تعليقات الموقع (35)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 259847 - إحالة
|
2011 / 7 / 23 - 21:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمران ملوحي
|
أحيلك إلى تعليقي على مقال فؤاد النمري.. الماركسية ليست نصوصاً دينية.. بل هي منهج علمي لا يختلف كثيراً قوانين الرياضيات.. ومنهجها لا يرفض التغيير حين ظهور حقائق جديدة في العلم.. وهذا من صلب النظرية الماركسية.. اعذرني لأن أرى أنك تضع الحصان خلف العربة... مع احترامي لآرائك..
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 259903 - السيد أمير الغندور
|
2011 / 7 / 24 - 06:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ألفت انتباهكم الكريم إلى أن الشاب كارل ماركس لم يصبح ماركسياً شيوعياً إلا بعد أن كتب الغروندريسا نقد في الاقتصاد السياسي مفككاً النظام الرأسمالي أنت يا أمير تتجاوز ماركس وتشرع في تفكيك الماركسية دون أن تعرف أهم الحقائق في النظام الرأسمالي فقبل أن تتحدث عن الشيوعية كخيال علمي عليك أن تعرف لماذا استدل ماركس على الشيوعية من دراسة نمط الانتاج الرأسمالي من مروري على كتاباتك تبين لي أنك لا تعلم ما هو الصراع الطبقي، ما أسبابه وما نهاياته. ولذلك أنت قلت أنه لن ينتهي ولعلك لا تعلم أن الكتاب كشريحة تتميز بالخبث من طبقة البورجوازية الوضيعة تقترف كل الأخباث لتعلي مقامها أخبث تلك الأخباث هو نقد الماركسية أو تجديدها أو تفكيكها وما إلى ذلك من خبائث نجح في هذا السياق الدكتور سمير أمين الذي انتقد الماركسية في السبعينيات كماركسي فرنّ اسمه عالياً في الصحافة البريطانية وخصصت له جامعة لندن كرسياً خاصاً. اليوم يبدو أنه عاد عن انتقاداته والعود ليس أحمدا ما لا يدعوني لاحترام مقارباتك هو أنك تربط السياسة بالفلسفة مع أن السياسة هي أدب إدارة الإقتصاد. بغير ربط التفكيك بالاقتصاد فكتاباتك لن تستحق القراءة
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 259910 - مراجعة المادية الجدلية
|
2011 / 7 / 24 - 07:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
سرور براك
|
أتمنى على الكاتب الموقر أن يعيد مراجعة المادية الجدلية والمادية التاريخية ولا سيما الكتاب الذي وضعه مجموعة من الأساتذة السوفييت لأن المفاهيم المستنبطة منها جاءت على أسس الإستقراء والإستنتاج والتوقع العلمي المعمول به في البحوث النظرية والتطبيقية لمختلف العلوم لغاية تأليف الكتاب المذكور وليست مجرد تخيلات قائمة على شطحات ذهنية وطبعا ما أشير إليه إنما هو لغاية المنجزات التي كانت سائدة في عصر ماركس وليس بمستبعد أن يطرأ عليها تغيير أو تطوّر لاحق فهذا جزء من منطوق الفلسفة الماركية وحيويتها إنها ليست خيال علمي ومصادرات ذهنية بل نتائج عملية لسلسلة من التفاعلات الطبيعية والإجتماعية التي تتقبّل التحديث والتطوير دون أن يدحض منطوقها الأساسي وأود الإشارة إلى أن وحدة وتناقض المتضادات لن تسفر عن توقف الصراع بين الطبقات بشكل نهائي بل أن ديناميكية الصراع ستظل قائمة ولكن بين أشكال جديدة من المتناقضات وهكذاكما أن الصراع بين الملاكين والفلاحين سينتهي إلى الصراع بين البروليت . أرجو أن يعيد الكاتب الموقر قراءة المادية الجدلية على الأسس الحديثة وبالأخص الكتاب الذي وصفته وأرجو أن يتقبّل وافر تقديري واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 259920 - أ. فؤاد النمري والبرجوازية
|
2011 / 7 / 24 - 08:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
ماركس نفسه هو من البرجوازية الوضيعة .. فوالده كان محاميا
وماركس نفسه عمل أساسا ككاتب وصحافي أي أنه كان في ذات موقعي الذي تصفه -الكتاب كشريحة تتميز بالخبث من طبقة البورجوازية الوضيعة-
عند الحديث عن تحولات ماركس فالأفضل أن نتكلم بالأرقام والمراحل. هذا درس ألتوسير
فلا نقول: ماركس لم يصبح ماركسياً شيوعياً إلا بعد أن كتب الغروندريسا - كما تكتب
بل كتب ماركس البيان الشيوعي عام 1848 وهو من الكتابات المبكرة. وهو ما يعني تبني ماركس الشيوعية في مرحلة مبكرة من حياته.
