أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعد مالكي - العراق :العولمة الموجهة بمدفع















المزيد.....

العراق :العولمة الموجهة بمدفع


سعد مالكي

الحوار المتمدن-العدد: 610 - 2003 / 10 / 3 - 04:07
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


 

من إصدارات فريق مؤتمر جاكارتــــــــا
مقالـــة  دوك لوريمير
ترجمــــة مهندس ســـعد مالكــــــــــــي

بتأريخ 31. آب أعلن بيتر ماكفيرسـون المدير التنفيذي الســابق لبنك أمريكا، و الصديق الحميم لنائب الرئيس الامريكي ديك تشيني ، و الذي يشـغل اليوم منصب المستشــار الاقتصادي الاول للاحتلال في العراق،،،بأن السلطة الانتقالية و الخاضعة للاحتلال قد قامت بأختيار شـركة موركان جيس لترأس ( كونسيرتيوم ) من مصارف غربية و ذلك لادارة البنك التجاري العراقي الجديد.
لقد تطرقت وكالة بلومبيرك للانباء المالية في تقرير لها حول هذا الموضوع مؤكدة ان إ دارة هذا البنك من قبل هذه البنوك سيعطيها القدرة على إختراق النظام المالى العراقي و المدعوم بثاني اكبر احتياطي بترولي في العالم،، و هي ســابقة لم تتوفر لهذه البنوك منذ بداية سياسات التأميم في الخمسينات و الستينات.
 إن شـركة موركان جيس هذه هي ثاني اكبر شركة مصرفية امريكية
   J P MORGAN CHASE
نتجت عن اندماج امبراطورية اعمال العائلتين روكفلـــــــــر و مـــــوركان  عــــــــــــام 2000
و بالاســـهم المسيطرة على اكبر المؤسسات العالمية (  إيكســون موبايل و جنرال الكتريك )                    
Exxonmobile  , and General Electric
 و كذلك بالتعاون مع عائلة ديو بونت ، على ( جنرال موتورز ).
General Motors
وفي ذات اليوم اعلنت الاوبزيرفر اللندنيــة عن ان الشركة القانونية الامريكية ســـاندرز اند ديمبسـي قد تم إستأجارها لاعطاء الاسـتشارة لمجلس الحكم الانتقالي حول خصخصــــــــة الصناعاتالمملوكة للدولة في العراق.
ووفقـا للاوبزيرفر، ففي بداية هذا العام تم تعيين شــريك شـركة سـاندرز اند ديمبسي   رونالد جيمس ، مسؤولا عن هيئة الدفاع الوطني ، و رونالد جيمس هذا كان يعمل لدونالد رامســفيلد ( وزير الدفاع الحالي ) عندما كان رامسـفيلد عضوا في الكونغرس ، كما انه كان يعمل مع ديك تشيني في البيت الابيض خلال ادارة الرئيس نكسـون.

في حديث صريح له في آب 1999  ذكر هنري كيســينجر و الذي كان و لفترة طويلة صديقا حميما لعائلة روكفلـــر و مستشارا لحكومة الولايات المتحدة في عهد الرئيسين ريتشارد نكســون و جيرالد فورد بأن ما يسـمى بالعولمة هو بالحقيقة إســم اخر لسيطرة امريكا على العالم من خلال تصدير الرأسـمالية بثوب و موديل ( رأسـمالية الاسواق الحرة) و المسيطر عليها من قبل المؤسسات الكبرى و التي تأسست في  امريكا في مطلـع القرن العشـرين.

