أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ما الفرص التى تطلبها لتقدر على الحوار - سامى لبيب










ما الفرص التى تطلبها لتقدر على الحوار - سامى لبيب

- ما الفرص التى تطلبها لتقدر على الحوار
العدد: 811395
سامى لبيب 2020 / 2 / 13 - 20:36
التحكم: الكاتب-ة

الأخ شفيق جلال
أستغرب من قولك : (عندما أحظى بنفس فرصتك بالنشر أناقشك) !
ماهذا الهراء والتهافت فأنا لا أمتاز عنك فى شئ فى الحوار , فصفحة التعليقات مفتوحة لى ولك بمداخلات وكل مداخلة ذات 1000 حرف ويمكنك كتابة كيفما شئت من مداخلات بدل من تلك المداخلات التلغرافية .. فهل لديّ ميزة أفضل منك فى ذلك؟!
إذا كنت تريد الإنسحاب أو الرحيل فليكن لك ذلك ولن يحاسبك أحد , فلا داعى لهذه الحجج الخايبة.
عالعموم أهلا بك دوما مع إعتناءك بما دونته لك فى مداخلة 20 .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هياء قصة / كاظم حسن سعيد
- العقبة وما أدراك مالعقبه / طالب الجليلي
- محطات جورج - 7 - / شكري شيخاني
- جاء زمن محاسبة ومعاقبة نظام الملالي على جرائمه / سعاد عزيز
- محطة في الذاكرة / سلام ناصر الخدادي
- ظمأ / هدى يونس


المزيد..... - لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- استطلاع: الأهل يعانون من الإرهاق الشديد والعزلة والوحدة.. ما ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ما الفرص التى تطلبها لتقدر على الحوار - سامى لبيب