أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - قياسية الفن الثامن وفق المعادلة















المزيد.....

قياسية الفن الثامن وفق المعادلة


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2005 - 2007 / 8 / 12 - 11:02
المحور: الادب والفن
    



لا يمكن القول بصحة محاولة الفن الثامن من خلال التفاعلية المفترضة بين البناء والمتلقي , باللابناء الموضوعي , حيث هنالك نسبة موضوعية للمتلقي للتفاعل مع البناء وفق ذاتية الكيفية في التعاطي مع المحيط الفني .



من غير المعقول ان تنحدر جزيئات العمل الفني البنائية الى تكوينية خاصة وفق رؤية المتلقي ذاته في التلقي الخاص للفن الثامن حيث لا يمكن للمتلقي ان يحول العمل ككل الى موضوع ذاتي بالنسبة له , انما هو يعيشه كما الواقع الفعلي الذي بالضرورة لا يمكن ان يؤدلج ذاتيا كذلك ومن هنا تكمن موضوعية التفاعل في الفن الثامن .



ان تفاعلية الفن الثامن تمتلك من الموضوعية ما تجعل هذه الصفة تصيغ الكل الفني للتجربة الذاتية للفنان والمتلقي حيث ان وجود التفاعلية النسبية للفنان مع الواقع الفعلي باقرار بنسبية التجربة الذاتية , كذلك تفاعلية المتلقي مع الواقع الفعلي كذلك موضعة هكذا تجربة في اطار فني انفصالي كالذي في الفنون السبعة هو ترسيخ ذاتي من قبل الفنان والمتلقي اما ان يكون الاطار اتصاليا بين ذاتين تجربتين فهو موضعه معترف بها للتجربة وذات الاطار الاحتوائي بنفس الوقت , ويكمن دور التفاعلية قي انها النسبة المعطاء لموضعة ذات المتلقي من خلال الفعل في داخل الاطار الاحتوائي .



ان الافتراضية التي تلازم هكذا تجربة فنية تؤسس لذاتية الفنان مدى اوسع في الفن الثامن بحيث تنطلق التجربة الذاتية باسس موضوعية على وفق افتراضات فعل المتلقي في الواقع الفعلي , بالتالي تكون ذات النسبة الافتراضية للفعل هي اساس تمثل تجربة المتلقي النسبية في داخل الاطار الاحتوائي الفني موضوعيا باستنادها كذلك الى الفعلية الذاتية للمتلقي في محيط الواقع الفعلي .



يكون النسبة التي تمثل ذاتية المتلقي الفردية الكيفية الفعل هي نسبة لاعشوائية التمثيل , تجعل من جدلية افتراضية وتفاعلية مع العمل الفني , الفعل الفني من قبل المتلقي , تميل الى نسبة افتراضية ونسبة تفاعلية معطاة للمتلقي كتحديد موضوعي لمدى الفعلية , وليس الغاء لها حيث بدون هذين النسبتين لا وجود لفعلية المتلقي بالتالي لا وجود لفعلية الفن وظيفيا ومن اللافت للفكر كون مطلق وجود النسبتين موضوعي كدليل وجو الفن الثامن, وغير ذلك هو لا وجود فعلية الفنون السبعة حيث ان القياس فعلي يكون للتجربة التي ترتفع فيها نسبة الافتراضية من قبل المتلقي مثال في الفنون السبعة اللافعلية وبالتالي فكون التجربة التي ترتفع فيها نسبة التفاعلية هي مثال للواقع الفعلي بالضرورة وهكذا يمكن قياس موضوعية موضعة تجربة الفن الثامن من خلال التوازن أي اعلى تمثل لتوازن نسبتين التفاعلية والافتراضية معا بالنسبة للمتلقي .



كون لا عشوائية النسبة هي الحد الفاصل بين تجربة الفن الثامن والواقع الفعلي , يكون للفنان بناء اليه تمثلها بالطريقة التي لاتموضع ذاتية المتلقي قصرا للخروج لموضوعية تجربة مفترضة , لا بل يجب تاسيس امكانية التمثل اعلى نسبة ذاتية للمتلقي تموضع الفعل الكيفي بذات الاطار الموضوعي لتجربة الفن الثامن كنتيجة اولية لفعل المتلقي , تتفاعل وفق افتراضات جدلها مع المحيط الفني لتميل الى موضوعية النتاج وفعلية التجربة الفنية كدليل الفعلية الفنية ذاتها .



