في الواقع تبدو لي مبشرا بامتياز، كما تبدو متناقضا مع نفسك. إن كان الإله جل وعلا غبيا بنظرك فكيف يسعرك المسيح عليه السلام بالطمأنينة؟ على فرض أنه إله بزعم المسيحية؟ أم أن الغباء ينسحب على آلهة كل معبود إلا معبودك؟ هذا الطرح مع كل الاحترام سخيف. انتقاد اجار الدين شيء والتجرأ خالق لم تكن دونه لتعرف كيف تخط كلمة شيء آخر، ولا أجد في التجرؤ بداعي استقطاب القراءات شطارة بل تفاهة مثل من تعري جسدها لتحصل على بعض اهتمام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنتم عبيد أغبياء لأله أغبي / شريف منصور
|