هاهاها !! .. يقولون أبوه الله ! .. وهناك من يصدّق هذه القصة إلى اليوم .. أما گيفارا فبالعكس أبوه معروف ؛ ربّما يكون صديقا أو - مانحا - يُعرف كلّ شيء عنه .. أختلف معكَ في التاريخ ، فأنا لا أتكلم عن مجتمعاتنا بل عن أفراد قد يحصل معهم ما ذكرتُهُ اليوم ! : مثلا إبنةٌ تعيش في أروبا أو أمريكا وتزورنا في السنة مرة أو مرتين .. ماذا نفعل معها ؟ نرفضها وننكر ابنتنا أو أختنا أو .. أو ..؟ نقتلها ؟ أم نقبلها ولتذهب البداوة إلى الجحيم ؟ مودتي ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جوليات .. 11 .. أَنَا گِيفَارَا أَنَا گِيفَارَا .. / هيام محمود
|