أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - محاورة النصوص للكاتب مأمون المغازي















المزيد.....

محاورة النصوص للكاتب مأمون المغازي


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1964 - 2007 / 7 / 2 - 10:27
المحور: الادب والفن
    


لي أن أقدم هنا فكرة جديدة وهي .. ما شعرت من خلاله بإمكان تحاور النصوص لكاتب واحد .. وهو ما لمسته من خلال ما قرأته له لثلاثة نصوص أراني استطيع ان اعيد ترتيبها وتفعيلها كنص واحد يتخلله حركة وعي جديد .. او كنص قصصي يحكي عن حركة وعي ما .. استدركته من خلال ما لمسته ..
أبدؤها بقصيدة ترنيمة ابن الطين حيث يقول :


وجعي يمتد من عمق الأرض
يجري كنهرٍ
يرى حضن البحر انتحارا
جرى بالزلال يروي الجداب
ويلعق الأجاج
إذ حداه السعي ... انبهارا
بين بني الأطيان يجري
بالحب نبع أبدع الحزن مجراه
أراه اليوم بين الناس
أغوارا
والحزن مدخل الأفراح
والليل مجمع الآلام ..... طببها
لأن يلد الليل النهار
فدر دورة الكون الفسيح
لن ترى من المقدار غير ما
قد رُصد أقدارا
فكن كالسماء
القبة السوداء في جنباتها
لا تعدم الأفلاك الحوارا
كن كالنواعير دارت
واستدارت .... أمواهها
تمنح الجنات اخضرارا
كن بيدرًا للخير
لخزائن الله ..... إذ فُتحت
فكفك.... كف الله
كن للخير ممطارا
كن كما كنت لحظة التكوين
انعجانٌ
أتراك كنت مختارا ؟؟!!
كن كما احتواك الكون
في الرحم الحصين
ورحم الأرض لن يطيل انتظارا
والجسر إن تنظر طويلٌ
وإن تعِ الجسر
ترَ الجسر انحدارا
والقبر :
قبران لو تدرك مراميكَ
كفاك بالوجود اغترارا
قبر النهاية العصماء
لا اختيار له
وقبر العيش
أراك تدخله اختيارا
حين هوت شرائع الحب
بين الأنام النيام
وهب النير المحموم
إعصارا
تَبَدَلَت كما تبدلتَ
الحمائم البيض
ما عادت غير رمزِ عليل
يتوجع انكسارا
والزنابق ملتك ياابن الطين
تقطفها
والياسمين يبكي
وأنت تذبح الأشجارا
وتغتصب البكارة بالجهالة
والطفولة
ما عادت تُعطل في كفيك القنابل
والدمارا
والحرب:
حرب النفس تتركها
لحرب الله
ألا تراكَ بحرب الله جبارا ؟؟!!
أبكل ملل الله قد أطاحت
رياح حقدك
أم عدمت المحبة الأنصارا ؟؟!!
عد كما كنت يا ابن الطين
سلالة
تستل الحياة منك وجودها
لتوجد الأخيارا
وانفض سحابات غلك كي نرى
فيك نور الله .... ولا
تُخمد الأنوار ....إصرارا



لقد وجدت في هذه القصيدة .. تذكيرا بوجع الإنسان من حيث هو إنسان لذا قد أجد فيها المدخل المشروع لتأسيس وعي جديد .. على افتراض أن هذا الانسان قد استمع لما استمع له .. تناجيا معه .. فنصبح كما يجاز لنا ان نحتسي خلاصة الزيت والورق ..و لنا ان نستشعر من بريق الرؤيا أنفاقا ممتدة إلى حيث الأنوار .. وعسل مصفى يغسل إدماءنا .. بل وادواءنا .. حيث نتعتق من اغتسالنا وغسلنا .. وصياح الرجاء فينا .. ألى حيث القابع فينا .. شجاعة هي أن ندرك نهاية المطاف والطواف .. ومن الشجاعة أن نستدرك إعصارنا الذي يحتوينا أو يحوينا .. نداء ما هو بنداء .. وصوت صداه يعتلي الأرواح .. هلمي إلي موجوع انا لألامك .. وسخطك .. وهاجسك .. اقتربي .. وهلمي إلي .. افيض عليك من رحاب النور .. اطياف تعبر بك .. الخطايا .. لربما تفيض عليك من العطايا .. ما يعوذك من شره الدونية .. هلمي إلي .. حيث الفياض قدر من الرحمن .. هكذا تنادي السماء لرفع أثقال الوزر عن النفوس .. ومرحا .. لكل من حاز على حسن النوايا .. عند هذا الحد الفاصل بين الوجع والصدى .. أو بين الوعي والتخلق .. تحضرنا الاختيارت والاختبارات .. للنلوذ مع الكاتب إلى حيث القصيدة الثانية والمعنونة باسم ولكن .. حيث يقول :


ولكـــــــن .........

