هل احتجت م-رجعية النجف على مشاركة العراق في هذا المؤتمر برئاسة ترامب؟ هل وجهت رسالة احتجاج الى الدمية فؤاد معصوم الذي اشترك في المؤتمر كرئيس للوفد العرافي وممثلا للعراق وليس فقط لمنطقته الخضراء وكذيل ذليل لترامب؟ ان التعويل, حتى ولو جزئيا, على مرجعيات وشيوخ الدين, اذا سمحت, قد يكون من مفردات مسرح العبث لصاموئيل بيكيت. وكلنا نعلم ان الطريق الى جهنم معبد بالنيات الطيبة. مع وافر الاحترام والمودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسائل مفتوحة من الدكتور كاظم حبيب إلى المرجعية الدينية الشيعية في النجف السيد علي السيستاني / كاظم حبيب
|