زميلي_أكثر من ثلاثين سنة مضت_ كان يسكن بمنطقة نائية دون مرافق أو شوارع معبدة وذات مساء قررت الذهاب إليه وكانت الليلة مطيرة ولعدم معرفتي الطرق و الظلام دامس والطريق كله حفر ومطبات..و الحفر مملوءة طين بفعل المطر.. فقررت السير وراء اول مرشد أجده يمر وفعلا تابعت المسير وراء شخص وعند نقطة وأنا ورائه نزلت في حفرة مطينة بطين و كان أن اصبحت ملابسي كلها طين وبصوت عالي زعقت في الرجل الذي أمامي مش تفتح عينك خليتني أقع في الطين فنظر إلي الرجل مستغربا قائلا أنا لم أراك ولا أجبرتك علي السقوط إبقي فتح إنت عينك ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظرية المؤامرة ألأزلية ... على العروبة والدين / نادر عبدالله صابر
|