وقف في الرصيف .......... رآه يأتي ....... يتلوى على شريطيه القَدَرِيَّين
كم هو صامد عليهما .........إذا فارقهما ضل
توقف ..... ... نظر في جوفه ......... مقعد ينتظره
مد يده في جيبه ......... أخرج نصف قلب ينبض
نظر إليه ........... نظر إلى المقعد.......... نظر إلى قدميه
رفع رأسه ......... رفع نظارته من أمام عينيه
ولاَّه ظهره ......... انطلق يعود .

هنا نجد أنفسنا على حواف جديدة .. لنتلمس تضاريس جديدة .. فما بين الإنطلاق والعودة .. مفارقة تتجاوز حد الإمكان .. ولكن .. كيف للمكان والزمان يتراوح ما بين انطلاق وعودة .. وكيف لهذا التلازم المعنوي / الحسي في آن أن يشتق لنا عبرة إنسانية أو مفاهيمية .. يكشف النص .. عن لحظة تجاوز للوعي وما هو بوعي .. يتحرر من قولبة تعزز إمكان العادة .. يخرج بنا إلى حيث البداية من النهاية والى النهاية من حيث هي البداية .. على ما يحمله النص من مسافات بينية تخطو بنا لأبعد مما تحمله الكلمات المبعثرة / المتلحمة في آن إلا أن هذا له سطوة مغايرة .. السطوة المحررة التي تلتقط فينا .. مالا نراه .. او هي ترينا مالا نستطيع التقاطه .. فكرة آخاذة أن نسطر مغايرة وجودنا لوجودنا في لحظة مواجهة غير صريحة .. على ما اعتقد أن الكاتب هنا .. كان يفتش عن محتواه في محتواه .. او هو يفتش بالنيابة عن مفهوم الموقف .. او التقاء محاور لا يمكننا في العادة ان نهجرها طويلا .. وما بين العقل والقلب والموقف يكمن محك الاختبار .. هو اختبار تكشف لنا عن اوجه القوة كما الضعف فينا .. حتى نصبح قاب قوسين أو أدنى من انفجار ما .. هكذا خيل لي .. أو هكذا انتقل بالكاتب كما انتقل بي .. إلى حيث القصيدة الثالثة المعنونة باسم أراني .. حيث يقول :

أراني ..