فأغلب الدراسات تؤكد تبني ماركس الشيوعية عندما كان في باريس والتقى بفريدريك إنجلز في 28 أغسطس عام 1844، الذي كان قد نشر كتابه -حال الطبقة العاملة في بريطانيا-
من الخطأ إذا تصوير تبني ماركس للشيوعية على أنه جاء في مرحلة متأخرة أو حتى متوسطة .. فهذا مخالف للتاريخ والحقائق
ومن الخطأ التعامي عن حقيقة أن أغلب التنظيرات العلمية والأساسية للشيوعية إنما جاءت من أبناء الطبقة البرجوازية .. لا من أبناء البروليتاريا .. التي تتحول غالبا إلى مجرد ذريعة لإبتزاز مشاعر الشفقة الإنتهازية لا أكثر .. بينما أغلب الشيوعيين هم برجوازية راديكالية
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 259927 - أ. سرور براك
|
2011 / 7 / 24 - 08:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أتفق معك
بل أؤكد لك أن مقالي يؤكد صحة الجدلية التاريخية ولا ينفيها
بل إن إلتزامي بالجدلية التاريخية هو بالضبط ما استند إليه في دحض الشيوعية باعتبارها غير جدلية وغير ماركسية وغير تاريخية ومحض خيال علمي
رجاء العودة للمقال .. وليس مجرد تكوين انطباعات سريعة من العنوان والعناوين الفرعية
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 259935 - إزالة الصراع وإزالة الطبقات
|
2011 / 7 / 24 - 08:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
ربما كان مصدر اللبس الذي سبب تعليق أ. فؤاد النمري هو أني أكدت أن خطأ الشيوعية يكمن في افتراض -إزالة الصراع- فيها
لأن هذا لم يحدث بالمرة في أي مرحلة تاريخية .. عدا المراحل قبل الاجتماعية طبعا
-ولكن أرجو الإنتباه إلى أني أتحدث عن إزالة -الصراع- .. ولا أتحدث عن إزالة -الطبقات المتصارعة
فبالطبع تزول طبقات التشكيلة السابقة .. ولكن تنشأ أخرى جديد محلها في التشكيلة الجديدة
لكن هذا لا يعني إزالة -الصراع- .. بل يعني فقط زوال -الطبقات- .. أي يعني دوام -الصراع- لكن بين -طبقات- جديدة
فأرجو الإنتباه لهذا الفرق الذي أحسبه غير واضح لبعض الماركسيين
بل أحسبه أحد التمويهات الأساسية التي تستند إليها الشيوعية
وهذا الفرق تحديدا هو ما أستند إليه في القول بأن الشيوعية هي غير تاريخية وغير جدلية وغير ماركسية .. لأنها تخلط بين إزالة الصراع وإزالة الطبقات .. بكل رومانسية
وأظن أن مصدر اللبس والتمويه إنما يكمن هنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 259972 - الى أمير الغندور
|
2011 / 7 / 24 - 11:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ أمير لقد اكدت سابقا في تعليق لي على مقالة من مقالات الاستاذ فؤاد النمري بان تركيزه على الطبقة الوسطى التي يسميها بالوضيعة. باتت مسالة غير جوهرية اليوم لان اصلا الطبقة الوسطى تغيرت تركيبتها وتحولت الى نوع جديد وحتى طبقة البروليتاريا من هي اليوم وماذا تمثل من الفئة المثقفة اليوم من يؤمن بالتحرر من يؤمن بالاشتراكية من يؤمن بكشف وحشية الراسمالية والامبريالية من من الفئات الاجتماعية . والصراع اليوم لم يعد كما كان في زمن الثورة الصناعية بين البروليتاريا والطبقة المسيطرة على وسائل الانتاج بل ان تطور الى صراع جديد اصبح بيروقراطي الجوهر وسطحيا صراع استغلالي المؤسسات اليوم وحتى العديد من المستشفيات اسا س مشكلتها اليوم بالتاكيد كونها اصبحت ملكية خاصة ولكن هناك مشكلة اخرى رئيسية وهي البيروقراطية التي تساهم في صرف مبالغ كبيرة بسبب استخدام مصادر كثيرة لتسيير المعاملات وتجميد العديد من المشاريع التنموية الصراع جوهره تغير اليوم في ظل النظام الراسمالي النيوليبرالي الحالي
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 259993 - أ. مكارم حول المفاهيم الماركسية الملغومة
|
2011 / 7 / 24 - 11:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أ. مكارم
كثيرا ما تتحول المصطلحات في الماركسية إلى قنابل وأفكار ملغومة .. بحيث يفشل الماركسي نفسه في التعامل معها .. ربما خوفا منها أو ربما يلقيها في وجوه من يجادلهم
هذه مسألة تقع في صميم مشكلات الماركسية عندما تركز على السياسية وتنسى الفلسفة
انتهيت حالا من استكمال الجزء الثالث من تفكيك الماركسية
