أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اكره دولة الموظفين / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - جرى التلاعُبَ ما بينَ أسطر التَّعليق رقم 6 - أمين Amin










جرى التلاعُبَ ما بينَ أسطر التَّعليق رقم 6 - أمين Amin

- جرى التلاعُبَ ما بينَ أسطر التَّعليق رقم 6
العدد: 721677
أمين Amin 2017 / 4 / 24 - 14:13
التحكم: الحوار المتمدن


شُكراً للحوار المُتمَدِّن الَّذي عَزَّزَ جاذبيَّة الإسلام وحَفَّزَ النُّفورَ مِنَ اليسار الأثري الغابر، وجَعَلَ موقعه مَزاراً ومُنتَدىً فخرُهُ ولا غرو الأخ الواعي الفَطِن الرَّصين الكيِّس أسد الأطلس عبدالله أغونان، الَّذي لَمْ

أسعَد في التَّواصِل مع مَظانِ عُنوان مَربضه، وإذا عُرِف السَّبَب ونحن في 27 مِنْ شَهرِ رَجَب المُرَجَّب

، بَطُلَ الحَجبُ الفَظّ والعَجَب، وسبر غور أمثال رَجَب طَيِّب إردوغان، بمِزحَةِ تبرير استدراك (تعليق) رقم 4..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اكره دولة الموظفين / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حينما تفقد توازنك بسبب موازنة بلدك / وليد عبدالحسين جبر
- هواجس ثقافية 145 / آرام كربيت
- هياء قصة / كاظم حسن سعيد
- العقبة وما أدراك مالعقبه / طالب الجليلي
- محطات جورج - 7 - / شكري شيخاني
- جاء زمن محاسبة ومعاقبة نظام الملالي على جرائمه / سعاد عزيز


المزيد..... - لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- استطلاع: الأهل يعانون من الإرهاق الشديد والعزلة والوحدة.. ما ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اكره دولة الموظفين / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - جرى التلاعُبَ ما بينَ أسطر التَّعليق رقم 6 - أمين Amin