أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحالة الإيمانية ضارة ومنتهكة لإنسانيتنا وتطورنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد ما جئت به في ت - ثائر المقدسي










حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد ما جئت به في ت - ثائر المقدسي

- حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد ما جئت به في ت
العدد: 786952
ثائر المقدسي 2019 / 2 / 3 - 19:17
التحكم: الحوار المتمدن

حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد الذي تختلف معه انت كذلك في مسألة الصانع الذكي ، لكن ما جئت به انت في تعليقك الاخير يعكس بدوره عدم معرفتك معرفة صحيحة بالعلاقة بين الفلسفة والعلم من ناحية وجهلك المطبق بفلسفة أرسطو عندما تدعي بأنه أسس او اطر للفكر الديني من ناحية اخرى - ومن أين اتيت بهذه المعلومات الرهيبة يا سيد حميد ؟؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحالة الإيمانية ضارة ومنتهكة لإنسانيتنا وتطورنا / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حينما تفقد توازنك بسبب موازنة بلدك / وليد عبدالحسين جبر
- هواجس ثقافية 145 / آرام كربيت
- هياء قصة / كاظم حسن سعيد
- العقبة وما أدراك مالعقبه / طالب الجليلي
- محطات جورج - 7 - / شكري شيخاني
- جاء زمن محاسبة ومعاقبة نظام الملالي على جرائمه / سعاد عزيز


المزيد..... - لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- استطلاع: الأهل يعانون من الإرهاق الشديد والعزلة والوحدة.. ما ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحالة الإيمانية ضارة ومنتهكة لإنسانيتنا وتطورنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد ما جئت به في ت - ثائر المقدسي