وأتعشم أن يكون فيه إجابات عن أغلب التساؤلات المثارة هنا تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 259994 - زبدة الكلام
|
2011 / 7 / 24 - 11:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
أخي الأستاذ أمير الغندور، قولك: ((فكيف ينتهي الصراع الطبقي إلى إزالة الطبقات بينما لم يحدث ذلك بالمرة خلال أي من المراحل والتشكيلات الاجتماعية التي درسها ماركس قبل الرأسمالية)) يكفي وحده لتدمير جوهر الماركسية، ولبيان أنها ليست سوى عقيدة سياسية تماثل العقائد الدينية، وأنها لا ترتبط بقوانين اقتصادية موضوعية سليمة ومبادئ فلسفية صحيحة. أتباعها يحاولون يائسين ترقيع الخرق فيها، فهل ينجحون؟ أنتظر الأجزاء القادمة باهتمام وشغف، ولك إعجابي وتأييدي
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 260011 - أ. أمير الغندور
|
2011 / 7 / 24 - 13:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
تعتمد الماركسية عملية تفكيك هي استنطاق ميكانيزم البنية الإجتماعيه في مرحلة ما من مراحل التاريخ، تقول لم يحدث في التاريخ انتفاء الصراع، اجيبك ببساطة بالسؤال التالي: حول ماذا تتصارع القبائل الهندية التي تعيش بالأمازون (كولومبيا والبيرو وغيرها) حتى الآن، فهي قبائل معزولة عن العالم وتعيش على الرعي والصيد وليس فيها قائد أو شبيه، وحين ينتهي عيشها في مكان تنتقل إلى آخر، (هذه القبائل قدمتها عدة تقارير علمية وطرحت مشكل قنصها من طرف فصيلتنا -المتحضرة-؟) لماذا هذا التصور الكارثي للعالم بناء على جدل تصوري بينما الشيوعية تبني تصورها باستنطاق ميكانيزم وعلاقة الأنساق الإجتماعي وصراعها فهي بالضرورة عملية تفكيكية مادية لبناء البنية الإجتماعية ومستوياتها الفوقية والتحتية تؤدي حسب الرؤيا الفلسفية التقليدية إلى خلق عالم موجود بالقوة وعلينا النضال لتحقيق وجوده الفعلي. لم يتح المقال فعلا ما يناقش، بل أدخلنا في تصورات هوليودية أزكمت اعيننا في هذه الألفية الأخيرة من طرف وسائل الإعلام وباعدت عن منطق الجدل الذي هو في البنية الإجتماعية صراع بنيوي طبقي تفاعلي على مستوى حقوله الإجتماعية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
161
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 260013 - الى عذري مازغ
|
2011 / 7 / 24 - 13:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
في الواقع لو عدت الى تاريخ الهنود الحمر في امريكا لوجدت ان هناك صراع كبير وثوري زنضال مستميت بين قبائل جيرانيمو والامريكان البيض الى ان استطاع الامريكان القضاء عليه وسلب اراضي الهنود الحمر والذين سلموا نفسهم للامريكان ووضعوا في معسكرات خاصة وبهذا تم القضاء عليهم بشكل تدريجي
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 260015 - ماموقع علاقات الإنتاج؟
|
2011 / 7 / 24 - 13:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
تفكيك الماركسية هو بالضرورة تفكيك أنساقها النمطية واستخلاص عجزها إن وجد حقا، الماركسية تناقش البنية المجتمعية ولا تناقش خارجها من خلال تصورات، حتى مسالة التصنيف التي تطرقت إليها في المقال السابق لا مانع أن نظهر الماركسي الدغمائي والطوباوي والعقائدي لكن استنادا إلى بنية تحليلية موضوعيتها هو الملموس فيها وليس انطباعات عامة وهذا مايفسر عدم اكتراث الماركسيين لهذه التهم ما لم تتأسس على معطيات ملموسة، ثم ماموقع علاقات الإنتاج في المقال وهي الأس الذي انبنت عليها الماركسية؟ على أي أساس ينبني إعادة صياغة أنماط قديمة في علاقة تجدد؟ والجواب هو على اساس ماترومه الرأسمالية حاليا في إعادة إنتاج علاقات سيطرتها والمنحى الديني الذي أشرت إليه هو احد أشكال إعادة هذا التأسيس، والمنحى العلمي (تسخير العلم لإنتاج الشر الذي على أساسه تتابد الرأسمالية الدينصور الحقيقي القاضم) ،ت
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 260016 - أ. عذري مازغ وأشكال الصراع
|
2011 / 7 / 24 - 13:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أ. عذري تنقسم النظريات الاجتماعية إلى صنفين غالبا
نظريات صراع و نظريات نسق تعاوني
الماركسية نظرية صراع .. والجدلية التاريخية وحتى الهيجيلة (أبو الجدل) هي نظرية صراع
