-كان تآمر المنافقين يبلغ درجة الخيانة العظمى حيث كانوا يتحالفون مع أعداء الدولة، أو يتآمرون معهم ضد المسلمين وقت الحرب، أي أنه كانت للمنافقين كأفراد وجماعات حرية المعارضة للدين والدولة كيفما شاءوا، وكان القرآن ينزل يحكم بكفرهم، ويفضح تآمرهم، ولكن يأمر النبي والمؤمنين بالإعراض عنهم، اكتفاء بما ينتظرهم من مصير بائس يوم القيامة- (الحسبة: دراسة أصولية تاريخية، د. أحمد صبحي منصور، ص[61])
السؤال لماذا لم يقم النبي بقتل المنافقين بحد الردة ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
110 توزيع الناس إلى مؤمن وكافر ومنافق / ضياء الشكرجي
|