عزيزي دكتور طلال... المعيار في كل ما يجري هو الموقف من الوطن والناس، في وضع خطير جداً. هنا المعيار والمشكلة أيضاً في سلوك عجيب وغريب، حيث القبول والمشاركة في قضايا الخراب... محنة العقل والسلوك والتخريب الشامل ودرجاته وأشكاله المختلفة، ومنها الصمت على التخريب في بغداد وأربيل، في ظل وضع سياسي منهار ومرفوض. الفلوس ثم الفلوس والفلوس فقط.. أي خراب أية نهاية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمة... يوم الشهيد تحية وسلام... ويوم التجمع (التقاعدي) في أربيل وركضة اربيل التاريخية... / أحمد الناصري
|