الدكتور جمشيد المحترم .ز كما تعرف أنني من المتابعين الجيدين لكتاباتك ونصوصك ولكنني استغرب هذا الطرح في هذه المقالة .. إن كنت تعتقد بأن الأيزيديات هن كورديات .. فلماذا لم تهنئ نادية .. بدلا أن تشكك في مصداقية نوبل وبدلا أن تسترسل في الكلام ... الأيزيديون قد يكونون من قومية عربية كما يدعى هذا بعض امراء اليزيدية الجالسين في بغداد وقد يدعي بعضهم الكوردية أمثال اصحاب الرواتب من احزابهم وقد يرغب البعض من التخلص من الجميع ويدعي بالقومية الأيزيدية .. .. وكما ترى فالإنسان في النهاية هو من يفوز...تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المحاربات الشابات الكورديات و جائزة نوبل / جمشيد ابراهيم
|