أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات وخواطر فى الحالة الفكرية والثقافية والنفسية لمجتمعاتنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - سؤالان - أكرم










سؤالان - أكرم

- سؤالان
العدد: 806910
أكرم 2019 / 11 / 26 - 18:58
التحكم: الحوار المتمدن

اللوبي اليهودي دفع ماكرون إلى سن قانون يساوي بين ما يُسمى -معاداة السامية- مع -معاداة الصهيونية-، فانتفض الكثيرون ضد المشروع متكئين على الفرق بين الإثنين، لكنهم جهلوا أو تجاهلوا أن اليهود الذين طالبوا بذلك (وهم طابخو الطبخة) يعلمون جيدا أنه لا فرق.
نفس القصة مع الإسلام ومصطلح -الإسلاموية- المخادع، حيث صار كل من يقول أن الذين يمثلون الإسلام الحقيقي هم -الإسلامويون- وليسوا المسلمين البسطاء؛ صار -إسلاموفوبيك-.
-معادي للسامية- و -إسلاموفوبيك- هما التهمتان الكاذبتان اللتان تستعمران الغرب اليوم وستقودان (وخصوصا الأولى) إلى دماره إذا لم يستيقظ الغربيون من التلقين الذي تربوا عليه أي الأيديولوجيا الكوسموبوليتية بيمينها -الرأسمال المالي- وبيسارها -العالمي- -الحقوق إنساني- داعم الهجرة والوبيات النسوية والـ LGBT ومشتقاتهما.
أما المسيحيون، فهم الحمار الذي يركبه اللوبي اليهودي لضرب المسلمين؛ مع العلم أن المسلمين فَرض هجرتَهم يسار هذا اللوبي منذ عقود واليوم يُحرّض يمينُ هذا اللوبي المسيحيين لدفعهم إلى حرب أهلية مع المسلمين: اليهودية كعقيدة عنصرية سلطوية هي التفسير الوحيد لاستراتيجية هذا اللوبي علما


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات وخواطر فى الحالة الفكرية والثقافية والنفسية لمجتمعاتنا / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشاعر عبدالله كوران عمل في إذاعة يافا فلسطين القسم الكردي / هاشم معتوق
- المستقبل الآن _ سؤال 8 .... / حسين عجيب
- توتّر الألوان وسياسة الشارع التونسي / احمد الكافي يوسفي
- تقييم ثورة 14 تموز بحاجة إلى بعد نظر / مؤيد عبد الستار
- الزهراء حاربت من أجل الصالح في المكان المناسب / صفاء علي حميد
- تركتُ كلّ شيءٍ خلفي… واتّبعتُ ضميري وقلبي / رانية مرجية


المزيد..... - جبل نمرود.. تماثيل حجرية تحرس لغزًا عمره ألفي عام في تركيا
- تقنية يابانية جديدة تحوّل الصور الذهنية إلى أوصاف دقيقة بواس ...
- غارات إسرائيلية على غزة تقتل العشرات ومظاهرات في تل أبيب تطا ...
- الحكم بإعدام 17جاسوسا بتهمة التخابر مع دول أجنبية معادية للي ...
- جامعة القدس والعلوم الصحية التركية توقعان اتفاقية لتوسيع الت ...
- كم من الوقت يستطيع الإنسان أن يعيش بدون ماء وما مخاطر الجفاف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات وخواطر فى الحالة الفكرية والثقافية والنفسية لمجتمعاتنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - سؤالان - أكرم