أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - ها قد اتضح الخيط الابيض من الاسود كما تقول العجائز - علاء الصفار










ها قد اتضح الخيط الابيض من الاسود كما تقول العجائز - علاء الصفار

- ها قد اتضح الخيط الابيض من الاسود كما تقول العجائز
العدد: 782179
علاء الصفار 2018 / 11 / 12 - 00:41
التحكم: الكاتب-ة

ان السيد النمري بالمرصاد لشرح ما تقوله السيدة زينة, ولا اعرف لِمَ هذه الجلافة و العنجهية في الشطط, ان المشكل هو ليس مصرع ستالين اليوم فالرجل لعب دوره و قضى نحبه و منهم من ينتظرخخههخ! ان الموضوع ليس الفلسفة الماركسية بل كيف نقدم الراي في معالجة الواقع السياسي في العراق, او غيره في المنطقة, و ان اندحار الستالينية هو خطوة على الطريق الصحيح, و ما على البشرية إلا انتظار ماركس جديد ليعالج الوضع القادم و الآتي و هو طبعا ليس سيظهر اليوم او بكرة, فالشرخ الستاليني و اللغظ المنافق يحتاج لعقود و نحن سنكون غير موجودين على سطح البسيطة, و انا افكر بامر الافكار و المواقف استذكر الانبياء و منهم المسيح و الذي آمن به و الذي خانه في لوحة العشاء الاخير, ولذا رأيت الذي خان ماركس و الذي انتصر له, و ها نحن نشابه المسيح العادي, بين الايمان و الشك بين اليقين و اللا تيقن, فارى ان في افكار الانبياء و وصاياهم الكثير من الامر الاخلاقي و الفلسفي و الفكري, و لأختار امر الصدق و النزاهة, فالاديان جميعاً تدعو البشر عى الصدق و النزاهة و حتى لنعود للحضارة السومرية و آلهتها, فنرى امر الصدق و النزاهة مطروح و ملوب من البشر, و لكن لَم يصدق البشر و لمن يصبح نزيه, و المعلة أكبر حين افكر بالماركسي و الشيوعي, فهؤلاء هم من يسخرون من الانبياء و اساطير الاولين, لكن نرى فيهم ايضا من هو دجال و منافق و يطرح نصف الماركسية و نصف الصهيونية و نصف الوهابية و نصف السنة و الشيعة, لاقول ان البشر لم يستوعب المسيح و لا يطبق وصاياه و تعاليمه لا في الكنيسة و لا في الشارع من البشر العادي لكن الميع يصرخ ان مسيحي ورع, وحتى لو تذهب للسجن و تسأل احدهم لم انت في السجن ليجيب امسكوبي و انا اغتصب أمرأة و لو سألته و ما هو دينك و نبيك سيقول المسيحية ديني و يسوع ابن الله نبي, و هكذا اقول ان البشرية لم تستفاد من الاديان و هي تثرثر كثير اً بالدين و الايمان و ذكر النصوص و الآيات والدعاء كالببغاوات , لكن لبشرية كلها غير مؤمنة كما اراد الانبياء او هنا المسيح مثلاً, هذا ينطبق هنا على الماركسي و الشيوعي للعصر الانهزامي , فالنصوص موجودة و الذي يريد ان يقرأو يطبع النصوص يقدمها فلا اسهل منها ما عدا توفر الوقت إذ العمل ليس نضال و لا سري, و لذا اكد الانبياء على اليمان الاصيل و خاصة ان المسيح ليس لديه دار , اقصد كنيسة بل كان يصرخ في البراري بالحق وذكر الله, و لكن بعج موته تم بناء الكنائس وتم طبع الملدات و التي هي التوراة و اصبح التحريف و التزوير اللغط و لكن للان تعيش افكار المسيح و للان يشك البعض في امر التثليث, و للان الماركسي الثرثار يقدم النصوص و لكن ليس الايمان حد جر الجماهير و اعتلاء المشانق من اجل الماركسية و الشيوعية, فما اسهل الحال و الوضع فهو شبيه بايمان المسيحي في السجن, لذا عرف ماركس,و للعلم ماركس ينحدر من عائلة متدينة يهودية و لاساباب قاهرة في اوربا تحول في الدين و شق طريقه بالفلسفة و وجد الفلسفة العلمية و عرف انن البشرية تحتاج الى الصدق و المبدئية و النزاهة, فلذا حدد ماركس ان البروليتاريا و الاشتراكية تتحقق عبر التمسك في المبدئية و الصدق في الاقوال و الافعال, لذا حدد بان قوى الانتاج ستنتزع الالات و المكائن إذ هي الاولى بها إذ ذهي من تستخدمها و تنتج الثروات, أي ان الصدق الاخلاص مهم بالنسبة للبروليتاريا الثورية و مع الايمان و الدرس للماركسية سيصل الاحرار الى انتزاع السلطة من البرجوازية, و اليوم ان الغياب للماركسية و الاحزاب الشيوعية لجداً صارخ كما صراخ البعض هنا في تحدي السيد القيم على ادارة النقاش, يعني ما اريد قوله هناك كذب و عدم صدق و بالجملة و المفرد, يعني خفف الوطئ يا سيد, لحين ان تستوعب الجماهير العمالية الماركسية عن طريق آخر بعيد عن الستالينية, وبهذا تتحقق مقولة المسيح عفواً كارل ماركس ان البشرية او البروليتاريا عندما تصل لحال الكفائة و الصلابة و التنظيم و القيادة الحرة ستهزم الراسمالية و تحقق الاشتراكية, وهذا ليس سيحدث البارحة و ربما ليس غداً بل بعد عقود طويلة حين تختفي الستالينية و ينسى البشر المنافقين و الغير صادقين و الاعو ر الدجال في الماركسية, وحينها فقط سعرف البروليتاريا بشكل صحيح طريق النضال و بعيداً عن اسلوب الزجر و العو اء, إذ ان البشرية لكي تستوعب افكار العظماء يجب ان تصل لشكل السلوك سواء للنبي المسيح ام لسلوك و اخلاق الفيلسوف كارل ماركس و لينين و جيفارا و هوشي منه و الجنرال جياب, و ما ان تتمثل البشرية بسلوك هؤلاء ستتحقق الاشتراكية بغير حاجة للنصوص المرصوصة او الدعاء الستاليني الذي يشهد عليه الجنرال تشرشل, باختصار طريق النضال طويل و وعر بعد سقوط الستالينية, و كذلك تصفيت الحساب مع المنافقين الذين يريدون ان يصلحوا حجة في الماركسية كما القساوسة الذين حفظوا نصوص الانجيل كلها و اطلوا على البشر بصكوك الغفران و علقوا البشر المعاض لهم على الصلبان.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - انجاب بدون وعي / حسين علي محمود
- فك الإرتباط بين اليهودية والصهيونية / عبدالله عطية شناوة
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد)3! / طلال الربيعي
- المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: إلقاء اللوم على الآخرين ... / شابا أيوب شابا
- جمالية الشعر والمشاعر..في قصائد الشاعرة التونسية المتميزة أ- ... / محمد المحسن
- : الاول من ايار عيد العمال العالمي. / نجم الدليمي


المزيد..... - بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - ها قد اتضح الخيط الابيض من الاسود كما تقول العجائز - علاء الصفار