قبضة من اجل المصالح المشتركة

قبل خمسـة أشتهر كتب توماس فريدمان في عموده في النيويورك تايمز  بأن عولمة الموديل الامريكي و الذي تهيمن عليه الشركات الامريكية يتطلب ( القبضة العسـكرية ) الامريكية و كتب  (( من اجل ان تعمل هذه العولمه ، فأن على امريكا أن لا تتردد في التصرف على أساس إنها القوة العظمى الوحيدة و القادرة و التي هي فعلا كذلك ، فالايادي الخفية للسـوق لن تعمل ابدا بدون القبضة الخفية.  فمحلات ماكدونالد لن تزدهر بدون  المقاتلات الجوية من طراز ماكدونالد دوكلاس  أو ف 15 ،، إن الجيش الامريكي و القوة الجوية الامريكية و البحرية و فرق المارينز هي القبضة الخفية التي تجعل العالم مكانا امنا لاعمال وادي السيليكون))
الحقيقة ان الخدمات العسكرية الامريكية  كقبضة لجعل العالم آمن من أجل مصالح الشركات الامريكية هو أمر خافٍ عن الرأي العام ، وذلك لآن الاعلام تســيطر عليه هذه الشركات مع مجموعة من السياسيين الضالعين في هذه السياسة الرأسمالية و نادرا ما يعترفون بهذا الامـــــــــــــــــر.
لقد أعترف بهذا الامـر مثلا الميجور جنرال الامريكي ســميدلي بوتلــــــيرعــــــــــــــــام  1933   فـي كتابه (( الحرب هي إبتزاز))  ،،  كتب بوتليـر
( لقد عملت 33 عامـا و اربعـة اشـهرفي الخدمة العسكرية الفعلية، وفي انشـط التشكيلات العسـكرية و هي المارينز،، لقد قضيت معظم وقتي ( قبضاي) أو رجل عضلات من اجل مصالح الشركات الكبيرة و من اجل ارباح الوول سـتريت و أولاد السيتي بنك،،، بأختصار الرجل الذي يبتز الشعوب ، كنت رجل عصابة من اجل الرأسـمالية )
( لقد عملت من أجل أن أجعل المكســيك آمنــة للمصالح النفطية الامريكية عام 1914 ، و ســاهمت في جعل كوبـا و هاييتي  مكانا مناسـبا لاولاد السيتي بنك لتجميع الارباح ، ســاعدت  مصالح الوول ستريت في نصف دزينة من دول امريكا الوسـطى و قائمـة الابتزاز طويلـــــــــــة )
لقد اقرت ادارة بوش بهذا الامـر و ان كان بطريقة اقل شــرفا ،،،، فبينما كانت تقرع طبول الحرب  لغزو العراق و إحتلاله ، أصدرت هذه الادارة في  أيلول / ســبتمبر عام 2002   ( التقرير الوطني الاســـتراتيجي ) و المكون من (33) صفحة ، و الذي يؤكد فيه على إن ألاسـواق المفتوحة الحـرة و التجارة الحرة هي المفتاح الاساس لاسـتراتيجية الامن القومـي .
  فبينمــا إســـتخدم ( التقرير الوطني الاسـتراتيجي )  شـــــبح الارهـــاب و الحاجــة الى حرب على المســـتوى العالمي ضد الارهـاب ، قام بتشــريع إســتخدام القوة الامريكية المســـلحة لفرض الاســـواق الحرة و التجارة الحرة على الدول التي تعارض إدخال الشركات الامريكية لاســـتغلال ثرواتها الانســـانية و الطبيعية فيها ،  و يطلق عليها التقرير تســمية الدول المتمردة .
و كما اثبتت ملاحظات الجنرال ســميدلي بوتلير ، فأن أمريكا الامبريالية اسـتخدمت و دائما القوة العسكرية لابتزاز و إقتحام  دول امريكا الوسطى و الكاريبي و ترسيخ إستغلالها من قبل الشركات الامريكية .

إن المنطلق الجديد الذي إعتمده ( التقرير الوطني الاستراتيجي )  تلخص ، في إن إنهيار الاتحاد الســوفيتي ، العائق الرئيسي الذي منع امريكا من السيطرة على العالم ، قد أعطى القادة الامريكان الثقة بأمكانية تحقيق هذا الهدف . و لقد أكد التقرير (( سـنعمل بفعالية لجلب الامل بالديمقراطية و التنمية و الاسـواق الحرة و تحرير التجارة الى كل زاوية في العالم ))  .

