أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل اثرياء الغرب الكافر اكثر رحمة و انسانية من اثرياء المسلمين ؟! / جلال الاسدي - أرشيف التعليقات - الظلم واضح زبين - سمير آل طوق البحراني










الظلم واضح زبين - سمير آل طوق البحراني

- الظلم واضح زبين
العدد: 798631
سمير آل طوق البحراني 2019 / 7 / 24 - 11:39
التحكم: الحوار المتمدن

ان ما ذكرته يا اخ جلال يؤكد تاكيدا قاطعا بان لا جدوى في هذه الحياة لان الظلم هو سنتها ومن يظن ان فيها عدالة او ان الاديان كانت اديان رحمة وغير ذالك من الكلام المنمق انه واهم. بل ان الاديان هي من شجعت على هذه المآسي (البقاء للاقوى) .قلة قليلية يمتلكون ثروة العالم وهي سنة القوي ياكل الضعيف.نعود ونكرر لا جدوى في هذه الحياة.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل اثرياء الغرب الكافر اكثر رحمة و انسانية من اثرياء المسلمين ؟! / جلال الاسدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوحدة والمسؤولية قبل غزة وبعدها / جواد بولس
- إغتر الجمر*ا / إشبيليا الجبوري
- الصوفية والاغتراب في ديوان -الهدي- أمين طاهر الربيع / رائد الحواري
- الجلوس على كرسي الوقت / علوان حسين
- هواجس ثقافية وسياسية 164 / آرام كربيت
- تمرّد الطلبة المطالب بوضع نهاية للمذابح الإباديّة الجماعيّة ... / شادي الشماوي


المزيد..... - تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- سناتور جمهوري: أسلحة أمريكية بمليارات الدولارات في طريقها إل ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- لماذا الأسنان الطبيعية لا تقدر بثمن؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل اثرياء الغرب الكافر اكثر رحمة و انسانية من اثرياء المسلمين ؟! / جلال الاسدي - أرشيف التعليقات - الظلم واضح زبين - سمير آل طوق البحراني