أَن أَعتماد الأَمبريالية الأمريكية على بعض علماء الدين آبان الحرب الباردة , كان أمرأً معروفاً حيث أسندت أليهم مهمة تجنيد الجهلة والرعاع لمقاتلة السوفيت في أفغانستان ,ولم تزكي الحياة ادعاءهم الزائف بخدمة الأَسلام فأُوكل للقرضاوي المشرق العربي وللشيخ الغزالي المغرب العربي حيث كان شاغل الاخير محاربة الاساتذة التفدميين العاملين في الجزائر , فكان يدعو الى طرد اليساريين العراقيين والتكفل بجلب أساتذة مصريين تتعهد السعودية بدفع رواتبهم, أَلا أن السلطة الجزائرية رفضت ذلك , لذا لاغرابة أن يواصلو ههؤلاء المأجورين عبثهم , خاصة وأن اليمين الفلسطيني سلم القضية الفلسطينية كاملة بيد أزلام كامب ديفد وسهل لهؤلاء شرذمة الفلسطينيين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرضاوي ينبغي محاكمته، ردا على بدر الدين المدوخ / نادية عيلبوني
|