كل ما كتب ولس فقط ما سبق بروباجندا سياسية، كل ما كتب واستهلكناه نحن اللي كنا مجانين بالماركسية الأفيون (مصطلح ماركس) ورق تواليت في مجاري الإسهال العربي، كانوا هو وغيره من اساطين ما يدعى باليسار الوجه الآخر للسلطة، فللسلطة هم وحهها ((الحلو)) والباقون المنفضحون هم وجهها ((المر)) وهكذا كان التسويق على أبو موزه على أمخاخنا وعلى أحلامنا... أسعدني تأكيدك بخصوص مسجد الشيوعيين، بالطبع هو من كلمني عنه بشكل شخصي وأخفى ((التقارير))...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قالوا: محمود أمين العالم / أفنان القاسم
|