|
النص الكامل لبيان المجلس المركزي
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
الحوار المتمدن-العدد: 1955 - 2007 / 6 / 23 - 07:04
المحور:
القضية الفلسطينية
"دورة الشهيد الخالد الرئيس ياسر عرفات" أقدمت قيادة حماس على القيام بانقلاب دموي ضد السلطة الوطنية الشرعية، وضد النظام الديموقراطي والتعددية السياسية في قطاع غزة، وقد رافق هذا الإنقلاب قيام عصابات القوة التنفيذية بإقتراف أبشع الجرائم ضد أهلنا الصامدين في غزة، وهاجم الإنقلابيون المراكز الأمنية الشرعية وقتلوا وأعدموا أبناءنا الجنود الضباط وهم يقومون بواجبهم الوطني، وأنزلوا علم الوطن الذي أعادته سواعد الأجيال والشهداء يرفرف فوق أرض الوطن واستبدلوا به علماً فصائلياً. وقد أقدم الإنقلابيون وميلشياتها المسلحة على إنتهاك حرمة منزل قائدنا وشهيدنا الخالد الرئيس ياسر عرفات، وسرقة ملابسه العسكرية ومحتويات مكتبته، وحطته الرمزية، ولم يكن أحد يتصور هذا الفعل الشنيع بدلاً من تخليد ذكراه، وهو الذي قضى شهيداً في سبيل تحرير فلسطين والقدس الشريف، وواصل الإنقلابيون جريمتهم بإقتحام منزل القائد الرمز أبو جهاد ونهبوا المنزل ومحتوياته والمسدس الذي دافع فيه عن نفسه أمام وحدة الكوماندوس الإسرائيلية التي قامت بإغتياله. إن قيادة حماس وميلشياتها المسلحة قد إقتحمت مقر الرئيس الشرعي المنتخب الرئيس محمود عباس ونهبت وسرقت ودمرت، ورأئ شعبنا والعالم عصابات حماس من المقنعين المدمجين بالسلاح وهم يعيثون فساداً في الرئاسة الفلسطينية وفي منزل الرئيس، وفي الوقت نفسه أقدم الإنقلابيون على تدمير نصب الجندي المجهول الذي يرمز إلى الصمود الوطني لأبناء شعبنا وجيش مصر العزيزة في الدفاع عن التراب الوطني الفلسطيني وللمدارس المسيحية فأقتحموا دير ومدرسة الوردية دون أدنى إعتبار لحرمة أماكن العبادة المسيحية. ولم يتورع الإنقلابيون عن ممارسة ذات الأساليب الإسرائيلية مع أفراد الأجهزة الأمنية، حين قتلت العصابات الحمساوية من قتلت وذبحت بالسكين من ذبحت، وأخرجت من بقي على قيد الحياة، كما تفعل قوات الإحتلال الإسرائيلي، وهم عراة وأيديهم إلى الأعلى تحت تهديد السلاح، تماماً كما فعلت إسرائيل في سجن أريحا، ونفذ الإنقلابيون وعصاباتهم المسلحة عمليات الإعدام والقتل على الهوية والإنتماء السياسي ورأى العالم هذه العصابات المتعشطة لسفك الدماء وهي تنفذ جرائمها وتمثل بجثث الشهداء والجرحى وتدوس عليهم وتسحلهم في الشوارع. إن المجلس المركزي يدين بكل قوة هذا الإنقلاب الدموي ضد الشرعية الوطنية وضد وحدة الوطن الذي دبرته ونفذته قيادة حماس في تواطؤ كامل وإعداد مسبق مع الأطراف الخارجية التي لا تريد الخير لشعبنا، وتعمل على أن تبقى قضيتنا الفلسطينية ورقة مساومة في يدها لتحقيق مصالحها على حساب شعبنا ودماء أبنائه، وإن قيادة حماس بإنقلابها الدموي قد أسدت لإسرائيل خدمة كبرى لتحقيق حلمها وهدفها المستحيل لفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية وقطع الطريق على قيام دولتنا الفلسطينية المستقلة في قطاع غزة والضفة الغربية وعاصمتها القدس الشريف. إن المجلس المركزي يؤيد ويدعم بكل قوة كافة القرارات التي إتخذتها