أذا كان مدونا فما ألحاجة لصدور ألرجال؟ ألكتابة ألعربية غير ألمنقطة في ذلك ألوقت لم تكن تصلح و نقل ألمعرفة. أشرح لي كيف يقسم ألأرث أذا مات رجل وترك أبنة و والدين. أقرأ ألآية جيداُ أن كن أناث (أي كلهن أناث) وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ. ولماذا حالة ألوريثيتين في ألآية 176 هل يعقل أنه سبحانه و تعالى نسيها؟ وماذا عن ألأختلاف في رواية نفس ألحادثة؟ أقرأ لمقال :ألقرآن من ألعسب و أللخاف وصدور ألرجال على هذا ألرابط http://kitabat.com/author/[email protected]/
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مقال(هل تم تحريف القرآن الاصلى بالحذف الكثير والاضافة الكثيرة ؟ / عبد الحكيم عثمان
|