تفترض يا رفيقي في مقالتك هذه أن البروليتاريا والرأسمالية طبقتان لم تعودا موجودتين في أيامنا! ماذا عن سامسونغ وجنرال موتورز وهوندا وهونداي وتيوتا وهواوي وإلى ما هذه الشركات التي تبتكر مخترعات حديثة يفيد منها البشر في الاستعمال اليومي وإنتاجها يبدأ من الغذاء ولا ينتهي عند أجهزة الحاسوب والهواتف النقالة وإلى ما هذه المخترعات التي لا تعد ولا تحصى؟ ألا يعد إنتاج هذه الشركات إنتاجاً يحمل صفة رأسمالية؟ تحياتي رفيقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في علم الثورة الشيوعية (7) / فؤاد النمري
|