اللجنة التنفيذية والرئيس محمود عباس لمواجهة الإنقلاب الأسود ضد الشرعية ولحماية مشروعنا الوطني في الإستقلال والحرية، ويؤكد المجلس أن قيادة حركة حماس قد إنقلبت على الشرعية الوطنية وعلى إتفاق مكة وأجهضت بجريمتها هذه حكومة الوحدة الوطنية وجعلت إستمرارها أمداً مستحيلاً الأمر الذي دفع الرئيس أبو مازن لإقالة رئيس الوزراء وتشكيل حكومة جديدة لإنفاذ إعلان حالة الطوارئ لمواجهة تهديد الإنقلابيين للأمن والسلم الأهلي في قطاع غزة. ويدعم المجلس المركزي إعلان حالة الطوارئ التي قررها رئيس اللجنة التنفيذية ورئيس السلطة الوطنية وفقاً للقانون الأساسي لمواجهة المؤامرة المدبرة ضد نظامنا السياسي ومشروعنا الوطني، كما يدعم المجلس حكومتنا الوطنية الجديدة التي شكلها الأخ الرئيس أبو مازن، برئاسة الدكتور سلام فياض وضمت شخصيات وطنية مشهود لها بالكفاءة والنزاهة والتفاني في خدمة الوطن. ويدعو المجلس المركزي اللجنة التنفيذية وحكومة السلطة الوطنية إلى تشكيل لجنة تحقيق وطنية بجرائم الإنقلابيين وعصاباتهم، ويدعو أبناء شعبنا الذي طالتهم هذه الجرائم إلى رفع شكاوي عاجلة للهيئات القضائية الفلسطينية لملاحقة المعتدين وجلبهم للعدالة. ويؤكد المجلس على تعزيز وحدتنا الوطنية الشاملة في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا على قاعدة برنامجنا الوطني وإعلان الإستقلال. ويوجه الملجس التحية لاهلنا الصامدين في قطاع غزة ويؤكد على وحدة وطننا أرضاً وشعباً ومجتمعاً وقضية ويدعو اللجنة التنفيذية والحكومة إلى بذل كل الجهود وتوفير كل الإمكانيات لأهلنا في قطاع غزة والعمل الدؤوب لإستعادة الأمن وسلطة القانون والنظام. ويدعو المجلس اللجنة التنفيذية إلى إعداد قانون جديد لإنتخابات المجلس الوطني يقوم على إعتماد النسبية الكاملة وإجراء الإنتخابات داخل الوطن وخارجه وحيثما يمكن في مناطق اللجوء والشتات لضمان مشاركه وتمثيل كل قوى وفصائل وفعاليات شعبنا في حياتنا السياسية، ويدعو المجلس الأخ الرئيس أبو مازن إلى توفير أفضل الظروف لإجراء الإنتخبات الرئاسية والتشريعية وفق قانون التمثيل النسبي الكامل في أقرب فرصة ممكنة بما يمكن شعبنا من إستعادة وحدته وحياته الديمقراطية والتعددية. إن المجلس المركزي يرفض كل إجراءات الإحتلال الإسرائيلي في وطننا وقدسنا الشريف ويعتبر الإستيطان باطلاً وغير شرعي وتجب إزالته، ويشكل جدار الفصل العنصري المقام في أرضنا توسعاً إستيطانياً لسرقة أرضنا لمنع قيام دولتنا المستقلة، ويدعو المجلس الأسرة الدولية إلى العمل والتحرك لإنهاء الإحتلال والإستيطان ولتنفيذ فتوى محكمة العدل الدولية بشأن إزالة المستوطنات والجدارالعنصري من أرضنا الفلسطينية، ويرفض المجلس الدولة ذات الحدود المؤقتة ويصر على الإنسحاب الكامل وقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وفق حدود الرابع من حزيران 1967. ويؤكد المجلس إلتزامه الكامل ببرنامج السلام الفلسطيني الذي أقره مجلسنا الوطني في عام 88 ويدعو إلى عقد مؤتمر دولي للسلام تحت الرعاية الدولية يقوم على تنفيذ مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، من أجل التوصل إلى حل نهائي للصراع العربي – الإسرائيلي