ان اطلاق معطى لفعل متلقي في تجربة يميل الى الواقع الفعلي بالتالي اطلاق الفعل الفني يميل الى الفنون السبعة , والتوازن المرتكز على كون فعلية المتلقي شرط فعلية التجربة , الفن , فنيا داخل الاطار الاحتوائي لموضوعية الفعل الفني وذاتية الفعل الكيفي المتلقي اساس تصنيف الفن الثامن من الناحية الفعلية , بحيث يكتسب موضوعية القياس الفعلي كفن .



باكتساب الموضوعية لتجربة المتلقي الذاتية نستطيع ان نتبين كون هكذا موضوعية غير مشروطة بطبيعة النتاج على صعيد الواقع الفعلي لان القياس فعلي في ذات الاطار الفني مما يجعل من النتاج المستحصل تباعا غير خاضع لاتجاه معين وفق سلبية او ايجابية التقارب من خط فلسفي او اخر فذلك ليس مدعاة لوظيفية الفن الثامن نحو ترسيخ علاقات بين الواقع الفعلي والفني على صعيد حصر المتلقي بين ثنايا لا فعلية مقنعة بالفعلية , وهكذا حياد يكمن في تجوهر صفة الموضوعية في اكتسابها شروط الصفة الملازمة لتجربة الفن الثامن من خلال كون مجمل التجربة فعلية أي خاضعة للتوازن التفاعلي بما لا يسمح للنتاج ان يكون مؤدلجا بشكل او باخر الا فيما يتعلق بالموضوعية في الطرح الفني والتي تمثل بداية لا نهاية للتجربة ذاتها .



تكمن اهمية تذويت موضوعية الطرح بالنيبة للمتلقي في انها عملية تجعل من التفاعل ممكنا بدافع فردي تقابلها اهمية تموضع ذات المتلقي ضمن الاطار الاحتوائي لنفس السبب , ولكن صعوبة اطلاق تقنين محدد للعمليتين تبعا للكيفية تجعل من تقبل النسبة المتحققه تعادل مطلق مشروط بالفعلية للفن كتجربة موضوعية .



يعادل الفن الثامن تجربة واقع فعلي مصاغة فنية , من هذا نفهم ان بناء الجزيئات التكوينية للتجربة لا بد ان نتعادل واقعيا بالدرجة الاولى لتضمن موضعة ممكنه للتجربة حين تحال لمرجع فعلي واقعي ويشمل ذلك كل الجزيئات الممكنة لان واقع العكس الفني للمحيط المعاش ليس موضوعيا بالضرورة بوصفها نقلة ذاتوية بحته بصورة عن حياة مفترضة , اذا التركيز التام على وفق تبادل الصورة مع الاصل يكون على فرض الفعلية الذي يتاسس ليحيل البناء الى وجهة المتلقي كمقياس مفترض بوصفه الكيفية التي تجوهر واقع فعلي , بالتالي يتم البناء فنيا وفق للعكس الصوري لواقع افتراض الفعلية متبنيا موضوعا فنيا معطرا بالصورة الحياة تحتوي ذات الكيفية التي تحتويها الحياة ذاتها الانسان .



لاجل تاكيد كون الفن يعادل التجربة لا بد من النظر الى كون الثبات الطبيعي للواقع الفعلي غير ممكن , اذا الصورة متغيرة وفق ذلك ومؤدلجة ذاتيا من قبل الفنان بالضرورة مما يميل الموضوعية الى دائرة تبادل نسبوي مع ذاتية فنان متلقي داخل اطار التجربة , الا ان المتحقق الفعلي موضوعيا هو متعادل تفاعلية المتلقي مع الصورة بذلك تتوازن فنية الاطار مع فعلية واقعية تم احتوائها , ممثلة بالمتلقي , تميل الى فكرة قبول كون التجربة الواقعية والفنية في الفن الثامن يمثلان تلازما شرطيا لكينونة صفة الموضوعية بوصف يترتب عليه القياس الواقعي للتجربة وهو حاصل من قبل المتلقي وايظا قياس فنية التجربة وهو اساس فعلها الفني حاصل ايظا وبهكذا تاكيد صفاتي تتم البنائية التي تنطلق من كون الفن تجربة حياة معنونة ولكن فعلية وذلك مضبوطة بلا عشوائية وفق بناء علمي مقصود منه تباعا تاكيد موضوعية الفن كتجربة على اساس الفعلية وليس نتاجها المرتقب بمعنى ان تموضع التجربة كفن فاعل متحقق وفق اطار الفن الثامن ولكن غير مؤدلج بطريقة او باخرى للنتاج بحيث تضمن موضوعية ذات النتاج التجريبي الفني وعليه فان ذات المعادلة التي تحقق قياس موضوعي للفن الثامن لا بد ان تساوي ما بين الفن والتجربة ابتداء وان تحدد كيفية تحقق صفات الثامن في الفن , والفن في الثامن .



