تقديري لك استاذة ماجدة منصور...لقد أصبتي الهدف لأن الارهابيين فعلاً يتصرفون كأنهم يمتلكون مفاتيح الجنة والنار بل يمتلكون الله نفسه. وعندما تحدثين أحدهم كأنك تكلمين حجراً، ليس لديه سوى الوجه الصخري والعيون الوقحة والتجرؤ على كل ما هو انساني. نمط قاحل من الكائنات المدمرة تمشي على رأسها لا تلتفت إلى الحياة ومباهجها إلا شذراً !! كما احيييييك صديقي العزير -جيفارا ماركس- على توقيعك المميز والفريد ....حضورك دائما يبعث على الأمل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ميتافيزيقا الإرهاب: أنا الحقيقة (3) / سامي عبد العال
|