الصفحة الرئيسية - / - أرشيف التعليقات - الأخ الكاتب سامي لبيب ... رجاءاً لا تتعجل (ب): - بشاراه أحمد

الأخ الكاتب سامي لبيب ... رجاءاً لا تتعجل (ب): - بشاراه أحمد

- الأخ الكاتب سامي لبيب ... رجاءاً لا تتعجل (ب):

العدد: 780563

بشاراه أحمد

2018 / 10 / 14 - 17:55
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة

ثانياً: إعلم أنني من الآن فصاعداً سأضع رابط مقالك الذي أنقده في صدر كل موضوع أنشره على الحوار المتمدن أو أي موقع آخر كن مطمئناً, وإن كان القارئ سيجد أنه لن يحتاج إلى ذلك لأن منهجنا هو عدم مناقشة أي جزئية من الموضوع الذي ننقده بدون أن ننسخها كما هي وبالتالي لو نظرت جيداً للموضوع أعلاه ستجد ذلك شاخصاً أمامك.

ثالثاً: لا زلنا نرى الشخصنة مع أنها هادمة لجدية الموضوع ووقاره,, ولكن إن كنت سعيداً بها فلا بأس ولكن ليتك تتخلى عنها لأن الموضوع حاسم, فمثلاً تقول -إنني أخشى...- و -أنني -الك وأعجن على الفاضي- و -أنني أهرب مدعياً ...- و -أنني لم أقترب مما أثرته...- الخ. كل هذا لم يكن له داع فإذا نظرت إلى آخر مقالي ستجد أنني قلت -لا يزال للموضوع من بقية باقية-, فما لم تره في تمهيدنا هذا قد يزعجك تفنيده في المواضيع التكميلية التالية, فلا تتعجل.

رابعاً: يا عزيزي أنني أنا الذي سعيت للنقد -بقوة وتحدي وثقة- سماها البعض -نفخ صدر- إستهانة وإستخفافاً, وسماها آخرون -بالوناً- يتحرقون شوقاً ليثقبوه,, فالذي يقف وسط هذه الأعاصير يستحيل أن يهرب حتى لو وضعوا الشمس في يمينه والقمر في يساره.

... يتبع ...

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
/