أَشْعُرُ بِالْجُنونِ يَقْتَرِبُ مِنِّيَ ، أَراهُ يَحومُ حَوْلِيَ ، حَوْلَ رَأْسِيَ ، يَطِنُّ في أُذُنِيَ ، دَوِيُّهُ يَسْري في عِظامِيَ ، لا يَعْرِفُ الرَّحْمَةَ ؛ وَكَيْفَ لَهُ أَنْ يَعْرِفََها وَقَدْ أَلِفَ هذا الْمَلْعَبَ مُنْذُ أَزْمانٍ ، بِهِ انْتَصَرَ انْتِصاراتِهِ الْخالِدَةَ الَّتي سَجَّلَها لَهُ تاريخِيَ ، الَّذي كُنْتُ أَعْتَقِدُ أَنَّهُ تاريخُ الْبَشَرِيَّةِ ، ولكِنَّهُ يَأْتيني وَحْدي ، يَأْتيني بِصِفَتي وَشَخْصِيَ . هُوَ الآنَ يَمْحَقُ خَلايا عِظامِيَ ، يَفُتَُ في مَفاصِلي ، أَشْعُرُ بِرَعْشَةٍ غَريبَةٍ فيها ، تَكادُ أَرْبِِطَتُها تَتَعارَكُ ، تَتَنازَعُ مِنْطَقَةً لا أَلَمَ فيها ـ وَهَيْهاتَ أَنْ تَجِدَ ـ ، تَدْفَعُ خَلَجاتِيَ نَحْوَ الصُّراخِ .
الصُّراخُ مُتَحَفِّزٌ الآنَ ، يُريدُ مُمارَسَةَ مَهاراتِهِ في جِهازِيَ الصَّوْتِي ، أَوْتارُ حَنْجَرَتيَ مَشْدودَةُ ، تَتَأَهَّبُ لإِطْلاقِ لَحْنِها الْمُنْخَنِقِ ، وَعَضَلاتُ فَكِيَ كَأَنَّها أَعْمِدَةُ الرَّفْعِ لِشاحِنَةٍ عِمْلاقَةٍ تَسْتَعِدُّ لِلَفْظِ الزَّلَطِ الثَّقيلِ الْمُحَمَّلِ فيها ، إِنَّها تَدْفَعُ بِقُوَّةٍ لإسْقاطِ فَكِيَ السُّفْلِي لِتُفْرِغَ زَلَطَ الصُّراخِ بِصَوْتِهِ المُتَناقِضِ عِنْدَ الارْتِطامِ مُحْدِثًًا الْجَلَبَةَ وَالْغُبارَ . أَتَصَوَّرُ أَنْ يَخْرُجَ مَعَ صُراخِيَ نَقْعٌ أَثارَتْهُ سَنابِكُ الْخَيْلِ الْمُنْطَلِقَةِ في صَدْريَ عَلى غَيْرِ هُدىً ، تَصْهِلُ هَوْجاءَ .
الرّافِعَةُ ، الصَّهيلُ ، النَّقْعُ ، وَالْكَمِّيّاتُ مِنَ الزَّلَطِ مُسْتَمِرَّةٌ في الدَّفْعِ كُلٌّ ووِجْهَتُهُ وَطاقاتُهُ ، وَسَنابِكُ الْخَيْلِ وَصَهيلُها وَالْجُنونُ ؛ كُلُّ هذا يَحُثُّني ؛ اصْرُخْ . أَطْلِقْ الْجُنونَ الْمُنْطَلِقَ مِنْ دِماغِكَ ، في دِمائِكَ ، إِلى عِظامِكَ ، يَأْخُذُ بِتَلابيبِ عَقْلِكَ .
عَقْلِيَ يَتَوَجَّعُ مِنْ هذا الضَّغْطِ ، لَيْسَ بِمُدَّعٍ ، بَلْ يَحْتَوي الْعالَمَ ، لكِّنَّ الْجُنونَ يَتَأَجَّجُ ، يَنْصَهِرُ الصُراخُ سائِلاً دافِقًا في فَمي ، تَتَكاثَرُ الْحِمَمُ ، تَصِلُ إِلى عَيْنَيَّ ، أَشْعُرُ بِكُلِّ هذا ، أَراهُمْ تَرَكوا الْواقِعَ ، يَحْتَلونَ كُلَّ الْمِساحاتِ في نَفْسِيَ ، في صَمْتِيَ ، في تَأَمُّلاتِيَ ، لَقَدْ احْتَلّوا نَفْسِيَ ، ضَرَبوا في رُبوعِها خَيْماتٍ مِنَ الْوَجَعِ ، يَرْصُدونَ نُجومِيَ ، وَيَقْرَؤونَ الطّالِعَ في فَلَكِيَ ، مَوائِدُهُمُ مِنْ لَحْمِيَ ، وَعَصائِرُهُم مِنْ ثِمارِيَ الَّتي لَمْ تَنْضُجْ بَعْدُ ، يَتَسابَقونَ في أُذُنَيَّ ، أَشْعُرُ بِخَفْقِ أَحْذِيَةِ الدَوْرِيّاتِ عَلى شَفَتَيَّ ( حَظْرُ تِجْوالٍ عَلى حُروفِيَ ) يُراقِبونَ فِكْرِيَ لا يَرْجونَ عَنْهُ حِوَلاً ،إِنَّهُمْ يَسْتَحِلّونَ نَفْسِيَ عابِثينَ بِها .
هَلْ هذا الْحُبَُ زَعْمٌ ، تَوَهَّمْت نَبْتَتَهُ تَرْفَعُ رَأْسَها لِلنّورِ ؟! وَيْحي مِنْ أَمْرِيَ ! أُناسِيُّ كَثيرٌ يَعْبَثونَ بِنَفْسِيَ ، يَنْقُضون أَمَلاً أَمَلاً ، الْجِنُّ يَبْنونَ مَمالِكَهُمُ النّارِيَّةَ ، الْمَلائِكَةُ الَّذينَ أَقاموا دُهورًا يَتَأَهَّبونَ لِلرَّحيلِ . الْمَلائِكَةُ ، الْجِنُّ وَالإنْسُ ، وَسورَةُ الرَّحْمنِ ، الصُّراخُ والْجُنونُ ، أَنا وَهِيَ ، أَنا وَهِيَ وَهُوَ ، وَهِيَ ، وَهُما ، وَهُم ، وَأَنْتُم ، وَالطّينِ ، وَالْوَجَعُ بِالْفَخَارِ الْهَشِّ ، الآهَةُ الْمَحْشورَةُ في الْحَنْجَرَةِ تَسْتَحي إِماطَةَ نِقابِها ، تَسْتَحي أَنْ تَرَوْا وَجْهَها الْبَريءَ ، فَآهاتُكُمْ زائِفَةٌ لَوْ تَعْلَمون ، رُبَّما آهَتي هِيَ الأُخْرى تَخْدَعُني ! ، وَالسَّماءُ تَخْدَعُني ! ، وَالأَرْضُ مادَتْ مُنْذُ أَزْمِنَةٍ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرونْ !
سَقْفُ الْمَكان ِيشَّقَّقُ ، الْوَهْمُ احْتَلَّ بَيْتَ عَنْكَبٍ حَقيرٍ ، يَتَدَلى بِخَيْطِهِ ، يُزْمِعُ الانْقِضاضَ . لَيْسَ في حاجَةٍ للتَّرَبُّصِ في هذه اللَّحْظةِ ، فالْجُنونُ يَطِنُّ في أُذُنَيَّ ، وَالنَّحْلَةُ الَّتي كَانَتْ تَطْبُخُ لِيَ الْعَسَلَ باتَتْ تَطْبُخُ لِيَ عَلْقَمًا مِنْ حَنْظَلٍ في قِدْرِ مُرِّْ .
أَراني الآنَ ، أَقِفُ مُواجِهًا ، أَراني أَتَمَدَّدُ ، أَتَمَدَّدُ ، تَنْتَفِخُ أَوْداجِيَ ، تَجْتَمِعُ الدِّماءُ ما بَيْنَ رَأْسِيَ وَنَحْرِيَ ، أَنْفَجِرُ ؛ لِتَنْطَلِقَ أَرْواحٌ كَثيرَةٌ مِنِّيَ إِلى الْفَضاءِ السَّحيقِ ... أَتَنَفَّسُ .