لذا فسؤالك: حول ماذا تتصارع القبائل الهندية إجابته: تتصارع حول علاقات الإنتاج كما يلي: وضع المرآة بالنسبة للرجل .. وضع الطفل بالنسبة للرجل .. وضع شيخ القبيلة بالنسبة لرجال القبيلة .. تتصارع على حيازة أمور غير مادية مثل الحكمة والطب والسحر
كل هذه مجالات للصراع فوفقا لنظريات الصراع وبخاصة الجدلية .. من المستحيل أن ينتفي الصراع الاجتماعي طالما كنا في نظام إجتماعي به حد أدنى من التشكيل الاجتماعي
لذا فإذا أنتهى الصراع الاجتماعي .. فهذا يعني إما يعني سقوط النظريات الصراعية وإما سقوط المجتمع نفسه .. وإما سقوط الجدل
لا حل وسط هنا .. فلا يوجد ما يسمى -كمون- الصراع .. لأن الكمون يعني الوجود لكن مع الهدوء
أسئلتك تنبش في أعماق الماركسية .. فشكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 260018 - الى عذري مازغ 2
|
2011 / 7 / 24 - 13:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
وماذا عن شعوب الابورجانيز الاسترالية كانت شعوب مسالمة تعتمد على الصيد في غذائها واذا بالمتمدنين الانكليز جاءوا لياخذوهم في معسكرات خاصة ليجعلوهم يرتدون الملابس لانهم كانوا عراة ويعلموهم ان ياكلوا بالشوكة والسكين واذا بهم تحولوا المساكين الى افراد غير طبيعيين نفسيا وعويا لانهم لم يستططيعوا التاقلم مع الحضارة المدنية هناك كان صراع بين هذه المجموعات البشرية التي اعتمدت على الصيد وبين المجموعات المدنية
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 260019 - العزيزة منارم
|
2011 / 7 / 24 - 13:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
لقد أشرت في تعليقي إلى هذه القبائل البدائية وأنت تعرفينها جيدا، اما صراع القبائل الذي تشيرين إليه فهو يعبر على تطور نوعي لتلك القبائل أدى إلى تصادم حول مناطق الرعي والصيد لكن كتاب ك -الوجه الأسود للرأسمالية يشرح بالتفصيل تلك العملية من صيد الأوربيون لتلك القبائل ونبذها .. هناك دراسات كثيرة حول الموضوع وليس فقط إشارتك التي تبرر نهب الأوربيين لأراضي الهنود بدعوى الحروب القبلية، أحيلك لقراءة الكتاب الذي أشرت إليه وهو يعطي أرقام حول الإبادة التي تعرضت لها هذه الشعوب وشعوب أخرى بأستراليا وإفريقيا وآسيا وما إلى ذلك تحياتي مكارم
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 260020 - أ. الغندور
|
2011 / 7 / 24 - 13:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
مالذي يمنع مثل هذا الصراع الذي أشرت إليه حول الحكمة والسحر والمراة والطفل عنمدا تنتفي الملكية الخاصة؟ ولماذا هذا هنا صراع وفي مقالي حول الشيوعية طوبوية؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 260021 - أ. عذري والتفكيك
|
2011 / 7 / 24 - 13:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
تقول: تفكيك الماركسية هو بالضرورة تفكيك أنساقها النمطية واستخلاص عجزها
الإجابة: ليس هدفي إثبات عجز الماركسية أو قوتها .. بل كشف تنافضاتها الداخلية
وبخاصة تناقضات الفكرة الشيوعية كخطة مسبقة جاهزة مناقضة للجدل التاريخي ومناقضة للماركسية
إرسال شكوى على هذا التعليق
161
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 260022 - سؤال الى عذري مازغ
|
2011 / 7 / 24 - 14:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
الا تعتبر الصراع بين قبائل جيرانيمو الهندية الشعب الاصلي لامريكا مع الامريكان البيض والصراع بين قبائل الابورجانيز والانكليز المتمدنين هو صراع تناقضي او طبقي بين فئة اجتماعية وفئة اخرى فئة تعتمد في بقائها على الصيد وفئة تعتمد في بقائها على سلب اراضي الاخرين ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
174
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 260023 - شيوعية لا تنهي الصراع .. لا قيمة لها
|
2011 / 7 / 24 - 14:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
سؤال وجيه أ. عذري
ولا أظنه يجب أن يطرح علي أنا
بل يجب طرحه على الشيوعيين الذين يصرون أن الشيوعية سيختفي فيها الصراع وتختفي الطبقات ويختفي التاريخ .. ويتحول الصراع الاجتماعي إلى صراع عام مع الطبيعة فقط - وهذا هو ما كتبته أنت