الحرب على إلارهــــاب

إن شــعار الحرب على إلارهاب هو مجرد غطاء سـياسـي لضمان تأييد المواطنين الامريكان ، في الوقت الذي تتحرك فيه سياسة فرض العولمة و السيطرة و فتح الاسـواق بقوة المدافع.........و هذا الهدف أثبته التقرير الوطني الاستراتيجي و بشكل متكرر ، فبينما كرر التقرير مصطلحات  ( الارهاب ) و ( الرهبه ) و ( العدو ) و ( الدفاع ) 76 مرَة ، فأنه و بذات العدد من المرات قد كرر مصطلحـــــــات  ( الاســواق الحرة ) و ( حرية التجارة ) و ( المصالح الحرة ) و ( الملكية الخاصـــة ) و ( تحريرالاقتصـاد ) و ( إنفتاح إقتصادي ) و ( مصالح الولايات المتحدة الامريكية ) .
وفي الوقت الذي تعرض فيه التقرير لضريبة الدخل التصاعدية ووصفها بالشــــر الذي لابد من التخلص منه فأن التقرير لم يتعرض ولو لمرة واحدة لتنظيـم القاعدة أو لاســـامه بن لادن !!!!!!
و لو عرينا هذا التقرير من الحشو و اللغو الاقتصادي الليبرالي حول الحرية الاقتصادية ، فأن تقرير بوش الاستراتيجي  يعني شـيئا واحدا و هو ذاتنه مـا قاله الميجر جنرال سـميدلي بوتلير ،،،، إســتخدام القوة العســكرية الامريكية لجعل العالم مكانا مناســـبا لاولاد السيتي بنك لجمع الارباح ، و مسـرحا آمنـــا للمصالح النفطية الامريكية و الشركات الكبرى و لوول سـتريت و بنوكه .
إن قادة الولايات المتحدة الامريكية و منذ فترة طويلة قبل العمليات الارهابية في  11/ سـبتمبر  2001  ، كانوا قد اعتمدوا الخطط اللازمـة للسـيطرة على الثروات النفطية العــراقيــــــة .

خطـة كيســـنجر

(( إنها خطـة كيســنجر )) هذا ما أكده جيمــس إكينز و الذي عمل في منتصف السبعينات كسـفير للولايات المتحدة الامريكية في المملكة العربية السـعودية و ذلك في حديث صحفي بعد إحتلال العراق مع الصحفي  روبيرت دريفوس من مجلة ماذرجونــــس .
و ذكر السفير إكينـز إلى إنه في العام 1975  قرأ مقال في مجلة هاربرز تشتير الى إن السـيطرة على منابع النفط العربي و جلب الامريكيين من تكســـاس و أوكلاهامــا لإدارة هذاه المنابع سـيكون الحل للمشـاكل الإقتصادية و السـياسـية لامريـكـــا .
و إسـتطرد السفير إكنز بأنه علق آنذاك و في مقابلة تلفزيونية على هذا المقال  ( بأن من يقترح مثل هذا الامـر أما أن يكون رجلا مجنونـا أو مجرمـا أو عميلا للاتحاد السـوفيتي ) .
و لكن السفير إكتشف بعد وقت قصير بأن الرجل المجنون الذي صرح بذلك كان رئيسه في العمل السـيد هنري كيســـنجر، أثناء رئاسـة الرئيس فورد ،  و لقد طرد السـفير جيمـــس إكينز من وظيفتـه فـي ذات العـــــام .
يقول السفير إكينز ( لقد اعتقدت بأن خطة كيسـنجر قد ماتت ، و لكن ها هي تعود و تنفذ ) .
و ليس مفاجئاً أن تكون خطة كيسـنجر قد بعثت و نفذت من قبل إدارة الرئيس بوش ، ففي هذه الإدارة يعمل إثنان  من أقرب معاوني كيسـنجر السـابقين خلال عمله في إدارة الرئيس فــورد ، و هما  ديك تشـيني و الذي كان يعمل آنذاك رئيســا للطاقم الإداري في البيت الابيض ، و دونالد رامسـفيلد الذي كان وزيرا للدفاع ، و هما ألآن شــخصيتان قياديتان في إدارة الرئيـس بوش ، فديك تشـيني هو نائب الرئيس و رامسـفيلد وزير دفاعـــــه ،،،،، و كلاهمـا قاد حملـة مسـتمرة و منذ عشـر سـنوات للضغط على الإدارة الامريكية بهدف إحتلال الخليج و السـيطرة على منابع نفطــه .
في العام 1997 قام الثنائي تشـيني/ رامسـفيلد بالمساعدة في تأسيس لوبي  تحت اسم (  قرن أمريكي جديد )  و بعد عام باشـرا في تأسيس لوبي آخر جديد تحت إسـم ( اللجنة الامريكية لتحرير العـــراق ).
في العام 1998 بعث هذا الثنائي بكتاب الى الرئيس الامريكي بيل كلينتون  يحثانه فيه على تصعيد الجهود لإســقاط نظام صدام حسـين بحجة انه يمثل ( خطرا ) على حصة كبيرة من إمدادات النفط العالمي .

