أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما الذي تقيسه الساعة ؟! / حسين عجيب - أرشيف التعليقات - انت مثابر من زمن طويل - ايدن حسين










انت مثابر من زمن طويل - ايدن حسين

- انت مثابر من زمن طويل
العدد: 804551
ايدن حسين 2019 / 10 / 9 - 13:05
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ حسين عجيب
تحية طيبة
ما تقوله يحتمل الصواب و الخطأ .. اليس كذلك
مثلا .. كيف يمكن ان يكون المصدر محتملا و ليس حتميا .. بعكس الغاية او النهاية الحتمية
عندما تركب الباص .. فموقف الباص الاول .. هو حتمي .. اما هل ستصل الى مبتغاك في الموقف العاشر مثلا .. فهذا احتمالي غير حتمي
انت تقول ان المستقبل هو المصدر و هو الحتمي .. المشكلة ان المستقبل احتمالي و ليس حتمي
كيف يمكن ان يكون المصدر احتماليا
ثم .. افرض ان ما تقوله هو الصواب
ماذا سنستفيد من كل هذا
مع فائق احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الذي تقيسه الساعة ؟! / حسين عجيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - غزة، مقبرة المنظمات -الإنسانية- ؟ / الطاهر المعز
- خمسون عامًا على ثورة القرنفل في البرتغال / خالد سالم
- سلبيات التكنولوجيا / يوسف الحسناوي
- خطرها الاستراتيجي يفوق الخطر الإيراني المزعوم / إبراهيم ابراش
- المياه والتنمية الاقتصادية / عبد الكريم حسن سلومي
- لبؤات -آل التاجر- وشقاء المواطنين / نصر اليوسف


المزيد..... - كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- ارتفاع ضغط الدم.. كيفية قياسه والتحكم بمستوياته
- روبوتات تشبه الأسماك -تسبح- في الممرات المائية بالشرق الأوسط ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما الذي تقيسه الساعة ؟! / حسين عجيب - أرشيف التعليقات - انت مثابر من زمن طويل - ايدن حسين