فلو كنت اقتنعت الآن باستحالة إزالة الصراع حتى لو تم إزالة الطبقات - كما تزعم الشيوعية - فهذا يعتبر تعديل على أطروحتك السابقة .. وأهنئك عليه .. لأنه بداية الطريق لنفض النزعة المثالوية المتفشية في الشيوعية
ولي ان أنصح أغلب الشيوعيين باتباع نفس طريقك
فأحد مشكلات الماركسية الرثة المرتكزة على الفكرة الشيوعية هو اختزال الصراع فيما بين البرجواز والبروليتاريا .. وهي تظن خطأ أنه بمجرد القضاء على البرجواز سيختفي الصراع وستختفي الطبقات
وهذا خطأ من الناحية الجدلية .. لأني أرى أن الصراع سيتحول وستتغير أطرافه .. لكن طالما بقيت الشيوعية تنسج حول -الإنتاج- فسيظل الصراع حول الإنتاج من ناحية التوزيع والتخصيص والإدارة .. وهنا من المؤكد أنه سينشأ صراع من نوع جديد مختلف عن الصراع الرأسمالي
هذا كله مسكوت عنه في الفكرة الشيوعية
فلنعترف بأن الشيوعية لن ينتهي فيها الصراع بل يتحول
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 260025 - قصدت السياق التاريخي
|
2011 / 7 / 24 - 14:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
قصدت السياق التاريخي لتلك القبائل في عزلتها، أي للتدليل على أنها في سيرورتها الطبيعية قبل غزوها من الاوربيين لم تكن تعيش صراعا طبقيا، كانت تعيش صراع الوجود والبقاء وهذا ما تحدثت عنه في مقالي حين تنتفي علاقة الإستغلال بانتفاء الملكية الخاصة لم تكن لها ملكية خاصة بل ملكية جماعية وحتى هذا المفهوم فيه نظر لأن تصادمها حول مناطق العيش يفسر ان ليس لهم تصور حتى للملكية الجماعية بل تفسر مشاعية الأرض بالنسبة لهم قبلا وعملية التصادم تعبر عن النواة الجنينية لبداية الملكية الجماعية
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 260027 - الى عذري مازغ
|
2011 / 7 / 24 - 14:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
دعنا نترك البشر ونتحدث عن الصراع من اجل البقاء في عالم الحيوانات اليس الاقوى هو من يتناول الطعام ويحصل على الفريسة من اجل البقاء على قيد الحياة؟ مثال هناك اسد وفيل امامهم فريسة هل يهاجم الاثنان الفريسة ام ان الفيل يترك الفريسة للاسد لانه الاقوى ؟ فكيف تتصور انه في عالم الانسان القبلي لايوجد صراع لايوجد في هذه القبائل الرعوية او التي تعتمد على الصيد ؟ اليست القبيلة الاقوى هي من تسيطر على اراضي الصيد وتمنع الاضعف من الاقتراب منها الا تتصور ان الاقوى من هذه القبائل هو من يسيطر على الصيد وعلى الماء والاراضي الخصبة ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 260036 - الأستاذ امير
|
2011 / 7 / 24 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
نقطة نظام العزيز الغندور: من قال إن الشيوعية تنهي الصراع العام حول البقاء؟ وينتهي الجدل، الشيوعية تقول سينصرف الناس خلالها للصراع حول إنتاج حياتهم بشكل مستقل دون أن يستثمر منتوجهم من طرف اقلية هذا من البداية ما حاولت ان أحيطه في مقالي الأول ومقال الرد، وهذا تقوله الشيوعية وليس انا، حتى فؤاد النمري تكلم على هذا الإنصراف للناس لقضايا تتعلق بوجودهم وليس لخدمة الآخرين، لا احد من الشيوعيين حسب طني يقول بنهاية الصراع حول البقاء، بل يقولون بنهاية علاقات الإستغلال الطبقية نعم هناك تحول في سياق تعريف الطبقات وهذا جديد تناقشه الماركسية، فالطبقة العامل أخذ ت تتقلص لصالح طبقة جديدة هي طبقة المعطلين وليس الطبقة الوسطى كما يعتقد الكثير وهي أساس الحراك في العالم العربي، إنما جرى تسميتها بالطبقة المتوسطة للتوهيم الإيديولوجي فهي طبقة مثقفة ولا تملك لا العمل ولا المال، لا تملك شيئا، وهي ضمنيا مثلها مثل الطبقات المسحوقة الأخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
123
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 260037 - مساهمة في حوار مثمر 1
|
2011 / 7 / 24 - 14:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
