مثلما اعتبر الاكراد من اجدر الاقليات القومية بالمحبة والاحترام، اعتبر يهود العراق اجدر الاقليات الدينية بمثل ذلك. عرفتهم عن كثب واستمتعت بصحبتهم وتألمت برحيلهم عنا وفقداننا لهم. كانوا يشكلون الشريحة المثقفة والواعية الممثلة للأفكار الديمقراطية واللبرالية والاشتراكية، مما يجعلني اعتقد ان خروجهم من العراق ترك فراغا ساهم في فتح المجال للدكتاتورية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعادة الجنسية ليهود العراق والاعتراف بحقوهم -خطوة فى الطريق الصحيح -لبناء العراق المدنى والحضارى / على عجيل منهل
|