ان موضوعية معادلة الثامن تتحقق من الابتداء لان الفن يساوي التجربة بحيث تشمل كل الممكن للتجارب طرح صورة عن الحياة فنيا أي حتى في الفنون السبعة بهذا ممكن ان يشمل القسم الاول من المعادلة موضوع الفن كظاهرة نشاط انساني لا عشوائي , المصاغ ببناء تجريبي وفق تحديده بالقياس الموضوعي لتجربة ويميل ذات البناء الى الفعلية التي تتكشف من خلال قابلية الفعل للقياس الزنكاني , بالتالي تاكيد وجود التفاعلية وفق افتراض الاطار الفني الذي يستطيع ان يحتوي هذه الزمكانية وتاكيد وجود الافتراضية التي باكليكتيكها المادي والمعنوي لا يمكن ان تتموضع الا داخل اطار تفاعلي افتراضي تحيل النتائج الموضوعية بالتراتب الفعلي الى ذاتية فعل موضوعي فني له بعدا اخر في الواقع الفعلي , ندعوه بالبعد الرابع للتجربة الفنية على وفق كونه القياس المتحقق افتراضا لتفاعل المتلقي كفاعل مع الواقع الفعلي على وفق نتاج تجربة الفن الثاني .



ان مسالة تحديد مساواة الفن بالتجربة لا يمكن ان تعكس بحيث تكون التجربة هي التي تساوي الفن , وهنا الفرق بين موضوعية الفن الثامن وذاتية الفعل الفني في الفنون السبعة حيث ان عرض التجربة في الفنون السبعة يقصد منه موضوعتها بالنسبة للمتلقي هادفا الفن بذلك تفعيل المتلقي في الواقع الفعلي دون تفعيل في الواقع الفني لذا فمن منطق بسيط تحيل التجربة المعروضة الى اللافعلية الى وفق كون نسبة تمثل ذات المتلقي لا ترتقي للفعلية بالتالي هي ترسيخ لها في ذات الواقع بل جزئا منه ممكن ان يقضي على النسبة التفاعلية بين المتلقي والواقع , على الاقل في الزمكانية الذي يمكن ان نصفها بالميته وهي التي يتم خلالها عرض التجربة ومن ناحية اخرى لا يمكن ان تكن أي تجربة هي فن وهذا فرق نوعي بين الواقع الفعلي والفن الثامن , لذا فتساوي الفن بالتجربة هو محدد باولوية الفن كهدف متحقق وعلمية التجربة كبناء للعملية الفنية كذات الهدف وتاكيد وضيفية الفن كنشاط فعلي قابل للقياس الموضوعي في التجربة ابتداء , ومحال لبعد قياسي رابع مفترض في الواقع الفعلي .

لاهمية صياغة معادلة , للفن , تبرز التعادلية بين موضوعيته كتجربة علمية وذاتيته كنشاط تعبيري يخضع للاكليكتيك الافتراض يبالدرجة الاولى تبعا لكيفية الانسان او روحه وقابلية على تغطي القياس المادي في العلوم الانسانية ولكن نسبيا ننطلق من هذا القياس النسبي للتعامل من التجربة الفنية وفق تعادلية تموضع ذات التجربة لتمكن النتائج من ان يكون موضوعيا بالضرورة فليس من ضير في عكس صورة عن الحياة فنيا , ولكن الغير ثابت هو نسبة تموضع هذه النقلة الذاتية لصورة الحياة فنيا على اساس كونها موجه لهدف انساني سامي ومحاولتنا الصياغية للتعادلية بين التجربة والفن والحياة هي تبدا باتخاذ الفن كاساس معرفي ونشاط انساني قياسي بحيث ان الفنون السبعة تموضعت كظاهرة انسانية , ونتابع ضبط هذه الظاهرة في تجربة بالتوالي , الفن = التجربة , ونكمل ما لم يوجد في الفنون السبعة والذي قد ينطبق على الشطر الاول من المعادلة التي نركز على ان تكون موضوعيتها الاولوية حيث ممكن ان نعكس كون الفن = التجربة على أي من الفنون السبعة , ولكن في موضوعية الفن الثامن لا يمكن ان يكون هذا كافيا لاثبات وجوده وتميزه النوعي عن الفنون السبعة لذلك كان لا بد ان تتم عملية هي ذاتها الاحتوائية التي تجري ضمن اطار الفن الثامن في التعادلية التي تميل لصياغة معادلة توازن بين ذاتية الفنون وموضوعية الواقع في فن يستطيع احتواء ذاتية الطرح الفني وذاتية المتلقي الفردية , لاجل فعلية نتاج موضوعي بالضرورة ولتكن التفاعلية قياسا كذلك الافتراضية على اساس دورهما الرئيسي كنقاط ارتكاز لتجربة الفن الثامن .