رأيي هنا على مستوى الافتراضات بناء على سوابق ملموسة: فكرة العقد الاجتماعي حديثة نسبيا بالمقارنة مع التاريخ الاجتماعي والسياسي للبشرية. قبلها لم يكن يتصور الناس إمكانية أن يتساوى السيد مع العبد والنبيل مع الوضيع قانونيا، وهو وضع ساد عشرات القرون وباركته الأديان وحتى الفلسفات على أنه نهاية التاريخ. وهو الوضع الذي مازال سائدا عندنا نسبيا حيث يتخيل الناس أن وضع الاستبداد والمرأة والذمي والفقير في المجتمع المسلم هو وضع أبدي رباني. لماذا لا يمكن أن نتصور مثلا أن الرأسمالية الحالية يمكن تجاوزها نحو مجتمع بلا رأسمالية، أي بلا طبقات متصارعة ويحل محله صراع متغير من نوع آخر، مع غوامض الطبيعة مثلا.. لماذا لا يمكن أن نتصور، مع ارتفاع مستوى وعي البشر، عقدا اجتماعيا، بل عقودا اجتماعية متتالية، يقتنع فيها البشر بضرورة التخلي عن نزعة التملك لصالح ملكية جماعية عامة؟ افتراضي هذا مبني على أن الصراع بين البشر هو صراع تملكي توحشي موروث من الحقب السحيقة مثلما نراها الآن في شكله الخام لدى الحيوانات. والتغلب على التوحش ثبت أنه أمر ممكن نسبيا عند البشر بناء على ما أنجزته المجتمعات المتقدمة حتى اليوم. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 260038 - أ. عذري والشيوعية البدائية
|
2011 / 7 / 24 - 14:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
تقول: حين تنتفي علاقة الإستغلال بانتفاء الملكية الخاصة لم تكن لها ملكية خاصة بل ملكية جماعية
لو كانت الشيوعية البدائية حل لإنتفاء الصراع .. إذا علينا أن ننصح الشيوعيين جميعهم بالذهاب للحياة مع هذه القبائل
طبعا هذا حل طوباوي آخر .. قائم على فهم خاطيء تماما لمفهوم الصراع
وللاسف هذا الحل هو ما تستعيده الشيوعية وتلعب على تنويعاته للإيهام بأن الشيوعية ينتفي فيها الصراع .. وهذا غير صحيح بالمرة
حتى لو حدثت الشيوعية ستظل فيها صراعات خطيرة
الشيوعية كانت ممكنة فقط في بداية التاريخ نتيجة الوفرة الطبيعية وتقلص أعداد البشر
أما تغير قوى الإنتاج وعمليات الإنتاج وتزايد أعداد البشر وندرة الثروات الطبيعية الحالية مع وضع البشر اليد على الأراضي وامتلاكها وتسييجها .. فقد جعل من المستحيل تماما إنجاز اي مشروع شيوعي
ومن يظن عكس ذلك إنما ينسج قصة خيال علمي مستوحاة من الشيوعية البدائية .. لا أكثر
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 260040 - مساهمة في حوار مثمر 2
|
2011 / 7 / 24 - 14:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
ما يجب أن ننتقد عليه الشيوعيين مثل النمري هو الكيفية التي يتصورون بها الإطاحة بالنظام الرأسمالي وبناء المجتمع الشيوعي والحفاظ عليه: انقلابات عسكرية، ثورات، قمع الخصوم، دكتاتورية، قمع للحريات، سوق الناس كالأنعام، وأخيرا معاداة الديمقراطية، سواء في مرحلة البناء الشيوعي أو في مرحلة الحفاظ على هذا البناء. وهذا لا ينفيه النمري، وكان فعلا في صلب التجارب (الاشتراكية والشيوعية) السابقة الفاشلة والمؤسفة. بالإضافة إلى الخطأ الجسيم الذي يرتكبونه اليوم عندما يحتقرون أهمية الديمقراطية اللبرالية ويتعاملون مع أعداء الحرية من القوميين والإسلاميين مثلما يتعاملون مع الديمقراطيين بينما ماركس رأى أن المجتمعات الأرقى (رأسماليا) هى الأكثر تأهيلا للانتقال إلى الاشتراكية. ولو صح هذا فمن يهيئ مجتمعاتنا لهذه المرحلة؟ أهمية أفكارك سيد الغندور تكمن من وجهة نظري طبعا، في محاربة الأوهام اليسارية للتوقف عن محاربة الطواحين وتسخير قدراتهم العظيمة لمتطلبات الساعة: الديمقراطية. فلا عندنا رأسمالية ولا عندنا برجوازية تستحقان هذا الاسم، وحبذا لو كان وجودهما حقيقة لكانتا قد ساهمتا في تثوير الأوضاع المستعصية. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
126
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 260041 - إلى مكارم
|
2011 / 7 / 24 - 14:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
إذن فلندع الأقوياء يفترسوننا نحن الضعفاء ونحتكم لقانون الغاب ، ولماذا أصلا نثير هذه المشكلات ما دامت طبيعية وحيوانية وهي سنة الحياة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 260043 - سؤال الى عذري مازغ
|
2011 / 7 / 24 - 14:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
اتمنى ان توضح لي جملتك هذه-سينصرف الناس للصراع حول إنتاج حياتهم بشكل مستقل دون أن يستثمر منتوجهم من طرف اقلية-!
