المتفلسفون يكثرون طرح الأسئلة لكن ليس لديهم أجوبة قطعية بدلالة اختلاف أجوبتهم ومنطقهم وتعدد طروحاتهم وتناقضها فمنذ القديم تناولوا مسائل ولم يتوصلوا الى جواب متفق عليه الزمن الوجود الموت الحرية المصير انهم لم يفهموا الوجود فضلا عن تغييره هل سبق وتولى فيلسوف مسؤولية ونجح فيها ؟ بينما تولاها سياسيون ومتدينون وحتى مغامرون الأسئلة كثيرة ويسهل طرحها بكل الصيغ المختلفة ومايطرحه الأستاذ سامي مجرد شروح واسهاب في ماسبق طرحه فهل فهمنا الانسانوالحياة والوجود؟ الفكر سابق على الواقع فالوحي الذي نزل على الحبيب المصطفى فكر نسميه عقيدة هو من قلب الأوضاع في جزيرة العرب وفي العالم منذ عهد النبوة الى وقتنا الراهن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤال هل لفهم الإنسان والحياة والوجود / سامى لبيب
|