الأستاذ وليد يوسف عطو المحترم
تحيتي الطيبة لشخصك العزيز
ما زال نخاسو اليوم يتفننون في صناعة التأنيث ، وقد تطورت الأساليب بشكل مفزع وما عادوا يلجؤون إلى أصناف من الغش لجعل الأنثى ملائمة للذوق الاجتماعي، بل أصبح كل شيء على المفضوح أعجبت الموضة الحديثة بعض الشباب فغزوا بدورهم عالم التشبّه بالنساء في اللباس والسلوك وطرق الكلام أما الفتيات المسترجلات فلم يعد هناك مجتمع تقريبا يخلو منهن، حتى الخليج !
تفضل تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع الهويات : الجواري والغلمان نموذجا / وليد يوسف عطو
|