمكانية الواقع الفعلي زمكانية الواقع الفني التي تحتوي زمكانية مفترضة للمتلقي لينتج لنا الفن الثامن بهذا احتواء اكليكتيكيا تفاعليا متكامل لدرجة تدعيم افتراضات المتلقي الناتجة عن التجربة الفنية , ببعد رابع ديناميكي لزمكانية الفعل المفترض منه واقعيا حيث ان اكتساب فعه الفني لزمكانية يميل الى افتراض اكتساب فعله الواقعي المفترض الى دينامكية بعد رابع وذلك لان افتراض زمكانية الفعل الواقعي غير قابلة للقياس الموضوعي الزمكاني .



اصبح من الممكن في الفن الثامن ان تدخل فكرة البعد الرابع بذات العملية الفنية من ناحية كون اكليكتيك الافتراض الفني في ثلاثية التفاعل حاصل في العمل الفني يدعم الافتراض المادي والمعنوي على حد سواء ومسالة ديناميكية البعد الرابع لا تتحقق فقط بالفعل المفترض من قبل المتلقي في الواقع الفعلي بل ومن خلال افتراض كون التفاعل الفني الحاصل هو ايضا مفتر ضللبعد الرابع من ناحية كون عدم امكانية تحديد نقطة البدا التفاعل الاكلكتيكي الثلاثي الفني مادية كانت ام معنوية , ويحال ذلك الى ذات مبدا القياس الموضوعي للزمكانية في الواقع الفعلي والذي افترض احالة التاثيرات المادية الغير قابلة للقياس في الابعاد الثلاثة الى البعد الرابع وان احتساب البعد الزماني قد يفي بالقياس الموضوعي الفني ولكنه لا يشكل الا ناحية من ديناميكية البعد الرابع المتعددة التمثيل فنيا , وبهكذا لا وجود للمسافة الميته وللمكانية الميته بين العمل الفني والمتلقي بوصف كون زمكانية المتلقي قابلة للقياس الموضوعي في الفن الثامن المتلقي هو الحدث الزمكاني أي الفعل المقاس .



ان النظرة العلمية للفن الثامن تتطلب تحديدا ملازما للزمكانية الفني بحيث ان تكون عملية قياس الفعل مرتبطة بشكل واقعية الفعل بذاته أي ارتباطه بالزمان والمكان لانهما شكل وجود الفعل الفني وبطبيعة الزمكانية الموضوعية لا يمكن القبول القبول فنيا بنظرة مفرطة الذاتية من فعل الفني تجعله في انفصال عن القياس الزمكاني الموضوعي وعلى الرغم من تنوع وتعدد الافعال الفنية الا ان زمكانيتها واقع موضوعي بالضروة .



ان النظرة المطلقه للزمكانية في الفن الثامن تاسست على كون اللافعلية هي اللازمكانية الموضوعية ولان عملية الفن الثامن لا تتقبل اللافعلية سواء من المتلقي او الفعل الفني فان هذه النظرة المطلقة حين قياس فعلية الفن الثامن.



يكون القبول بالنظرة النسبية للقياس الزمكاني مقبولا لو لم يميل العملية الفنية الى اللافعلية , فالمطلوب اولا واخيرا هو اعلى نسبة تمثل ذاتي لكيفية المتلقي ممكن , ولا بد ولطبيعة الكيفية ان تكون ذات النظرة النسبية واردة في الحسبان الفني وعلى اساس كون طبيعة العلاقو بين الزمكانة والفعل تخضع لهذه الكيفية فيما يخص فعل المتلقي الذاتي في الموضوع الفني .



ان زمكانية الفعل الموضوعي الفني تتصف بتناقض افتراضي داخلي فهي مطلقة بالقياس الموضوعي لاحتواء ثلاثية الاحتواء الفني وفي احتواء اكليكتيك الافتراض الفني ولكنها نسبية في احتواء زمكانية الفعل الذاتي الكيفي للمتلقي وهذ الزمكانية باعتبارها نتاج الافتراض الموضوعي الفني والقياس الموضوعي الزمكاني للفعل الفني فهي تجد اعلى نسبة تمثل لها في الفن الثامن وبذلك النسبة ولكنها مطلقة في مبدا امكانية الاحتواء من قبل الثامن فنا لمجمل افتراضات العملية الفنية من موضوعية فعل فني اللا ذاتية فعل كيفي للمتلقي .



ان زمكانية الواقع الفعلي النسبية نظرا لدينامكية البعد الرابع الذي تحال الى وجوده , وجود العوامل المؤثرة بالمادة والافعال الواقعية الغير قابلة التفسير وفق الابعاد الثلاثة الكلاسيكية احتواء زمكانية الفعل الفني كمطلق زمكاني موضوعي قابل للقياس مما جعل الفنون احالة المتلقي الى خارج دائرة الفعلي لتنسيبه الى نسبية الزمكانية الواقعية الفعلية ,وذلك التفاعل بين الزمكانيتين وافتراضه للفعل المقاس بموضوعية زمكانية لا يتقبل ذات القياس في ان واحد للفعل ولان الفن الثامن جعل للمتلقي فعلية في العملية الفنية فبالتالي ارتبطت هذه الفعلية بزمكانية خاصة بالمتلقي كذات فاعله فكانت قابلة للقياس الموضوعي الزمكاني ووفق ديناميكية الفن الثامن في النظرة للبعد الرابع اصبح من الموضوعية بمكان احالة ذاتية فعل المتلقي المقاس زمكانيا بموضوعية الى البعد الرابع الذي تمثلة زمكانية الواقع الفعلي لزمكانية المتلقي ولكن لا يمكن احالة موضوعية الفعل الفني الى البعد الرابع وتاثيراته الغير مفنونه بقياس معلوم بوصف الفعل الفني موضوعيا بالضرورة حتى في تفاعله مع فعل المتلقي الذاتي الذي هو كيفي ذاتي على حد وصف الفعلية وبهكذا تباين بين دينامكية البعد الرابع والقياس الزمكاني الموضوعي يكون الفن الثامن قد احتوى العملية الفنية فعليا وفق قياس فعليتها زمكانيا واحتوى فعل المتلقي وقابلية قياسه زمكانيا والقى المسافات والزمانية الميته واتخذ من البعد الرابع ديناميكية الذاتية الفردية لفعل المتلقي الكيفي في اعلى نسب تمثل ذاتي في عملية بناء علمي للموضوعية فنية لم توجد في الفنون السبعة زمكانية المتلقي هي نتاج افتراضي لزمكانية الواقع الفعلي والفني حيث فعل المتلقي شرط قياسه زمكانيا والعكس صحيح لقياسه فعليا موضوعية قياس يوفرها الثامن .


الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن