|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: منذر خدام |
رهانات الاسد والسقوط الكبير
بعد ان توقفت المعارك الكبرى في عام ٢٠١٩ واستعاد النظام السيطرة على مناطق واسعة من الجغرافيا السورية كانت تحت سيطرة المجموعات المسلحة في وسط وجنوب سورية وشرقها توهم كثيرون انه صار الطرف الاقوى في معادلة الصراع الداخلية، واخذ داعموه يسوقونه عربيا ودوليا على الصعيد السياسي. وبالفعل اخذت اغلب الدول العربية تنفتح عليه وتعيد علاقاتها معه، واستعاد أيضا مقعده في جامعة الدول العربية، وأكثر من ذلك اخذت دول أوربية عديدة تعيد علاقاتها معه وتفتح سفاراتها في دمشق. كل هذه المتغيرات قرأها النظام على أنها انتصار له، بل سلم كثيرون ممن كانوا معارضين له بحقيقة هذه المتغيرات وعدوها غير نكوسه ، وبالتالي صار خيار إسقاط النظام بالقوة غير مطروح لا محليا ولا دوليا.
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||