الإسلام وجد كطريق لكره الله وذلك بتشويه صورته ، فقد تم تصميم الإله القرآني لكي يكون شمّاعة لتنفيذ كل الموبقات البشرية بأسمه ، القتل بإسمه ، الزنا بملك اليمين من السبايا ، السرقة بإباحة ممتلكات الكفار ، الكذب بالتقية المشّرعة قرآنيا ، وحتى في الآخرة شوه اسمه بتحويله الى سمسار يخدم الجنس للمسلمين ، كما جعلوا لله شريك في كل الأحكام بعبارة (الله ورسوله) فهل ستكون هناك فرقة ناجية حتى وإن تعلقوا بأستار الكعبة او بأستار البنتاغون ؟ تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اهم معجزات القرآن / سامي الذيب
|