ويرفض المجلس الحلول الجزئية والخطوات الأحادية وخطة الإنطواء الإسرائيلية، ويؤكد إلتزامه بمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية والقرار 194 الخاص بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي شردوا منها، ويرفض المجلس مشاريع التوطين والتشريد والتهجير. ويؤكد المجلس تمسك شعبنا بحقوقه الوطنية الثابتة والغير القابلة للتصرف وبإستقلال القرار والإرادة الوطنية ويرفض محاولات فرض الوصاية والتبعية ويدين محاولات التدخل الخارجي في شؤوننا الفلسطينية. إن المجلس المركزي يدين ويشجب كل مظاهر الفوضى وتهديد السلم الإجتماعي والفلتان الأمني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشريف، ويدعو الاخ الرئيس أبو مازن واللجنة التنفيذية والحكومة الجديدة إلى العمل الفوري لوضع حد للفوضى والفلتان الأمني، والحفاظ على المؤسسة الأمنية والشرطية وتطويرها وتعزيزها والتاكيد على سيادة القانون والسلطة الواحدة والسلاح الشرعي الواحد وفق الأنظمة والقوانين المعمول بها، ووضع حد حاسم ونهائي للفوضى والفلتان الأمني ولظاهرة المقنعين والميلشيا المسلحة والذين يأخذون القانون بيدهم بما يؤدي إلى نقل الفتنة من قطاع غزة إلى الضفة الغربية. ويؤكد المجلس على حق شعبنا المشروع في النضال والمقاومة ضد الإحتلال الإسرائيلي. ويؤكد المجلس سرعة التصدي لكل من يحاول العبث بأمن الوطن والمواطن وينتهك حرمة القانون والنظام العام، فليس من حق أحد أن يعتدي على المرافق والأملاك العامة والخاصة، ويدين المجلس الإعتداء الذي تعرض له منزل الدكتور عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي ويدعو إلى ملاحقة الفاعلين. ويقرر المجلس البقاء في حالة إنعقاد دائم لمتابعة التطورات أولاً بأول على أن يلتئم خلال شهر واحد لإتخاذ القرارات اللازمة لحماية وحدة شعبنا وإستعادة الأمن والنظام في قطاع غزة. ويثمن المجلس الجهود المبذولة من أجل تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية ويدعو جماهيرنا إلى التلاحم والإلتفاف حول المنظمة قائدة نضالنا الوطني ويحيي كافة الجهود والمبادرات الوطنية في هذا الإتجاه، ويؤكد المجلس التمسك الكامل بالبرنامج الوطني ووثيقة إعلان الإستقلال ووثيقة الوفاق الوطني، ويدعو رئيس المجلس الوطني لمتابعة جهوده في هذا المجال بما يعزز دور ومكانة المنظمة في قيادة كفاحنا الوطني. ويحيي المجلس المركزي صمود أبناء شعبنا في مخيمات لبنان ويؤكد رفضه الزج بشعبنا في الشؤون الداخلية اللبنانية، ويدين ما أقدمت عليه عصابة العبسي ضد الجيش اللبناني وضد أهلنا في مخيم نهر البارد، ويدعو إلى سرعة معالجة الوضع المأساوي في هذا المخيم إلى قاعدة الحرص على العلاقة الأخوية بين الشعبين اللبناين والفلسطيني ويدعو المجلس على إعادة بناء المخيم وعودة النازحين إليه ويدعو المجلس لبنان الشقيق إلى إقرار الحقوق المدنية والإنسانية للاجئين. ويتوجه بالشكر للملكة العربية السعودية ودولة الإمارات المتحدة ودولة الكويت على تبرعهم السخي لإغاثة اهلنا في مخيم البارد. ويتوجه المجلس بالتحية لأهلنا في العراق الشقيق ويطالب الحكومة العراقية ببذل كافة الجهود لوقف