من قلب هذا النص .. تفحمنا الذروة .. ذورة انطلاق وعي جديد .. هو يتحسس وعيخ بوعيه .. ليتأرجح دون فضول أو نهاية بين الرؤية واللا رؤية . . أراني ولا اراني .. هو جمر الصحوة من قلب الانفجار .. حتى التلاشي ..أو هي لحظة انفجار وتشظي .. حتى تبعثرنا الكلمات ونشعر بها كما أنفسنا تماما .. فتملأ المكان حولنا .. نشعر بها كما نتحسس نتوءاتنا .. تبعثرنا .. حيث الصوت عمق صداه .. واحتوانا .. هو الإنسان حينما يتمرغ في جمر حلمه .. أو ربما يكتوي بلظى الفكرة .. او تعري الفكرة .. وكشف محتويات ومهاترات الأصداء التي لا تصل لنا ابدا .. والتي لا يمكن أن نصل بها .. نصك صاعدا .. يتصعد فيه الصدى قبل الصوت .. كلماتك نارية .. حيث تلتاع المشاعر بنجواها .. وحيث تهبط بآلامها .. ترتفع بأصداء كشفها فيتدلى منها .. كثير .. كثير .. كثير .. من صحوة البداية ..




#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يمنى سالم .. مشروع كاتبة ..
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 2
- صوت .. وصدى
- ماجد السمرائي و - سؤال الحرية -
- الثقافة العربية في زمن العولمة .. أحمد مجدي حجازي
- محاول قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 5
- النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
- خواطر .. 4
- للحب مواسم .. الطبيعة الإنسان والنفس المطمئنة
- زاوية ..
- خواطر .. 3
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 3
- ممتد بين .. المستحيل والإمكان
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 1
- الأفلام التسجيلية بين معايشة الواقع وفانتازيا الإعلام
- النفق ..
- رجل ع *** بقري
- انا ..
- فنية المونتاج .. وتجسيد الرؤية الدرامية
- 2 الإعلام واستلاب العقول


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - محاورة النصوص للكاتب مأمون المغازي