12 سـبتمبر / أيلول

صبيحة اليوم التالي من 11 سبتمبر يوم الهجوم الإرهابي ، طلب دونالد رامسـفيلد من الرئيس الامريكي جورج بوش تخويلاً بالهجوم الفوري على العراق ، و لكن وزير الخارجية كولون باول نجح في إقناع الرئيس بوش بأن عليهم إقناع الرأي العام قبل القيام بأي تحرك ضد العـــــــراق .
بالمقابل تم تخويل الحرب على نظام طاليبان في أفغانســتان ، و التي كانت خطط عملياتها العسكرية معدة
مســبقاً منذ أيام إدارة الرئيس كلينتون .
ووفقـــاً لما ذكرته الواشـنطن بوسـت يوم 3 . 1 .2003   ، فأن مسـؤلين كبار في الإدارة الامريكية قد أكدوا إنه في 17/ سبتمبر 2001  ، و بعد 6 أيام من العملية الإرهابية على مركز التجارة العالمية و على البنتاغون ، ٌان الرئيس بوش قام  بتوقيع وثيقـة بمسـتوى ( ســري للغايه ) ،  تؤكد إن الذهاب الى الحرب في أفغانسـتان  هو جزء من حملة عالمية ضد الإرهــاب .
و لقد إشـتملت الوثيقة على توجيه للبنتاغون  للبدأ في وضع الخطط و الخيارات لغزو العراق .

و الان وفي الوقت الذي تنكر فيه الإدارة الامريكية بالعلن  بأن غزو العراق لا علاقة له بالنفط ، إلا إن الاوامر التي أعطيت لقوات الغزو تتناقض و بشـكل صريح مع هذا الإنكار .
فمنذ اللحظات الاولى للغزو في 19 /اذار تلقت القوات الامريكية الاوامر  بالسـيطرة على حقول النفط العراقية. و عند دخول هذه القوات الى  بغــــــــــداد ســــمحت لعمليات النهب و الحرق أن تشـمل جميع المرافق الحكومية بإســتثناء  مباني وزارة النفط  ، التي قامت هذه القوات بتطويقها و حمايتها بالدبابات و العجلات المدرعــــة .

بتأريخ 27/ 5 / 2003  أعلن دونالد رامسـفيلد في مقال له في مجلة  وول سـتريت جورنال، بأن إدارة بوش ملتزمة بخلق حكومة عراقية تخلف نظام صدام حسين، و تترأسـها شـخصية تريد نظام السـوق و تشــجع على خصخصة  المؤسـسات المملوكة من قبل الدولة .
و لقد قام  مايكل بلايزر المدير التنفيذي الســـابق لشـركة  إيكســـون و الذي يشـغل حاليا منصب مدير  شركة سـيكمابلايزر للإستثمارات المصرفية ، بتقديم هذه الافكار و الإيجاز.
و لقد قال مايكل بلايزر ((( إنني أريد و خلال عشرة سنوات رؤية إعادة بناء العراق ، و هذا يعني إقتصاد السـوق ، إضافة الى إن العـــراق سيوفر بيئة جيدة للمصالح فيما إذا استطاعت شركات مثل :
Exxonmobile, BP   and   Shell
في الإســـتثمار هناك  .
نريد أن نهيأ بيئة مناســـبة تمكن الشركات مثل :
Coca-Cola and   McDonald’s
 للمجيء و خلق إقتصاد متنوع لا يعتمد على النفط . )))



#سعد_مالكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقيد العراق سيرجيو دي ميلليومن قام باغتياله؟


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعد مالكي - العراق :العولمة الموجهة بمدفع