الإعتداءات التي يتعرض لها أبناء شعبنا في العراق، وتوفير الأمن والحماية لهم، ويرفض المجلس محاولات تهجير اللاجئين وتشريدهم ويؤكد التمسك بحقهم في عودتهم لديارهم وأرضهم الفلسطينية. يحيي المجلس المركزي اسرى الحرية في سجون الإحتلال الإسرائيلي ويؤكد أن قضيتنا الوطنية تتطلب اليوم التكاتف والتلاحم الوطني فيما بينهم في وجه المتآمرين على وحدة الوطن والشعب، وإن قضية تحرير الأسرى ستظل دائماً على رأس أولوياتنا الوطنية، ويدين المجلس قيام حكومة إسرائيل المحتلة بإعتقال أعضاء اللجنة التنفيذية والوزراء والنواب ويدعو إلى إطلاق سراحهم فوراً وإلى تدخل هيئات حقوق الإنسان لإطلاق سراح أكثر من عشرة آلاف أسير ومعتقل فلسطيني من سجون الإحتلال ومعتقلاته، ويؤكد على عودة المبعدين إلى منازلهم وأسرهم. ويؤكد المجلس المركزي رفضه وإدانته للحصار الظالم المفروض على شعبنا وبدعوة الأسرة الدولية وكافة الأطراف المعنية إلى رفع هذا الحصار في أسرع وقت ممكن وإستئناف تقديم المساعدات المادية والإقتصادية لشعبنا لمواجهة الحصار الداخلي الذي تفرضه قوات الإحتلال الإسرائيلي وتقيم جدار الفصل العنصري ومئات الحواجز لتقطيع أوصال وطننا وتدمير إقتصادنا الوطني، كما يدعو الأسرة الدولية للضعط على حكومة إسرائيل لدفع العائدات الضريبية العائدة لشعبنا الفلسطيني والتي تحتجزها إسرائيل منذ أكثر من عام ونصف العام. ويدعو المجلس المركزي اللجنة التنفيذية والحكومة الفلسطينية إلى توفير كافة الإمكانيات المادية والمعنوية لدعم صمود أهلنا في القدس الشريف ودعم المؤسسات الوطنية في مواجهة سياسة التهويد والتهجير الإسرائيلية ومن أجل الحفاظ على طابع القدس الشريف والتمسك بها عاصمة أبدية لدولتنا الفلسطينية المستقلة. يحيى المجلس المركزي الموقف العربي الذي إتخذه إجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب وتأكيدهم على دعم الشرعية الوطنية الفلسطينية برئاسة الأخ الرئيس أبو مازن، كذلك يحيي كافة الدول التي عبرت عن تأييدها للشرعية الوطنية في مواجهة الإنقلاب الدموي في غزة. كما يعبر المجلس عن تقديره للجهود المصرية والسعودية والأردنية من أجل دعم الشرعية الوطنية برئاسة الرئيس أبو مازن والحفاظ على وحدتنا الوطنية والسياسية والدستورية. وقد اتخذ المجلس المركزي القرارات التالية: أولاً: إدانة العملية الإنقلابية التي نفذتها حركة حماس وميلشياتها المسلحة ضد السلطة الوطنية الشرعية ومؤسساتها الأمنية والمدنية والحكومية، وما رافق ذلك من إعتداء على ممتلكات ومرافق السلطة الوطنية وحياة القيادات والكوادر والمواطنين وإنتهاك حرمة منزل الرئيس الشهيد الراحل ياسر عرفات وإقتحام مقر الرئاسة وبيت الرئيس أبو مازن ومنزل الشهيد ابو جهاد. ثانياً: يوكد المجلس على مبدأ سيادة القانون ويدين كافة التعديات على المؤسسات والأملاك الخاصة والعامة في قطاع غزة والضفة الغربية. ثالثاً: يدعم المجلس قرارات الرئيس بإعلان حالة الطوارئ ويؤكد دعمه للحكومة الجديدة برئاسة الأخ سلام فياض وفقاً للقانون والنظام. رابعاً: يرفض المجلس كافة محاولات فصل قطاع غزة، ويؤكد على وحدة الضفة والقطاع والقدس كوحدة سياسية وجغرافية واحدة كما يؤكد رفضه