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 260050 - رد إلى أز العندور
|
2011 / 7 / 24 - 15:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
في مقالي ناقشت هذا الامر في سياق التفاوت التطوري لعلاقات الإنتاج هناك تخلخل لتشكل الطبقات بفعل هذا التطور الهائل لوسائل الإنتاج بشكل أدى وسيؤدي إلى تقلص الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، تقلص المساحات المزروعة لصالح النمو الديموغرافي، زيادة احتكار وسائل الإنتاج من طرف 20 في المئة من ساكنة العالم وبالتالي تقلص فرص الشغل وظهور طبقات تستعين بالسخرة او تعيش على إعانة البطالة (في الدول الرأسمالية خصوصا) وظهور مشاكل مستعصية في دول الهامش رغم أن الموارد الطبيعية حتى الآن تستنزف منها كما تستنزف منها قوة عملها أيضا، فالدول الرأسمالية حاليا تعتمد صناعة المواد الأولية حيث اليد العاملة الرخيصة وتعتمد عندها فقط الصناعات التركيبية النقية وبالبرمجة وهي بذلك نجحت في خلق طبقة المستخدمين وقلصت تدريجيا اعداد الطبقة العاملة لصالح طبقة المستخدمين (طبقة الهشاشة) التي تتميز تعاقداتها العملية بعقود قصيرة الأمد وتنتهي بانتهاء الخدمة(هذا موضوع آخر الأستاذ امير) تكلمت عن مرحلة المشاعية لتلك القبائل، للإستدلال على الصراع العام حول الوجود الذي هو نفسه نفس الصراع لكن في سياق تفاوت التطور الذي أشرت إليه، ربما سأ
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 260054 - تتمة
|
2011 / 7 / 24 - 15:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
ربما ساناقش الموضوع في مقال خاص ما دام لم تتضح بعد هذه النقلات التفاوتية الزمانية لوضع التميز بين ماهو مشاعي وما هو شيوعي، مع أن مداخلة الاستاذ عبد القادر انيس المثمرة اوضحت هذا ايضا في إطار ما سماه بالعقد الإجتماعي كما طرحة أشكركم على سعة صدركم وإلى مناسبة حوارية أخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 260066 - أ. عبدالقادر أنيس حول الجديد في الفكر
|
2011 / 7 / 24 - 16:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
شكرا لحضورك .. لكن اسمح لي اختلف معك .. ففكررة العقد الاجتماعي ليست جديدة ولا مستغربة .. ولا حتى فكرة الشيوعية
بل أكاد أقول أنه لا توجد أفكار جديدة ربما في العالم .. توجد فقط تشكيلات وصياغات جديدة
هذا كل ما في الأمر
فكرة العقد الاجتماعي موجودة بشكل ما في القرآن: فأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم. فكرة الشيوعية والمساواة وديكتاتورية البروليتاريا موجودة في المسيحية: طوبي للفقراء لأنهم يرثون الأرض.
لا جديد تحت الشمس .. حتى هذه الفكرة قديمة.
كل ما هناك هو مجرد إعادة صياغة وسيناريوهات جديدة.
في كافة التشكيلات الاجتماعية السابقة كان الناس يحلمون بالشيوعية، بطريقتهم الخاصة. نحن ففقط ابتكرنا الطريقة العلمية - كما نظن.
كذلك أذكر أن مدخل تعليقك يشبه ما يستخدمه الشيوعيون في مقدمات كتبهم حول الشيوعية - لكن بالطبع في سياق مختلف.
فلا جديد .. لا في الفكرة ولا في التصديق .. ولا في التطبيق
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 260068 - أ. عذري بين جدل البقاء وجدل الاجتماع
|
2011 / 7 / 24 - 16:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
ظننت أننا ناقشنا هذه الأمور وقطعنا فيها شوطا
هناك فرق بين صراع الإنسان مع الطبيعة، وبين صراع الإنسان مع الإنسان.