وللانتهاء من صياغة معادلة موضوعية للفن الثامن نتخذ من الفعلية التي تمتلك صفة الاثبات كثابت تعادلي بين الفنون السبعة والواقع الفعلي بالضرورة أي ان الفعلية المعطاة للمتلقي وفق نسبة موضوعية لا بد ان تكون متاسسة من تفاعل افتراضي يميل الى اطار الفن الثامن الاحتوائي والى افتراض تفاعلي يميل الى ذات الاطار وبنتاج التفاعل والافتراض يتكون البعد الرابع للتجربة الموضوعية أي المتحقق الفعلي المفترض التفاعل في الواقع المعاش من قبل المتلقي واقعيا لا فنيا وهكذا فان النسبة التفاعلية لا تكون كافية لتموضع ذات المتلقي داخل الاطار الاحتوائي ان لم تكن هنالك علاقة ربط بينها وبين نسبة افتراض اكليكتيكي بشكل يجعل جمع النسبتين مكون موضوعي لاطار تفاعلي افتراضي يستطيع ان يحتوي كيفية المتلقي الذاتية في عملية تجوهر فعلية قياسها زمكاني مؤكد ويميل الى واقع فني معاش فعليا .



ومن اجل ربط الشطر الاول , الفن = التجربة , بالتفاعلية والافتراضية كنسبة لا مطلق ممكن فيها على حسب ذاتية العمل الفني التابعة لذاتية الفنان المتموضعة في ذات الطرح الفني , كذلك لاجل منع حلول القسرية لفعل المتلقي وفق كيفية مقنعة بالموضوعية وجعل المتلقي هو حلقة الفعل الفعلية الثابت قياسها بالفعلية , لا بد ان تكون نسبة من اجل تمكين مجمل الاطار من امكانبة القياس الموضوعي تبعا لكون المتحقق المادي في قياس الاكليكتيك النسبي بالضرورة الكيفية كما العلوم الانسانية .



ان معادلة الفن الثامن الاحتوائية للفنون السبعة تاسست وفق امكانية احتواءه للفنون بالتالي تكوين اطار احتوائي لذات المتلقي وفق تمثلها النسبي على اساس كون الفن تجربة مقاسة فعلية وهكذا فان أي فن ممكن ان يتميز بتمثل نسبي اعلى للمعادلة للمتلقي يمكن ان يكون الثامن لانه تميز بكون المتلقي الفعلية موضوعية تستند عليها فعلية الفن كظاهرة انسانية مضبوطة تجريبيا.



يمكن للفن = التجربة , ان يمثل الفنون السبعة ولكن حين يكون الفن = التجربة * نسبة التفاعلية + نسبة الافتراضية / المتلقي , فهكذا معادلة لا تمثل الا الفن الثامن لو تحققت وفق القياس الفعلي الموضوعي الذي يمثل اساسه جمع التفاعلية و الافتراضية كنسب تكوينية لفعل المتلقي في بناء التجربة الفنية العلمية وبكون الفن = التجربة مضروب في حاصل جمع النسب مقسما على دور المتلقي المعطى , تتكون لدينا رؤية شاملة لفعلية المتلقي واهميتها بل حديتها في قياس موضوعية الفن الثامن من ناحية كونه فن الحياة , لا حياة الفن , ومن ناحية كون ليس الواقع الفعلي بل الواقع الفني المضبوط تجريبيا وفق فعلية المتلقي القابل للقياس موضوعيا بامكان يتيحه مدى المعادلة ذاتها بان تعادلت فيها الفنون السبعة كواقع لا فعلي , والواقع الفعلي , في واقع فني فعلي , موضوعي .


الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - قياسية الفن الثامن وفق المعادلة