أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - / - أرشيف التعليقات - السيد بشاراه أحمد عرمان 2 - زاهر زمان










السيد بشاراه أحمد عرمان 2 - زاهر زمان

- السيد بشاراه أحمد عرمان 2
العدد: 780575
زاهر زمان 2018 / 10 / 14 - 22:14
التحكم: الحوار المتمدن

وذلك أمر وجدانى ترسخ عندك فى اللاشعور ، بحكم مامررت به فى حياتك من تجارب ومواقف مع العقيدة الاسلامية ورموزها ومفرداتها وتشرُّب عقلك ووجدانك للتجربة الايمانية للدرجة التى تماهت فيها ذاتك وكل كيانك مع الاسلام ورسوله والاهه وقرءآنه وأتباعه ، حتى أصبحت دون خيار منك تعادى من تظن مجرد الظن أنه عدو للاسلام والمسلمين ، وتوالى من تعتقد – مصيباً أو متوهماً – أنه عدو للاسلام والمسلمين ! لذلك تجيىء عباراتك فى مقالاتك النقدية لكتابات الأستاذ سامى لبيب ، وحتى للمعلقين الذين يعارضون مقالاتك أو فقرات منها ؛ تجيىء عبارات حماسية ومتعالية ومتحاملة على كل هؤلاء لاعتقادك وظنك المسبق أنهم ماداموا ينتقدون الاسلام فى بعض السلبيات التى تتناقض مع متطلبات العصر أو مع مكتشفات العلم ، فهم بالضرورة أعداء للاسلام والمسلمين !
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
/




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الطواحين* / إشبيليا الجبوري
- أرزة بجذور سومرية / هدى زوين
- زمن أستعارة وجوه.. / القاص والكاتب/ عبد الجبار الحمدي
- سحابة سفر / هدى زوين
- لماذا ليلى...؟ / رفل الجميلي
- شعلة النوروز / علي موللا نعسان


المزيد..... - تقارير: ليفربول يتفق مع فاينورد للتعاقد مع بديل يورغن كلوب
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- آخر جيل الكبار من قراء المقام العراقي.. حسين الأعظمي من المص ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - / - أرشيف التعليقات - السيد بشاراه أحمد عرمان 2 - زاهر زمان