الأميركيون يقتلون القتيل ويمشون في جنازته بعد أن يتهموا الجار المقيت بقتله. وبعض مدعي اليسار والبلشفية والستالينية يصدقون بكل طيبة خاطر ويسيرون في ركاب المجرم. من لا يرد أن يقرأ الأحداث سياسيا ومنطقياً فليلجأ أقله إلى التحقيق الموضوعي فيها . أنا أوردت مثل اغتيالات لبنان ومثل العراق بمعزل عن توصيف صدام كديكتاتور أو الأسد كطاغية. فاليانكي ليس أقل طغياناً وإجراماً. اعتقد أن ما سردته في مقالتي المقتضبة واضح ولا ضرورة لتكراره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكذبة الدائمة / مشعل يسار
|