فحتى هيجل المثالي يميز بين جدل الطبيعة وجدل السيد والعبد.
وحده بيكون الذي يستبعد جدل السيد والعبد ليركز على جدل الطبيعة وحده، وكأنه كل شيء - وأرجوك لا تفهمني خطأ. هههه
جدل الطبيعة موجود دوما .. لكنه مختلف تماما عن جدل السيد العبد أو جدل الصراع ببين الإنسان والإنسان
ولا يحل هذا محل ذاك بالمرة
صحيح أن الشيوعية توهمنا بذلك .. لكن هذا أحد تناقضاتها .. ويجب كشفه لا تمريره والموافقة عليه.
فيبدو أن الشيوعية هي أدنى وأضعف حتى من جدل هيجل المثالي
ورغم ذلك يصدقها الماركسيون الذين يظنون أنفسهم قد تجاوزوا مثالية هيجل - برضه لا تفهمني خطأ - هههه!
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 260111 - لسنا على نفس الموجة
|
2011 / 7 / 24 - 19:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
في ردك 20 قلت ((فكرة العقد الاجتماعي موجودة بشكل ما في القرآن: فأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم)). أنا أقصد العقد الاجتماعي كما تطور في الفكر السياسي الأوربي طوال عدة قرون ونضح مع روسو في كتابه (في العقد الاجتماعي) وساهم في تطوير مدهش للأنظمة السياسية والاجتماعية والاقتصادية. فهل نحن على نفس الموجة؟ الآية القرآنية لا علاقة لها بالعقد الاجتماعي بهذا المفهوم، إلا إذا كنت مع من اكتشفوا كل شيء في الكتاب والسنة بما فيها علوم الطب والفيزياء والفلك والعلوم الإنسانية. قولك (في كافة التشكيلات الاجتماعية السابقة كان الناس يحلمون بالشيوعية، بطريقتهم الخاصة...)، إذا كان الناس يحلمون بالشيوعية لماذا أنتجوا كل التشكيلات الاجتماعية القائمة على الأفكار العنصرية والعبودية والإقطاع والاستعمار. الناس عموما ظلوا يحلمون بأن يكونوا أغنياء وأن يكون لهم خدم وحشم وجواري وغلمان ويسيرون مع كل النزعات الهمجية الطائفية والقبلية والعنصرية والاستعمارية. فكرة العقد الاجتماعي والشيوعية والديمقراطية وحقوق الإنسان هي حلم النخب فقط قبل أن تتبناها الشعوب مع انتشار الثقافة والتعليم والوعي بعبثية الحروب. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 260124 - أ. عبدالقادر أنيس
|
2011 / 7 / 24 - 19:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
أأمير الغندور
|
عزيزي أنا غير مهتم كثيرا بإثبات فكرتي حول قدم الأفكار لكونها أبسط مما تتطلب إثبات
فضلا عن عدم علاقتها بالموضوع
ولا أعلم سبب توقفك أو حساسيتك نحوها
لكن فلترجع إلى ما يسمى جينالوجيا الأفكار والقيم وستدرك مقصدي
شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 260264 - أ. رعد الحافظ منالفيس بوك
|
2011 / 7 / 25 - 05:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
صباح الفل .. عذرا لم أر تعليقك إلا اليوم
نقطتك بالفعل سليمة جدا
ولا ننس أن ماركس نفسه هو مفكر غربي نشأ من أرضية الفكر الغربي نفسه
لذا فالماركسية ليست غريبة عن الفكر الغربي سواء ليبرالي أو غيره .. بل بالعكس تماما
لكن ربما أثرت فترة الحضانة السوفيتية لماركس على استعداء الماركسية على الغرب
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 260265 - أ. رعد الحافظ منالفيس بوك
|
2011 / 7 / 25 - 05:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
صباح الفل .. عذرا لم أر تعليقك إلا اليوم
نقطتك بالفعل سليمة جدا
ولا ننس أن ماركس نفسه هو مفكر غربي نشأ من أرضية الفكر الغربي نفسه
لذا فالماركسية ليست غريبة عن الفكر الغربي سواء ليبرالي أو غيره .. بل بالعكس تماما
لكن ربما أثرت فترة الحضانة السوفيتية لماركس على استعداء الماركسية على الغرب
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 260269 - أ. طلال خياشي والفرق بين الحتمية والجبرية
|
2011 / 7 / 25 - 05:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
صحيح ما تلفت إليه صحيح جدا عن الفرق بين الحتمية والجبرية . وهي نقطة أساسية لدى ماركس
وفيها يتدخل العامل الذاتي ليؤثر في التاريخ
فالناس يغيرون التاريخ .. لكنهم لا يغيرونه إلا ضمن وفق شروطه وآلياته
تحية لك على ترحيبك وحضورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|