منذ أن تعرفت على الحزب الشيوعي منذ نهاية الأربعينات ، عضوا لمدة قصيرة وصديقا الى الآن ، كانت كل البيانات والتوجيهات تصدر بإسم اللجنة المركزية للحزب ، كي لا يشعر الحزبيين وأصدقائهم في حالة بتغيير السكرتير لأي سبب كان بالفراغ أو الضياع و يبقوا في الحيرة من أمرهم ! وهل هذا الجديد سيسد الفراغ الذي تركه السكرتير القديم حيث كان يظهر أنه الكل في الكل في وصاياه وتوجيهاته والبيانات .هذا ليس طعنا بقدرة ومؤهلات الإستاذ حميد مجيد موسى ، ولكن الحزب هو حزب جماهيري قبل أن يكون حزب سكرتيرية ، مهما كانت مؤهلات سكرتيره بودي كصديق أن يتلاف الحزب هذا وأقصد ألا يعتبر السكرتير الحزب والحزب سكرتير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء : الى التنافس السلمي..الى انتخاب ذوي الايادي البيضاء! / حميد مجيد موسى
|