اولا لا يحق لي أن أصنف الناس فلست ربا ولا أعلم ما في القلوب ثانيا كما أنا ح في أتخاذ ديني أنت حر فيما تعتقد ثالثا جوابا للسؤال ووفقا لمفهومي عن الكفر والإيمان أنت ست كافرا بل جاحدا لما في عقلك الباطن لأنك وببساطة قلت أنكرت الإسلام والإنكار لا يرد إلا على معلوم موجود. رابعا يا صديقي لا يهم أن تؤمن أو تنكر ليعلم الناس المهم أنك تبني إيمانك وإنكارك على يقين حجوي لا لبس فيه ولا شك، وأن تراجع دوما فكرتك عن الأشياء قد تكون اليوم في مرحلة عقلية وغدا تتطور ولربما تكتشف أشياء أخرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في وحدة عالم المقدس الغيبي / عباس علي العلي
|