للدولة ذات الحدود المؤقتة. خامساً: دعوة الإنقلابيين في قيادة حماس إلى إخلاء كافة المراكز والمقرات الرسمية العائدة للسلطة الوطنية الفلسطينية وإلى إعادة كافة الممتلكات والمؤسسات إلى السلطة الشرعية وإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل الإنقلاب الدموي وتسليم مؤسسات السلطة المدنية والامنية ومحتوياتها إلى الرئيس الشرعي وحكومته الجديدة وإعتبار ذلك مدخلاً لأية معالجة وطنية مستقبلية. سادساً: يدعو المجلس المركزي بان تكون جميع الإنتخابات الفلسطينية التشريعية والبلدية والمنظمات الشعبية على أساس النسبية الكاملة سواء لمنظمة التحرير ومؤسساتها أو السلطة الوطنية وهيئاتها ويدعو لإعتماد وتعديل القوانين لإنجاز ذلك. سابعاً: التأكيد على أن الشعب الفلسطيني هو المصدر الرئيسي للسلطة ويدعو لتوفير الظروف لإجراء الإنتخابات التشريعية والرئاسية في أقرب فرصة ممكنة. ثامناً: التأكيد على مسؤولية السلطة الوطنية وحكومتها عن أبناء شعبنا في الضفة الغربية والقطاع والقدس ومطالبتها بالوفاء بمسؤولياتها وخاصة: أ- تقديم الدعم والتعويض لأسر الشهداء والجرحى والمتضررين في قطاع غزة والضفة الغربية جراء المؤامرة الإنقلابية وتداعياتها وحالة الفلتان الأمني. ب- العمل على تحسين الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية لشعبنا وضمان تلبية إحتياجات عائلات الشهداء والأسرى بشكل منتظم ودائم. ج- تقديم الدعم القوي والفعال لصمود أهلنا في مدينة القدس الشريف ودعم المؤسسات الثقافية والدينية والإقتصادية والإجتماعية. د- إعادة تنظيم وهيكلية جميع قوات الأمن والشرطة وفق الأنظمة والقوانين ذات الصلة. هـ- إعادة تشكيل مجلس إدارة الصندوق القومي الفلسطيني والتأكيد على مرجعيته لكافة مؤسسات المنظمة وفق النظم المقررة.
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في المجلس المركزي
-
بيان صادر عن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بخصوص الاقتتال
-
بيان صادر عن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
-
بيان صادر عن الجبهتين الديمقراطية والشعبية لتحرير فلسطين
-
سلام على أطياف روحك ...
-
حواتمة يجيب على أسئلة -دير شبيغل- الألمانية
-
حوار مع نايف حواتمة
-
حواتمه يجيب على أسئلة -الصنارة-
-
بيان صادر عن الجبهتين الشعبية والديمقراطية
-
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين/ليكن الأول من أيار هذا العا
...
-
مقابلة مع صالح زيدان وزير الشؤون الاجتماعية
-
ملاحظات على برنامج حكومة الوحدة الوطنية
-
نحو تجاوز الأزمات الداخلية الفلسطينية وبناء نظام سياسي فلسطي
...
-
لا للصراع الدموي التناحري بين فتح وحماس
-
مبادرة لوقف الاقتتال بين فتح وحماس
-
مباحثات موسعة بين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وحزب الشع
...
-
بيان بمناسبة ذكرى -وعد بلفور- المشؤوم
-
تقرير مفصل حول جرائم الاحتلال الإسرائيلي خلال شهر آب/ أغسطس
...
-
نداء إلى أحرار العرب والعالم
-
إعلان سياسي صادر عن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير
...
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|