هذا هو بيت القصيد إذن (إسرائيل لها أسبقية و أولوية لدى الروس اكثر من المتصوفين دينيا بتوع الشرق الأوسط و ما حوله (شيعة كانوا ، و ربما سنّة ايضا؟) . الجيل الموجود حاليا من الحكام فى منطقتنا لا يعرف -و ربما لا يريد- أن يفهم تلك الحقيقة، يعنى لا رجاء فيهم . دولة علمانية فى سوريا الجديدة؟ لا اعرف هل سيحدث ذلك تم لا، لكن ياريت، فربما يكون فيها خير و تعويض لاهل سوريا عن كل ما يحدث الآن، ولو انى لست متفائل بان منطقتنا ستشم رائحة العلمانية قريبا ابدا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مليون مُسلم ولا طيار اسرائيلي ... شنو أنتَ أَهبَل ! / نيسان سمو الهوزي
|